الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 52 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 515 َّ الش عيشوها؛ لا تافوا إذ ْ ريعة؛ بل ْ سخر م ن ْ ا أحدهم ْ كم أو رفض طيه ْ تي ي ع َّ من بلعجائب ال ْ ي ؤ ْ أن ا الله لكم اليوم، ّ ني ȋ : إذ ْ أق ول لك م عل ٌ غمك م أح د ْ ا أر ى الس كوت، رخ ْ ستص 1 ج ū ا قواه ا؛ ّ ارة بك ل الله تطيع ْ يس ْ ف ق ط ْ أن ع َّ لام والس َّ نحكم الس ْ يم ادة؛ ن أ َّ إن لك م ب لا ْ ج ȋ ي ّ ص ل قط ْ ان اع ب ه ذ ْ ن ق ل َّ ي تمك َّ ح تّ ا الي ل ْ ل، م ن َّ ي تح و ْ أن اء، إلى َّ حج ارة ص م الله ويك ون ر ْ ص ح ْ ؛ وم ن َّ ة ريّ َّ كجن اء هولة، إلى ْ مأ ْ غي سة ملى بنور الله، َّ مدينة مقد ا لنور الآتي م ن الله س أو القم ر ْ م َّ س م ن الش ْ ، ول ي ؛ 2 دم ْ ب ع ته ي ْ ا ت ن العاصفة و ه ْ ز ȋ ح ا َّ ت زول، ست ت فت ار، 3 ض ْ ر ȋ ه ا ْ وج ً ة ّ مغي ؛ 4 أنا، أم يسة، أب ّ كم القد َّ رككل وا حد م كم؛ ْ ن 17 حزيران، 1991 ( تويّ ْ س ِ ب ńِ إ ٌ ة َ سال ِ ر Pistoia في إيطاليا ( قرب فلورانس).) ا قول ȋ ت إليكم ْ لام معكم؛ جئ َّ لس لكم: "أنا هنا؛" أيه د ْ ق ȋ قلبي ا َّ اء، إن َّ حب ȋ ا ا س ي قد َّ ت ا؛ فل ً نار زل ْ ذلك أن م ل ّ شي لآتي إليكم، وأقد ْ عر ْ عن كم سلامي وح ؛ ّ بي ْ ح َّ الر ة وابك ْ على أب بتان ْ رك ْ م؛ إذا وجدت ت ّ رحبان ب َّ ك بحبة ع د ولادتك، وذر ْ ظيمة عن اعان ت ض ا َّ م نك ب ة، فأ َّ ود قول لك: ن َّ إن ْ ث ر من ْ ت أك ْ ف عل ْ قد ذلك، ض ْ ف لقد َّ ح ت بي ْ ي اتي لك؛ ْ ج ȋ ؛ تع ّ ب ū ب وع ا ْ أنا ي ن ال، ف ْ اك م ّ بكل ْ ر سك ْ س ن ف ّ ا ي دن شي لا ْ : "طريق ة عي ْ ن، لا ت ق ل ْ ب ع ْ وات ت ْ ب فيه ا؛" فأن ْ عي 1 ما َ ن ْ يـ َ بـ ٌ ة َّ ي ِ َ لَ ِ إ ٌ ة َ ر ِ ظاه َ ي ِ ، ه ٍ م َ د َ ف دموع ِ ر ْ ذ َ ت Ŗِ َّ ال ََ يم ْ ر َ م َ و َ سوع َ قونات ي ْ يـ َ أ القدس (لوقا ِ الروح َ ق ْ اس خن َّ ل الن ِ يُاو .)40 :19 2 رؤيّ .23 :21 3 و َ الب داء. ِ ت ْ يثو الاه ِ د َ ير، ال ِ اك 4 رؤيّ ńِ إ ٌ ة َ شار ِ إ .3-1 :21 ب لا ج ال ولا ج لال م ا د َّ س ك مدن ْ ن ف ْ ام ت وغ ي ً س ة ك ْ كاملة؛ تعال، فبإم اني سك ب ْ ل ن ف ّ أكم ْ أن م لك