الحياة الحقيقيّة في الله

500 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 51 ا م ً علي ك؛ وكث ي َّ لي نقض ْ ت ع ْ ا يس م ا لغ ً خاص ْ ل أش ايت ه، لا شيء ْ ا من ً طلاق ْ ان ت ْ يس ْ تطيع أن ْ يس ر تَ ّ ليدم ً مة ْ بط تُ ْ ن ا ً ام يوقع به؛ ْ يريد أن ْ من شيء َّ س هذا كل ْ ا لي َّ إن ؛ فأحد أ ث ْ ك ْ ر أعماله فس ً اد ا هو س أ ْ ف َّ ي وحي إلى ال ن ْ أن ن ْ ث َّ اء الن وم ك ْ أن َّ ل و ك ا ْ ف ȋ اع ا تي َّ ر ال ت قوده ا إلى طر ْ الاض َّ اب والقل ق الت ، ّ ام نا ْ ا من ً زع ه َّ ا ك ل س لام؛ لَ ذ ّ بث ي مت ي ق ْ ت ل ْ ا يَ ب أن ً ظ ة، لا ت دعي ه يَ د ك ؛ ً نائمة 14 نيسان، 1991 ه ِ و ْ ه َ يـ َ ك َ بار َ "ت ، تا َ ه أ َّ ن ِ إ ِ ف ج َ ني ع ِ حب َ ب ِ ائ ". ِ ه 1 سلامي معك؛ الآن، قول ل، يّ ميذ ْ تل تي: هل ت ْ أن ؟ ّ شدك الروحي ْ مر ّ بني ٌ سعيدة َ . ف ٍ ة َ عيد َ س ْ ن ِ ر م َ ثـ ْ ك َ ، أ ِ بي َ م، ر َ ع َ نـ ِ ني ِ إ َ أ م َّ ل َ ع َ تـ مب َ ثير َ الك ْ ن ِ م ً ة َ ر َ اش ً يض َ أ َ مون َّ ل َ ع َ تـ َ يري يـ َ غ َ رين َ آخ َ ، و َ ك ِ م َ ف ا! هل غبين في ْ ت ر أ ْ ن تبي؟ ْ تك نا َ أ ٌ ة َّ د ِ ع َ ت ْ مس ي، َ لَ ِ يّ إ َ ك َ دم ْ خ َȋ َ هـي ِ ــ ْ ئـني ا أذني ً ِ اتَ َ ف َّ لا ِ إ َ ع َ م ْ س َ ي لا ت َ ك ِ ل ؛ َ ك َ وت َ ص ا ا: ً عين إذ ْ س - لام َّ ملون للس ْ ذين ي ع َّ تبارك ال ، ف إ م َّ نْ جحون ْ سي ن في بد و ȋ سلامي ويشعون نوري إلى ا أبد ب ȋ ا د؛ - مب َّ الش ٌ ارك م س يع َّ فوقون، ف إنْ اين َّ ون الر ة ي وم ْ ح ّ الد ين؛ - تي ت َّ ة ال َّ خي َّ فوس الس َّ تباركت الن شاركنك َّ سي، فإنْ ْ أ ا عى و ْ ستد ارثات خلاصي؛ - عر ْ ذي أش َّ تنون ب، فذلك الفرح ال ْ ذين ي ق َّ ال ٌ مبارك 1 مزمور .21 :31 ت قون ب ْ ا، ي وم س ي ل ً أيض ْ عرون ب ه ه م ْ ب ه كع ريس، سيش ه؛ ْ ا لوج ً ه ْ وج - ت ْ تب اركتم أن ب ل ْ ت ق ْ ذين لَ َّ م ال وا ش ً هادة أ ْ رى غ ي ْ خ قيقة الو ū ا تي أ َّ احدة والوحيدة ال ْ طي ْ ع تكم إ ه َّ يّ ا أنا ب ذاتي؛ فأقول لكم: تعال وا! تعالوا إلى م لكو تي وشا ركوني في ّ كل م ا دي؛ ْ عن - مب ن ْ قون ب ي ّ ذين لا ي فر َّ ال ٌ ارك ي هم ب ْ س ا لقدوس، ب ْ ل خ لال تواض ع ْ دتُم م ن ْ ه رون وح ْ يظ ْ هم ّ وح ب َّ هم؛ ف إنْ م دس الله ْ مدة وأسس مق ْ عون أع ْ سيد ؛ - مب اركون تم ْ أن من و ْ ذين ت ؤ َّ ، ال ن ولَ ت ر وا، ا رح وا ْ ف أ ْ تموه ا م ن ْ تي نل َّ م ة ال ْ ع ّ بلن ب وص لوا ل ْ ذين لَ َّ ل ين د ْ الوا ب ع مة؛ ْ ع ّ هذه الن - مب ض ون ْ ذين ت ر َّ تم ال ْ اركون أن ب ْ ن ل ْ تَ دوا، وت ذلوا روا مع َّ وتس م ي عل ل َّ ى الص ذي َّ يب، وال ْ ن تَمل و ن س ات مق َّ س ادكم؛ ف إن ْ جس دي في أج امكم في ا َّ لس ماء س تح ْ ي ف ب ْ تق ْ لاس ً ركم عظيم ْ الكم وسيكون أج ا؛ - م ذين ي َّ ال ٌ ب ارك افظون ي عل ْ ا ى اس مق ً س َّ د دما ْ ، فعن أ ْ عونن ويس ْ يد ْ لون بس غي ْ ي، سأص إل هم؛ ْ ي مب غ ّ الص ٌ ارك حون ّ ذين يسب َّ ار ال ن وي ب ْ ع د ونن، فسأ مل ْ ع فيهم عظ ائم؛ - مب م ْ الؤ ٌ ارك فظ ْ ذين ي َّ نون ال ون وصايّي ّ ولا ي غي ون و ً طة ْ ن ق َّ حتّ ا كتب في ا َّ م ً احدة لكت ا س، ف إ ب ال َّ قد َّ ن لَم َّ ملكوت الس ماوات؛ - ذين َّ تم، يّ خرافي ال ْ مباركون أن ْ ، من ل ْ أج ي، تطاردكم تسة كفريسة، ْ ئًب الف ّ الذ ن َّ ن ȋ شاط تك ْ ر م طع امكم ج ا ً ب ْ ن إلى م ٌ ب؛ فأقول لكم: ولا ألَ ْ جن ن آلامكم ي ى ً هب سد ْ ذ ؛ ف الآب ي راه ا جي خ ذ بع ين ْ ا ويأ ً ع ا ت ْ لاع ب ار أ ّ م الك ل ْ ع و اح د؛ ومصي س دوم وعم ورة س يكو و ن أ َّ خف م ن ً أة ْ ط مصي هدوا روحي َّ ط ْ ذين اض َّ ال القدو س؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=