الحياة الحقيقيّة في الله

504 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 51 أنا ف دي ن أ ȋ اديكم، وآتي لا ا ول ً ح د ك ن ّ خل ȋ ص بعد ة؛ ل ذلك، َّ ال ة خلاص ي ع وا ب ْ اد ْ س ي، أي ف ْ ط ȋ ه ا ا ال ْ اء، يسوع ي ع َّ حب ȋ ا ذي ي َّ ن "هو ال ّ ل ص"؛ أ و ْ نا على أب ابكم ذاتُا أيها اء؛ َّ حب ȋ ا أبرككم ج ا؛ ً يع 2 ر َّ أيّ ، 1991 ( م.) ِ ه ِ د َ ح َ أ ńَ ِ إ ٌ ة َ ال َ س ِ ر سلامي معك؛ مُ يء ملك وتي عل ȋ ض ب ى ا ْ ر ت ق ا، ومش يئتي ً ريب َّ ضكما هي في الس ْ ر ȋ ستكون على ا ماء؛ 1 وفي ق لوبكم، س أعيد بن ث ر ْ تظ ر أك ْ أن ْ دة كنيس تي؛ ل ن ْ اء وح مو ً اف ق ة ا س ً د ْ جدي د مُ ْ بس عروسي من ْ ، وس ت ل ً ة َّ بشري ن ة ْ ا؛ ولع ً اطع قس ْ الان فع، و ْ ام س ت تي َّ س ال ْ م َّ تحف ة ببه اء الش ْ أة الل ْ ال ر س ل ْ أر ها أم فكم، س ّ امي لت ث ق طيته ا ْ أع ْ عكم؛ لق د ّ تش ج طان عل ْ السل د ْ الب ل ّ الشعوب وكل ّ ىكل ا ً تح ل طريق ْ ان لت ف ا ً واسع ؛ َّ وال دخان ال ب م ْ غ ل في ق ل ْ ذي ت غل د ْ ق س ي، مد ّ ن ا ً س م َّ بن وكل ْ ت القر ْ س وب ي ْ الكأ ا هو مق ، ٌ س َّ د س د َّ ي ت بد د ً عة ْ ف َّ دئ ذ س ت تكل ْ ح تي؛ عن ْ بن ف ً واح دة ȋ م ا م م ل و ً غ ة ً اح دة ب ْ ت ق ر ْ بدني جيعه ا حول ب ي ْ وس ت ع ن وا حد، ب بن ْ ت ق ر ْ ي ا ب ْ ت ق ر ْ بيح، ب ي َّ مل ال ذ ū بيح َّ ن الذ ة ا ائ َّ لد تي ي َّ م ة ال اول دائ ْ أع غ ْ ي إل ه ا ْ اءه ا والاستعاض ة عن برجا س تهم جع ة ْ الف ، ا ج دا م ن آلان، يّ ص ديقي، س أك ً قريب ون مُ ً د َّ د ا معك م ن ْ ا؛ وص لاتي الكه ً جيع وتي ة إلى الآب س وف ت تح ق: َّ ق ستكونون و ا كم ً احد ال َّ ن في الث ْ ا ن وث ا د ْ ق ؛ ȋ س د ْ عن دس، يَب ْ ق ȋ بي ا ْ في ق ل ٌ أة َّ ، مب ٌ ياء كثية ْ د أش ْ ي ب ع هره ْ شيها وأظ ْ أف ْ أن ا لك، َّ ن ȋ لا ت عد ولا َّ تي في َّ الكنوز ال 1 ِ ل َ سوع ذ َ ي َ ال َ ق َ ِ ب َ ك ńِ ظر إ ْ ن َ يـ َ هو َ و ٍ لال . ِ ماء َّ الس ه َّ صى، لكن ْ تَ ْ ث ر من ْ ا أك ذه ْ تطيع أخ ْ تس ْ أن ا الآن ؛ 2 لا سك ْ تطيع ن ف ْ تس ْ أن َّ رك كل ْ تد ا ً ئ ْ ا فشي ً ئ ْ ء، ولكن شي ْ شي دس، وخ ْ ق ȋ بي ا ْ شف لك كنوز ق ل ْ سأك ً وة ْ خط ً وة ْ ط : إلى ً به منارة ْ سأقودك إلى ما يش س ْ لغناه، قد َّ لا حد ّ ر ي ْ في مدى أج ْ أخ ال وم شف لك، يّ ْ دى قرون؛ سأك صديقي، غن د ْ مُ َّ مة الرجاء و ْ ك ū ا و رفة ْ الع ؛ ب ْ اث َّ في ْ ت مر ْ ف ت ث هذا، يّ َّ ت لك كل ْ يا؛ ق ل ْ ف تح َّ في ْ ا؛ أقم ً ثِر إذا م َّ صديقي، حتّ زع؛ ْ ك الحن، لا ت ت زع ْ ا أت ت ا ب بِانبك؛ ū ْ أحبب ن؛ 3 ر َّ أيّ ، 1991 ، ِ ب َ ر َّ ِ في ْ ض ِ ف َ أ ا َ ك َ روح ؛ َ لقدوس ع َ ت ني ْ مر ْ اغ َ و َ ال ، ِ القدوس َ ك ِ روح ِ ب دو َ الع َ د ِ َ لا ي ŕَّ َ ح ك َ م َّ ي َ أ َّ ِ في ه، َ ل ٍ ان القدوس َ روحك ْ كن ْ س َ ي ِ ل سي ْ ف َ نـ ِ ق َ م ْ ع َ في أ ير َ الخ َ نّ ِ غ ِ ها ب َ مر ْ غ َ يـ َ ها و َ لأ ْ م َ ي ِ ل ِ ات الع َ ن ِ م ْ ت َ س ْ ي َ ل Ŗَّ ال . َِ ال الله مب ِ كن َ ي ِ ل ا. ً ك َ ار "أنا هو" معك؛ س ن ْ لامي معك؛ لقد زلت إ ْ لى غرفتك وص ا ل ً دئذ غريب ْ ت عن ْ تك، كن ْ ادق ك، ل أ ْ ن كن ْ ت ري ؟ ف ق ْ د ليمي إلى ْ رف عك ت ع بي ْ ق ل واليوم، ق ْ د َّ حوت ْ ل جفافك إلى بة؛ يّ ْ بة خص ْ ت ر أ ّ حامتي، إني ر ْ ف ح بك؛ يّ صغيتي، أنا يا فيك؛ يّ ْ أح ند ْ مس - تاح ف ْ سي أر ْ رأ يك ّ ؛ مُ دين الآن ذي في َّ دي أبك ال ّ ميم بيتي؛ مُ ْ بت ا َّ لس ماوات ب عاملته كملك؛ 2 . ٍ ة َ دعاب ِ م ب َّ ل َ ك َ ت َ سوع يـ َ ي َ كان

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=