ّ أقد ّ ا أني َّ بسخاء ومُ ً انا ن ذاتك؛ ف ْ م ّ دمي وجسدي؛ سل ي ū أنا ا اة؛ ا زل ف ْ ليوم، أن عل يكم، وأ ً أة ْ ج ظر ْ ن حو َّ ال وقلبي ي صر ْ ع ت، في الاضي، هذه ْ حرث ْ ؛ لقد ً نا ْ حز ȋ ا ض و ْ ر ْ ل َّ حو تها ج ، ً ة َّ ن ره ا، وت ر ْ كى روائح زه ْ بق بذ ْ ت ع ت ْ ورائي " ك لاوي ً كهن ة ين" لي ū ت هم على مصا ْ تمن ْ رسوها، وائ ْ ح ي، ل َّ كن ج تي أجد َّ ن ها ّ ة؛ إني َّ ، وجنين ات زه وري جاف ً مل ة ْ مه مَ ب ٌ اط ر ْ ص ح اء لا نْا بن ات آوى َّ ي ة لَ ا، خرب ة، حتّ ت ت ْ عب س ْ البق ص ً ة َّ اء حي فيها؛ العقارب ف ȋ وا اعي ان َّ هي السك ذ َّ ال ين ي ت كاث رون في َّ ة، وإذا ف قط بقي َّ ام َّ قحولته ا الت م ٌ ة خر ْ ن افي لا ت زال ، ً ة َّ حي ف ذلك ّ ني ȋ ت ْ كن كم، ْ س ل إل ي ْ أر ب ق ْ لا ان ط اع، م لائك تي تزع خر ْ لت ن ي ْ أن ْ افي من عى ْ ف ȋ اب ا و ْ إب رة ال رب؛ لق ْ عق قيل ْ د د عودتي ْ ه، عن َّ ل إن ، سأجد حظي تي آم و ً ن ة ، و ً سالمة تي َّ جن مص ْ ومر ً انة م ْ ؛ لكن ً ة َّ وي ا ْ أن ْ مضي ت، وم ا ْ أن ْ ت ظه ْ أدر ري ى للس ً و ْ تي إلى مأ َّ لوا جن َّ حو َّ حتّ ايّ َّ ق ت والعناكب ... آه تع ال! أن ت ا ً لا ت زال تائه ْ يّ م ن في ه ذ ْ ا القف ر وت ق ول: " ا ْ لَ ْ ، ولك ن َّ ت ف ادي ْ لتمس أج ده؛" ج ني، يّ ْ د مَب وب، في نق َّ ك إيّ ّ ب، بب ْ اوة القل ي ب لا مص لحة ني في القد ْ ة؛ جد َّ صي ْ شخ اسة، في الا ْ تس ْ ذ س لام َّ ال ي أبتغي ه ني بف ظ ْ ك؛ ج د ْ من وص ْ ني بس ْ ايّي؛ ج د د ْ تب ال ا َّ لش ّ ر ني في بس ْ ؛ جد ّ ب ū ب ْ اطة القلب؛ لا ت ْ طأ بعد ال َّ يوم؛ كف ّ ر َّ فعل الش ْ عن ي؛ Ŭ ل ا ْ فع ْ م َّ ؛ ت عل ال ت مس ال ل؛ ساعد ْ عد ر وهذا ْ هذا القف ْ ل ّ لوم؛ ليهل ْ الظ الف اف؛ ل ف ْ طرم ْ يض تورك ْ ع ن ْ ق دة؛ أقل ع َّ بش علة مت خَول ك واس ت ه ْ دل ْ ب ر ū ب ارة؛ ْ ق م هذا لتستطيع ّ بكل ْ أن تقول: " التم ت ْ س ف َّ ادي ف ت ه؛ ْ وجد في ظلم ْ ت، لك ن ْ الوق َّ ك ان بق ربك ل ْ تي لَ أتَ ْ م ن ْ ن َّ ك يت ه؛ آه الجد ! تب ارك ر ْ رؤ ك بن ا! كي ْ ف أم ن ن ْ أن أك ون أ "؟ ّ د ū ى إلى هذا ا ً عم

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=