الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 52 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 517 فني، ِ ق َ تـثـ َ و نا َ أ رين؛ َ الآخ َ و ال َ حضورك َ ف ـ س، َّ د َ مق ال ِ ر ب ِ م َ ت ْ ـمس ى، َ ض َ م ٍ ت ْ ق َ و ِ ي َ أ ْ ن ِ م َ ر َ ثـ ْ ك َ بي أ ِ ان نني ِ ئ ْ م َ يط طيني ْ يـع َ و ال ج َّ الش َ و َ جاء َّ ر ة. َ اع بي، َ ه أ ِ هو َ آه، ي ، َ ك ْ ي َ ل ِ توق إ َ إني أ َ ك ! َ ك ْ ي َ ل ِ توق إ َ أ ْ م ،" َّ ب َ ه "أ ِ هو َ ي ني َ ت ْ نـ َ تـ َ فـ ْ د َ ق َ ل لبي. ŕَّ َ ح م َّ رفتي؛ ف ت عل ْ تك مع ْ ن َّ لق ْ لقد ي م ْ ن َّ فمي مُ ! فذ ً انا ات يوم، َّ يدي ْ تودعين روحك بين ْ تس ؛ ِ ب َ ر ، م َ ك ، ِ ة َ م ْ ع ِ لن ِ ني ب َ نت َ ت َ ا فـ ْ ت ْ اف َ ف ا ً يض َ أ ِ ة َ م ْ ع ِ لن ِ ب ب اس؛ َّ قي الن ، َ ة َ ر َ ف َ الك َ ، و َ ني َ ث َ ا الو ً خصوص َّ ص الل َ خ َ أ ٍ وع َ ن ِ ب َ و َ ذين ٌ ة َ ِ م آلَ َّ نَّ َ أ َ عون َّ د َ ي ńِ ا إ ً ر َ ظ َ ن م، ِ ه ِ ت َ م ْ ك ِ ح . َ ك َ ل َ م مساوون َّ نَّ َ أ َ عون َّ د َ ي َ و سآتي لعونْ م؛ ف طرحون ْ م ي ن َّ إنْ الآن عاجز أ ْ ين، وقد خذوا يط َّ في شراك الش عليك ْ ان؛ ولكن ْ أن ت ي ّ و صل ْ لإخ تك لكي ْ أستطيع أن شف لَم ْ أك ا ً أيض هي ْ وج ال َّ قدس؛ 27 حزيران، 1991 مل؛ ضعي إيم ْ تعال، لن ع ؛ َّ انك في قيل ْ - لقد طى لكم ْ مى، ست ع ْ ل عودتي العظ ْ ه، ق ب َّ إن علام ؛ ف عليكم ٌ ات تراقبوا هذه العلام ْ أن َّ ات ال بق ْ تي تس تب ْ دي؛ بقراءة "الكتب" بن ْ يوم مُ اه، يمكن أ تشف ْ ن تك ق ū كل هذه ا ف ْ ائق؛ كي َّ جرى حتّ ْ عقولكم لَ َّ أن ت ْ تح ْ ف هم الكتب؟ تع ْ لت ف همي؛ ْ ال الآن واف عين الآن يّ ْ اس جيلكم نا َّ لتي: إن ْ طف ْ جحدوا! من ْ في تَرده؛ فكم ٌ جح ت نداء ْ ث ر ْ أك ْ جهتي، لقد ذير ْ اتي وتَ تكم ْ طي ْ أع ْ اتي؛ لقد د يوم، ْ ا ب ع ً يوم ً علامة ث ْ وأك ْ صل ْ أح ْ ت ب ركاتي؛ ولكن لَ ْ ر جو ّ على أي ت: " ْ اب؛ ف قل دما ْ ا عن ً هل سأجد أحد أعود؟" لم ً ت؟ ف بدلا ْ دما نادي ْ عن ٌ أحد ْ يَب ْ اذا لَ ْ من جواب عل ى ت وسلي أ ركم؛ كل م ْ ل ظه ْ تُ ْ در ت هو ْ ا سع : يظن أ ْ "لمن رس َّ ن َّ ي تمر ْ هة؟" كم َّ الته موج فون ّ يَد ْ دون وكم عل تطيع ْ يس ٌ لا أحد ْ تي! لكن َّ ى ألوهي ْ أن ت ْ ر الوق ّ ي ؤخ َّ الحد تي ْ اعة؛ فسيأ َّ د ولا الس د؛ ْ ف رع ْ كقص ً أة ْ ان عليهم فج اليوم، يّ نتي، ْ اب ا َّ لسيح الد مرد َّ ال هو روح الت َّ ج ا ً آتي يطان كم َّ من الش ف به "الكتب"؛ ّ ا ت عر ا د ّ لتمر 1 وهو ر Ŭ رجاسة ا َّ ه الن ْ م عن َّ بة في هيكلي، كما تكل َّ اب النص بي ي ْ دان ال – فكل و كم هو هيكلي ْ احد من عوه ْ ذي تد َّ ... فال به كرج ْ فت َّ ا وعر ً د ّ الكتب متمر د ْ راب هو إح Ŭ اسة ا ى ȋ ابقتين لآخر ا َّ العلامتين الس ر ْ خ ȋ منة؛ والعلامة ا ْ ز ى هي جحودكم الكبي ؛ د ْ ت ق ْ ى عن َّ تل ْ لتي، قد ْ ركم، يّ طف ْ عص العبادة الو اجبة عليكم وي ْ ن تي هي، كذلك، حياتكم؛ َّ ، وال يطان ك َّ ميم الش ْ ف تص ان تول على هذ ْ يس ْ أن ر ْ ا العص كم قادرون َّ تقدون أن ْ علكم ت ع ْ ويَ ؛ وهكذ ّ نوا عن ْ ت غ ْ تس ْ أن ا روح مرد: َّ الت السي دخل إلى ْ ال، قد َّ ج َّ ح الد ْ مس كن؛ 2 ه َّ إن روح الفوض سه ْ ب ن ف َّ نص ْ ثر، وقد ْ لا أقول أك َّ ى، حتّ دسي ذاته ْ ب مق ْ اليوم في ق ل ؛ 3 َّ روح الت ذي َّ مرد هذا، هو ال لكونه ينادون: " ْ ذين يم َّ عل أولئك ال ْ يَ أنا "! ٌ إله 4 البشر َّ إن رفضوا ْ قد ضهم فتح ال ْ الولاء، وفي رف غل ْ ريق لي ت غل َّ ط يط َّ الش ان ف ا إلى ً يهم وي قودهم جيع موت عنيف؛ 1 اقرئي 2 تسالونيكي .12-2:1 2 نا. ِ نـفوس ńِ إ 3 ي ِ م َ ص ِ في نا. ِ قـلوب ِ م 4 إشعيا 14 :14 ؛ حزقيال 2 ؛2 :28 تسالونيكي .4 :2

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=