الحياة الحقيقيّة في الله

494 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 50 وك َّ تَد ، 1 لا تَيبي؛ أنا سأجيب مك انك؛ فالكت اب ال س ي ق و َّ مقد الله لا يراع ي ظ اهر َّ ل:"إن َّ ، وعم ل ال ب ْ ة كانت َّ ة أم َّ أي ْ ق اه، م ن َّ اس، فم ن ات َّ الن ك ان ضيا؛" ْ ده مر ْ عن 2 قسموا، وال ْ اس ان َّ الن َّ ولكن ق ة ْ ت زم وا بلفر م قد ْ بس اس تي، لك ن ا ن؛ إ ْ تظ ري وس وف ت ري ْ ن روح ي َّ ن ده ْ الق دوس (لان كب ْ اش الكث يين العظ يم) سيس ا ً أيض عل ين؛ ّ ى ال وثني ا أق َّ ق ū ا َّ ق ū ول ل ك ي ْ ش ȋ ه ذه ا َّ : إن اء ل ْ تي ق ب ْ ستأ ْ أن ي زول هذ لتي، ْ عي، يّ طف َّ ا اليل؛ لذا تشج ه ّ ولا ت افي؛ في الن مح ْ يس ْ ا... ول ن ً دكم جيع ّ اي ة، س أوح عى بعد الآن ْ للف ْ أن َّ فث الس ْ ت ن في طعا َّ م مك أيها اليل؛ فطع ام ك س يك ا وط ً ون س ليم ا؛ ا ً اهر حي ب َّ لكآب ة والن ي ْ مل اس ْ بي، الواح د، س يح ْ تهيان؛ أح بكم، وش ع ْ س ي ن القدوس 3 في هذه الو دة؛ ْ ح َ ك َ ت ْ يـ َ آه، ل َّ شق الس َ ت ِ ماوات ل! ِ ز ْ ن َ وتـ َ ك ِ في حضور ، ْ ط َ ق َ بال فـ ِ ذوب الج َ لا ت ما ق َ ك َ ال َّ الن ِ بي إش ْ ع ا َ ي ، 4 ْ ل َ ب ب ْ ة قض َ لاث َ ا ث ً يض َ أ ِ ديد َ ال ِ ان سْها، ْ ر َ ني أ َ ت ْ ل َ ع َ ج Ŗَّ ال ً ة َ ل ِ ث َ م َ الكاثوليك َ س ْ ثوذك ْ ر ȋ وا ْ والبِ ت ْ س ِ وت . َ ت ْ ان أ ْ أعدك: لن ً ا طويلا ً رككنيستي زمن ْ ت ها، ْ ؛ سآتي إلي ً مة َّ مقس أنا سي، ب ْ بن ف ة عظيمة، َّ قو وأعيد بناءها؛ ثقي ب، يّ ْ مَ أصب أكثر على هذا اليل الكافر؛ عل ْ بوبتي؛ لن ّ ى كل 1 َ ح َ ، و ٌ ة َ ن َ ه َ ك َ يون و ِ مان ْ ل ِ ضهم، ع ْ ع َ بـ ه، َّ ن ِ قولون إ َ (كاثوليك)، يـ ٌ ة َ ف ِ ساق َ أ ŕَّ َّ م َ ض ْ ن َ أ َ ة و َّ ي ِ س ْ ثوذك ْ ر ȋ ة ا َ يس ِ ن َ الك َ رك ْ تـ َ ن أ َ ب أ ِ َ ي، ي ِ لاص ْ خ ِ ن إ َ ن ع ِ ه ْ ر َ بـ ȋ ة. َّ ي ِ يك ِ ة الكاثول َ يس ِ ن َ الك ńِ إ َ 2 أ عمال الرسل 35-34 :10 3 َ يح. (أ ِ س َ ط تلاميذ الـم َ ق َ فـ عمال الرسل .)11:26 4 ا َ ي ْ إشع .19 :63 كن ْ حال، ف غضب الآب لا يم يبس إلى ْ أن ول؛ ْ زمن أط لذلك ست تكاث ر ن لاصكم؛ يّ ف Ŭ : كم ْ عمي علي َّ اسولا، إن ȋ ا ْ رض لَ ت ن ْ عم ة، َّ بة الاف ْ د مليا بسلامي؛ فهي، كالت ْ ب ع شى إلى هذ ْ عط ت ْ تودع ْ ذي اس َّ لام ال َّ ا الس ً ه جيع َّ كم إيّ ا، ت ْ ساب في بس ْ ول ي ن ْ وأنا، كجد ْ ان، سأن ويكم؛ ْ ر ȋ زل ت، يّ ْ وأن لتي، ْ طف ا رحي! ْ ف ن َّ ن ȋ ت فيك ْ ر َّ تَذ ، وفيك ت ل؛ ْ و، إذا سح ْ كن، وفيك سأن ْ ت مس ْ جعل ي إلى الآب معي، يّ ّ والآن صل لتي، ْ طف وأعيدي ب ْ عدي َّ هذه الص لاة: أ يها الآب، لي تبارك ك؛ ْ اس ب بيب، ū نك ا ْ اب َّ ا أن يسوع السيح، أتى إلى الع الَ لا ليدين الع الَ، ص الع ّ ليخل ْ بل الَ، ن ْ ح ْ ار ا؛ ا سة َّ نك القد ْ إلى جراح اب ْ ظر ْ ن ا، ً توحة الآنكثي ْ الف ر َّ وتذك َّ الث من لن ْ ج ȋ ذي دف عه َّ ال ا، تدين ْ لي ف ا؛ ً ا جيع جر ْ ر َّ تذك سة َّ احه القد ْ والقلبين ن ج ْ ذي َّ الل سك ْ ت ن ف ْ ت هما أن ْ ع ، في ا ، ّ ب ū م َّ وتل ا، ً ا مع ب ْ ق ل بل بلا دنس ū ا بيب؛ ū نك ا ْ ب اب ْ وق ل

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=