الحياة الحقيقيّة في الله

50 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 9 ن ع ْ م، تريد ذلك؛ تعال ، سأشر ح لك؛ ف ْ لن ْ جلس؛ ما رأ ْ يته ليس َّ إلا ص ْ ورة؛ فهي لَ تكن في ً فعلا قاعتي؛ إ الن َّ ن فوس َّ لا تدان إلا هاية؛ ّ في الن َ ت َ إن ل ك ْ ن هذه الن فوس في قاع َ أ َ ك ِ ت ينك انت ً إذا؟ ً كانت في الطهر؛ وفي الطهر تكون عاجزة ؛ عندما ّ تتارونن وترغبون في ات باعي ، تخل صون، وإذا رفضتموني بسبب تشبثكم، تسقطون؛ وحي ث تذهبون، سيكون بلا نْاية؛ ً عذاب 1 يَب ْ أن ْ ا، وقد ق ل ً ركم جيع ّ أحذ ت لكم ذ ً لك سابق ا، كل من يَ ف ّ د على الر وح الق ّ دوس، لن يغفر له أ ا، ً بد َّ ن ȋ هذه هي شريعتي؛ ْ أخفضي عين ي ك بضرتي، يّ طفلتي؛ َ( أ ْ خفض َّ َ ت عيني.) دعين أب ركك؛ إ ن َّ ن أغفر لك خطايّ ك؛ ر ّ د دي هذه الكلمات ، "ليك ب الإله َّ ن الر الك ّ لي القدر ة مب ار ا، ً ك لي ْ مل ك ملكوته ب ْ جد أ ّ بدي ، ْ د اس َّ ليمج ه القدوس، و ْ ل ْ تختقكلمته وتس ّ تقر قلب ّ ؛ فيكل آمي ن؛" فاسولا، ت و َّ قف ي الآن؛ ا ً واستيي؛ غد ، سأ ْ مل ي عليك رسالتي ... ( ا بلمرارة. ً ئ ِ فجأة، شعرت بلله متل ) ... سبة ل ّ بلن لون ّ ذين يمث َّ ل ن دون أن يب ودون أن ً وني كفاية 1 م. َّ في جهن ّ تقوا من حبي ْ يس ّ اللامتناهي ، يّ ابنتي ؛ تعال ، ابق ْ ي برفقتي؛ أنا َّ باجة للر احة؛ 2 اقت ب م ّ ن، شاركين حزني؛ َ ي، سأ َ إلَ َ أ َ لا تنس ْ ن ِ ل ما تريد، لك َ ع ْ فـ َّ ن هناك كثيرين ِ يُب َ ون بع َ ك َّ م ال ِ ياتِ ِ ح ْ ض َ ت َ ولا تنس ٍ مق Ŗ ت ِ . ظهر ح َ هم لك َّ بـ ن ع َّ م، إنْ م ي فون ّ ف ْ من ني ْ حز ، ويس ّ كنون ج راحاتي، لك َّ نن باجة إلى عدد أ كب من نفوس كهذه، م ستع َّ دة ْ ك َّ للت في ّ ولنشر حبي َّ اللامتناهي ْ ، فتجعله يمت د كال َّ ضباب؛ أ غب ْ ر ب ْ ن تحوا قلوبم ويقبلوني؛ سأمل ْ يف قلوبم م ن ح ّ بي وعندما تفيض ّ ب ū قلوبم ب ، س يستطيعون نشره ْ وت غذية خرافي؛ مَبوبتي، هل ستدعينن أ تيح فيك؟ ْ س َ نعم، ي َ يّ إلَ ، ِ ا ل. َ فع هل تريدين ْ أن ؟ َّ تيي في ْ تس َ نـ َ عم، َ يّ إلَي، سأ ل. َ ع ْ فـ ا تعال؛ ً إذ أنا أحبك؛ نا َ أ أحب َ أ َ ا ك ً يض ، ي. َ يّ إلَ ، 27 آذار 1987 فاسولا، أنا أحبك؛ ا ً يض َ نا أ َ أ َ أحبك َ ، يّ يسوع. كم أت ȋ وق ْ ن ي كون جيع ك هنتي ق ّ ديسين، با أ َّ نْم يم ّ ثل ونن! أ َّ تَن ْ أن يصبحوا أ نقياء، وق ّ ديسين ومتواضعين و رحاء؛ أريدهم ْ أن محوا ل ْ يس ْ أن أ كب في ق ْ س لوبم ّ حبي الفائ ض؛ أريدهم ْ أن يستقوا أ كثر من غ ن قلبي ويملؤوا قلوبم، وي ْ رو وها إلى ْ أن تفيض شرون هكذا ْ ، في ن قلبي في ك ّ ل العالَ ؛ من روري َّ الض ْ أن ياول َّ م وحب ْ وا فه 2 . ٍ ب ِ مُ ٍ ن يد العزاء في قلب َ أ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=