الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 51 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 507 كنكم ْ بح مس ْ وأب سنص 1 تم ْ وأن ا ً أيض بحون ْ ستص ك ْ مس ننا؛ وي ْ أن ته َّ أعيد لك، أي ْ أن بح ْ يص َّ ليقة، ألوهتك، حتّ Ŭ ا ا عل ْ دي الشع كمش ْ مُ 2 تهب ْ مل ت، ْ فيكم؛ في ذلك الوق ū رس ا ْ كما ي رسكم ْ كذلك سأح ً ابة َّ ارس ب و أنا ّ من كل غي الدخول فيكم ْ نس ي ب ؛ 3 سأ ً كم مدينة ْ واحد من ّ كل ْ عل من ْ ج دكم ّ ، وسأجد ً ة َّ مشع تَ ا ً ام َّ ن ȋ ه ت ْ ئكم للاق ّ تي با أهي َّ ريقة ال َّ ذه هي الط ان بروحي القدوس؛ - ع ْ فروحي القدوس سيج كنه ْ ل مس ً لا ّ فيكم، مَو بحوا مدين ت ْ كم لتص َّ إيّ سة َّ ه القد ، 4 ته َّ خاص زال، ومشيئتي ستتم ْ اضر يكون قد ū كه؛ والعالَ ا ْ ومل عل ضكم ْ ر ȋ ى ا م َّ ا هي في الس ū اء؛ وا ، ّ زل كحب ْ ب سي ن وأنا ي ر ْ ذي لَ َّ ، الإله ال ا د ً ظور ْ بح من ْ قط، سأص اخل ق لوبكم؛ تي ْ ستأ تي فيه َّ اعة ال َّ الس سون طريقكم َّ ا لا ت ت لم ّ دي الشع ْ بج ً ق لوبكم تكون مضيئة َّ إن ْ مة، إذ ْ في الظل ؛ 5 ا في ق لوبكم؛ ً ظور ْ دي سيصي من ْ فمج لتي، و ْ تعال، يّ طف ّ عي الآن أم ْ اس ي؛ ا كثي ْ م ب ب؛ ْ قر ن ْ ا ن ً ، مع ؟ ْ م َ ع َ نـ . ِ ب َ ، ر نا َ أ ِ ِ ت ْ اف َ ، ف َ بك ٌ ة َ تون ْ ف َ م الآ َ ي خ َ أ َ رين ا ً ض ... عي لَم، وم َّ تشف صه ّ ه وأخل ْ ث عن ْ ا قد هلك سآتي وأب ؛ 6 ا ر ْ ق ئي إ يا ْ شع ؛20-17 :41 ا ب يبك؛ ū  ا:) ً (لاحق ن ِ ة أم َ سال ِ (ر ا ِ ماعات َ ِ لج ِ ة َ يس ِ د ِ ا الق َّ لص ِ لاة.) َ 1 تـ رؤيّ ńِ ا إ ً يح ِ م ْ ل 22 :21 ير ِ د َ ه الق َ ل ِ ب، الإ َّ الر َ ل هو َ ك ْ يـ َ : الَ ه. َ ت َ ينـ ِ د َ ن م ْ َ ينا نَ ِ ل، ف َ م َ ال َ و 2 رؤيّ .23 :21 3 رؤيّ .27 :21 4 رؤيّ .3-1 :21 5 رؤيّ .24 :21 6 لوقا .10 :19 يّ أولادي، ا ص َّ ت فح كم لي ْ واح د م ن َّ ع وك ل ْ لي وم أد قلب ه؛ تس ْ ل يكن اهد عل يكم َّ امَكم الش ؛ أناش دكم ْ أن جديد؛ ْ صوا ق لوبكم من َّ ت ت فح فرس الة الله ْ ا هي الب ً إليكم جيع هان على أم انت ه؛ ف ا هر ْ لا يظ كم عل يكم؛ ْ ل يح ه ْ الله يظ ر ل ْ يب هن على أم انت ه في ة أم َّ قل ل ب مص ْ انتكم؛ الله يط ū ا تك َّ م؛ إن تي ل ْ ه يأ طفكم ْ يخ ات الظلم َّ ق و ْ م ن ل ْ ة وي ريكم م كت ه عل ى ا ض؛ ف ا ْ ر ȋ بح ْ سيص ّ ي ر ق ط ْ ذي لَ َّ ال ا ً ظ ور ْ من ب ْ ج ده في ق ل وبكم، م َّ والس ظ ْ بح من ْ ت ستص َّ اويّ في ً ورة ق لو بكم، و عك ْ الان اس ات الب اهت س بونْا ظ لا ْ تم تَ ْ تيكن َّ ة ال ً لا س ا، ً ابق هن ْ ع س تب ْ ن حقيقتها؛ ومل ك ملك وت الله عل ض قر ْ ر ȋ ى ا م ٌ ي ب كم ا ْ ن لآن؛ ل كم ْ ل إل ي َّ ذلك أت وس ْ أن تكون و ْ ا مس ي ّ تعد ن ل ذلك ا لي وم؛ ذو ْ م تم ع ن ْ ك م ق د َّ تم إن ْ إذا ق ل اتك م ْ وع ن مب ادىء ه ذا الع الَ، ا ن عوا ْ م ا ً إذ ق لوبكم من ْ أن تُيم في الع الَ ؛ عيشوا ك ز ْ وض عوه في الر ل َّ و ȋ ا ب َّ ؛ تَن وا ا زاع ّ لن ات والش اج رات ّ والاتُ ام ات، لا ت دعوا ش فاهكم ت دين كم؛ ق َّ ات َّ ب َّ وا ال ر رق ْ ف تش ا ك الف ً م ة عل يكم س ريع ْ ك ū ا ر ْ ج ؛ ا َّ ل ر ل ب ْ ب يط ء؛ َّ مُز ْ ب غي ْ غب في ق ل ْ وي ر َّ ل ب مُ د ْ كم وأط ْ ت م ن ْ طلب ْ لق د ا ً د أ ْ ن تص لوا، تص ل وا، تص لوا بقل وبكم، مَ بس يط ً ادث ة ً ة م ع أب يكم ا ذي في َّ ل م َّ الس او ه إذ َّ ن ȋ ، ات كم ْ ت م ن ْ ا طلب الي وم ْ أن موا ّ ت ق د ّ عل ȋ ء، ف ذلك َّ مُ ز ْ ا غ ي ً ب ْ ق ل مك م ت ْ أن ب ث وا أمي ْ ل ن ين مب ْ لل اد ه َّ تكم إيّ ْ م َّ تي عل َّ ىء ال ا؛ الله ه و ال ّ في عي ن ٌ ب ول ْ فم ا ه و مق م ه ّ ذي يكر َّ ب ال ْ قل ببق ائ ه تي ت ق ود إلى َّ جارب ال َّ الت ّ كل ْ من من ْ في م أ طيئ ة؛ Ŭ ا س ْ تُ عل ى أج ْ طر ْ إذا س ي كم ْ ل ب م ن ْ وم، أط َّ ادكم بلص ْ أن تس طروا ْ ي َّ ظ إلا َّ ا على شفاهكم كي لا ت ت لف ً أيض بصلو ات وتس ابيح محوا لش ف ْ ؛ لا تس ّ ب َّ لل ر اهكم ب ْ ن ت دينكم؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=