الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 10 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 51 خرافي، ل يشفوه ا ا، لي َّ ؛ إن تم نوا م َّ ك ن فع ّ لكل هذا، عليهم ْ أن ي ت ع موا ح َّ ل ّ بي بقدر ما أ ب ْ ح ت ْ ب هم؛ يَب أ ْ ن ي ت ع َّ لموا ح أ َّ ب ولاديكما أنا أ حبهم؛ عليهم ْ أن يك موا ك ّ نيستي؛ ر فاسولا، أ رغب ّ ب ū في ا ، أخبيهم، لي ْ علموا أ َّ شفتي َّ ن َّ جافتان و تعطشان ل ؛ ّ لحب ماذا تفيد ا َّ لت ضحيات وال طقوس ل، ق ْ إذا كانت ّ لوبم متحج ً رة وج ة َّ اف ؟ أ غ ْ ر حراء بلك َّ صيب هذه الص ْ ب في ت مال؛ أنا باجة رارة، باجة إلى ش ū إلى ا عل َّ ة حي ة، قا َّ إلى الن وة ، إلى الاند م ّ فاع، إلى حب ضطرم؛ ا ȋ حوا ْ س ْ ن فسكم ْ أن تستقي َّ اللا ّ من حبي متناهي ف ت ْ ملؤوا قلوبكم م نه؛ كل ما أ لبه ْ ط م نكم هو الإ ْ خلاص، و قاوة و َّ الن ū ا ؛ ّ ب تعالوا، تعالوا َّ وتوبوا إل ؛ تعال وا وغ ّ يوا ن هج ح ياتكم؛ فأرفع َّ كم إل وتقبل وني؛ أريد ْ أن أ ّ ذك ركم بطر قي؛ لقد أ ْ طي ْ ع تكم رسائ ل وع لامات عديدة، علامات هلونْا؛ ْ تَ هل ن سيتم كل ماتي؟ لا ت ت فاجؤوا َّ ن ȋ ن أستعمل أ دوات ضع يف ْ لنش ً ة ر ك لماتي؛ إ ن َّ ن أستطيع ْ أخ ذ أ َّ ية ويلها إلى خ ْ صخرة وتَ َّ دام ل ملصين! ح ْ ي ب ضكم ع ْ ث ب ع ن إثباتات، أ َّ ن هذا أنا، يسوع، من طي هذ ْ ي ع سائ َّ ه الر أ ْ ل؛ ألَ ْ قل، إ َّ نن سأ كب ر ْ س وحي على ّ كل َّ بشر وإن أ بنائي وبناتي س ي ت ن َّ بؤون، وإ ن َّ ن س ْ أجري ع ماء و َّ لامات في الس رض؟ طر ȋ على ا قي لي ْ ست طرقكم وعلاماتي، ليس ع ْ ت لاماتكم؛ إ ّ ني أكشف من جدي د عن وجهي ȋ ا قد س، ل ْ كنكم من ب ن ْ ي كم سيؤمن ف ؟ ً علا أنا أئن م ȋ ن ا لَ، أ تنق ْ خ ، وأغص لرؤي ة زرعي ا ب ً مليئ ق وال ميت ة؛ ا لإخلاص... أو تعت بون أنف ْ سكم مل صين، وق لوبكم م يتة؟ تعال وا، تعال بي ْ تووا من قل ْ وا وار ؛ أ ّ كم بِد ْ طلب من َّ ية ْ أن تتوبوا و روا ّ تكف ؛ أحب وني بن قاوة و ك موا ذ ّ بيح ر َّ تي الإلَية؛ ن ت ْ عم، أن ا من ت ً م جيع ظنون أ ف ْ ن سكم أص َّ حاء وأ ا، ً برار تعال وا غ وا قلوبكم، ّ ي ا فتحوا ق لوبكم، واست قب لوني، حينها، أ ز ْ ن أ ْ جاب عن ū ع ا ي ْ ع نكم وأفت ح ساعكم؛ فاسولا، سأ ملي عل ا ً يك غد ؛ يمكنك ْ أن ترتاحي، يّ مَبوبتي، هل م َّ ي ْ زت ن عندما ك نت أكت ب؟ َ نـ َ عم، َ يّ ر َ ك َ خلف َ ب. كنت ِ تفي َȋ ا َ ن، أ َ ْ يم َ ل َ يس كذلك؟ ن عم، ك ت هناك؛ ْ ن ن عم، يّ فاسولا، الآ ن أنا أمامك؛ ن عم، ا ْ شعري ب ضوري كما ت فعلين الآن؛ لا ت افي، سأكون بقربك؛ تعال لنست يح الواح د في الآخ ر؛ ، 30 آذار 1987 هذا أنا، ي سوع السيح؛ الإياءات هي م َّ كل َّ إن ّ ن؛ ا ْ ستقي م ّ ن؛ إ َّ ن ا هرة َّ لز ت مو ب ْ ن قرب ، برتوائها م ّ ن؛ يّ زهرتي، ا ت ْ ر وي بين ما أنت ت ْ كبين؛ ب َّ تشر م ّ ن؛ ت عال، أنا أحبك؛ َ يسوع، ع َ ن غ َ ير ق ْ ص ٍ د َ ت ْ س َ ، أ ِ عم َ ج َ ل لَ َ غ ً ة َ ير مُ َ ت ٍ ة َ م عندما َّ . إنَّ َ مك ِ أكل َ ة ولا أ َّ ومي َ الي Ŗ ا لغ ِ عرف ِ سواها. عن َ دما أقرأ ِ ط َّ راهبات، إن ِ ل ٍ كتابت َ ريق َ هم في مُادث َ ت ِ ت َ ك مُ ٌ تلفة ج ً دا عن َ طريق Ŗ . ر ا ه َّ ب َّ ن ك م َّ ن َ د بت؟ لا أ َّ ر ريد َ أ َ ن أ َ كون َ ع َّ ي ِ ام ة، إ َّ ن َ ق َّ كل َ ت َ ذي يـ َّ لبي هو ال م. فاسولا، أنا أ غفر جهلك م ّ ؛ سأعل ك، أ نت الآن ت ت ع َّ لمين؛ بد ركين كم أ ْ أت تد َّ نك بئسة؛ ومع ذلك، أنا أحبك؛ الب تذبن ْ ؤس يَ ن أس َّ ن ȋ تطيع أن أمنح تي؛ ْ ك رح ْ لقد اخت ظه ȋ تك ر للعالَ ر أفتي؛ َ ل ْ س َ ت ف ً خورة ( ن ال ِ م ـم َ حت ِ مل ني َّ ن َ أ ِ أمث ل ع َ ال َ منا "ال ْ ص َ ع ر َّ ي"...) َ أ َّ ن َ ن أ ِ ني م َ ت َ اخت َ ك ِ جل ِ صفاتي ا َّ لس ِ يئ ِ ة، َ وليس َ من أجل ِ است َ حقاقاتي. أ شعرك ني َّ ن َ أ ِ م َ ثل ي هوذا... LO ؛ 1 فاسولا، ل ست م ثل يهوذا؛ أنت ض عيفة، وجاهل ٌ ة 1 ملاحظة المحرر: LO ِ : تعني في الآرام َّ ي ة "لا".

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=