الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 51 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 505 آه، يّ فمي ج َّ نتي، إن ْ اب ٌّ اف ة َّ لقل ū ا ، ّ ب أ ش ْ نا عط ٌ ان دي جر ّ ؛ ضم ّ ب ū ة ا َّ لقل ا ك ّ حي بب ، ز ْ ان ْ عي أشواكي ت من ْ الوق َّ حين كل ّ ين؛ سب ّ وعز ق ْ لبك َّ ، تكل مي معي ولا تظ ْ ت ن ري إلى بث ْ حين وال ّ الغد؛ فر ي صغي ؛ ً ة ا حي ل، يّ ْ س ف اسولتي، ْ أن َّ مل يدك الص ْ ت ع ْ أس غية، ق مي ّ تك د ل ْ وق بع ْ فأش ك ْ من بوع ْ ي ن ي، والكنوز ا تي َّ ل س طيه ْ أع ا لك لا تطيع ْ يس ٌ ا؛ ولا أحد ً ر أبد َّ ت قد أ ْ ن ْ يس ب عظمتها؛ ّ ب َّ أنا، الر ، ً ش ْ سأقيم عر ȋ ا فيك سود ك؛ وس ح ْ أس تن رض ْ ك وهب َّ سي، با أن ْ لن ف اك، أ ْ ن أ بع ه ْ ت بي، ْ يام ق ل أنا في طة الك ْ كي ول السل ْ مل املة عل ك ْ ي الآن؛ ا وب ً حين دائم ّ سب ركين؛ ا ب مع ؛ ū ك  6 ر َّ أيّ ، 1991 يه َ أ ي، َ لَ ِ ب، إ َّ ا الر طيع َ ت ْ س َ ي ْ ن َ م ن ْ ي َ ل ِ إ َ ل ِ م ْ َ يُ ْ ن َ أ لا َ ا الخ َ ص َّ لا ِ إ ؟ َ ت ْ ن َ أ طيع َ ت ْ س َ ي ْ ن َ م ْ ن َ أ ِ يت َ الب ńِ نا إ َ يعيد ، ِ إ َّ لا ؟ َ ت ْ ن َ أ طيع َ ت ْ س َ ي ْ ن َ م ه َ ي ْ ن َ أ ن َ ب ع َّ ا الس َ ة َ اد َّ لا ِ إ ؟ َ ت ْ ن َ أ ا مار ً ذ ِ إ اناتا ! 1 يّ و ْ م ȋ تطيع ا ْ نتي، لا يس ْ اب ات ْ أن يس ّ ب حوني، لَذا سأحل ضكم م ْ تي وأنْ َّ ء قو ْ عليكم بل ْ ن مو تكم ج ا ً يع ّ ذك ȋ ركم بعظمتي وب طاني؛ تعال و ْ ائي وسل ْ اكتبي يّ فا سولتي: وبن اتي؛ َّ سلامي معك م، يّ ب ن ت خ ر ْ ص ي ْ أح ْ لق د افي فم ل الغ م ق زه ْ ي غ ْ لَ ْ ف ق ط ٌ ة َّ بقي َّ ق الي وم إلا ْ ي ب ْ بي: لَ ْ ل ا الحود؛ ح إيمانْ ْ قد ْ ت ف ْ ف قط لَ ٌ نة ْ ف ا؛ ا ض ف ْ لب ع ق ط صمدوا م ْ ف نج وا م ن ف وق، ْ ة، وأنا، م ن َّ لاني ْ اطر العق ْ ت َّ كل ْ ق د 1 (المتجم). َ نا، تعال َّ يّ رب تظ ْ ن اي من ان ْ عي اركم ْ أن ْ بكم واس ْ موا ل ق ل ّ ت قد لامكم؛ ْ تس ح ٌ تفخ ْ ب هذا اليل من ْ ق ل َّ لكن ؛ ً اقة م ع ذل ك، ل و َّ حتّ فظ و ْ تَ ْ لَ ْ ك م َّ أن ا ش ري عة ح ْ ، ب ل ّ بي تم ق ل وبكم بإق ْ ل َّ ح و امتكم ش رائع كم و ظ ْ أن Ŭ م تكم ا َّ اص ة، ن و ْ توف اليدي ْ أقف مك ْ ف لن أنا أراكم تَيدو ث ر ْ ن أك ف ث ر ْ أك وص ْ ايّ عن وي خلاصك، أيه ْ ي؛ أن ا اليل ، أ وي ْ ن أ ْ ن أعيد ل ك ْ بي ة عق ْ ت ر وأ عظ ّ ق ودك ب ب يم إلى طر تق ْ ي ق الاس امة؛ مك ّ أعل س ْ أن ّ أعل ي؛ س ْ عو اس ْ د ت مك أ ْ ي ن تس في مك ّ حض وري؛ س أعل ْ أن تع يش حي اة ص لاة يّ َّ ب ن ، مك ّ سأعل ْ ن ف ّ كل ْ ن من َّ تَب ْ أن سك؛ سأف ك القيود ال ميت ة س ك ْ د ن ف ّ تي ت قي َّ ال ْ م ا تَ ّ بك ل قته ن س ْ ف ط ْ ي إذا أع ت ْ ي ن إر ادتك ، يّ َّ بن؛ لكن ا ظروا ْ ن ، ا ظر ْ ن وا حولكم ؛ فرو حي القد ْ وس يأ تي ْ قاكم وي ْ لي ل ج ْ ا من ً ييكم جيع ل ديد؛ بلباس م ّ تسو ودموع ب َّ دم ت تصب عل ز ْ ، أن َّ نتي ْ ى وج ل ع ْ ن ع شي م ْ ر ا ع ً حني ْ ن كم ْ لي ص ن فوسكم من الكارثة وا ّ خل ȋ لجاع ة؛ ْ من ّ ل حب ْ أج ي القد ْ اس ȋ سي ب ْ هر ن ف ْ وس سأظ ي ْ ش اء ذاتُا ا تي َّ ل ت ع ْ لَ ودوا منون ب ْ ت ؤ هر ر ْ ا؛ سأظ وحي القد وس م خلا ْ ن ل عجائب جز ْ ومع خ ْ رتي من ْ هر قد ْ ات؛ سأظ لال ال ف ْ ضع س ْ والبؤ ل؛ ْ ق ب ْ قط من ْ صل ْ ي ْ كما لَ و ْ سآتي بلاف رب ك، أيه ْ زل علي ْ ن ȋ ات اللائكة ا اليل، م َّ الس ّ من َّ اوي، ذلك الن 2 ، َّ في Ŭ ا ل ْ وأم و ْ أف ْ اهكم من طع ل ْ ت ع َّ امي حتّ و ْ ن أف ى الحود َّ تَد ْ دي؛ لقد ْ اهكم مُ رتي؛ ْ قد ْ ت َّ ركم، تَد ْ ة، آفة عص َّ لاني ْ تي، والعق ْ رح أم ٌ سل ْ ن مر َّ إن ئكم، ّ امي، لت نش ا تحفة ْ أة الل ْ لر انية، لت ع َّ اء الث َّ س، حو ْ م َّ بلش و ْ مكم وت قودكم خط ّ ل ً وة ْ خط ً ة م َّ إلى الس اء؛ ن َّ إن م روحي القدوس في هذ ٌ سل ْ ر يل َّ ا الل ركم بكلمتي؛ ّ يكم ويذك ّ ليكون رفيقكم ومعز ن َّ إن ٌ سل ْ مر 2 رؤيّ .17 :2

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=