الحياة الحقيقيّة في الله

492 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 50 َّ الل ود ذان ي ق ة وإلى انكم إلى القداس دس: ْ ق ȋ ه ا ب ْ ق ل كنكم ْ مس ؛ يّ ل ر ْ كهنتي، كونوا كحق ّ ه جي ْ وت ً د ط ْ ا أم متواتر ٌ ار لكي ٌ ة ذب مر ْ تَ راء خ ر ْ ض Ŭ اعي ه ا اف يس وع ولي ك ون لَ م م ا ت ْ ي ق ذب أي ْ اتون ب ه؛ لا يَ خ روف ل ْ يع ى في و ْ ش ȋ ا اك ق؛ ْ ي َّ والعل ا ح وا ل ْ س أعي د ب ْ أن ن اء ه ي اكلك عل ْ وأج ْ م ه ا تي ت َّ ذان ال Ȋ ؛ ط وبى ل ً ة َّ ض ي ْ مر م ْ س ع و ه م ْ ت ف م ا أق ول، ّ ني ȋ ْ س ȋ كل ا ْ ست ْ أقول لكم: لي اء م توب ْ ك ر ْ في سف ً ة ي ū ا اة َّ حمل الذ ْ ذي لل َّ ال بيح؛ لذلك صل ȋ وا ولئك ْ ذين يظ َّ ال هر هم ون ولا يري دون ْ م لا ي ف َّ أنْ ْ أن ي فت ْ ن ح وا، ل م ة ْ نع َّ ع ل الله تعط ى لَ م ا ً أيض مع ْ ليس وا بذ انْ م و ه ْ ي ف م وا ب قل وبم، د الله؛ ْ تدوا وي روا مُ ْ ف ي ه اء َّ ع ز ȋ أبركك م يّ أولادي ا ، أبر كك و َّ ل ْ كم ْ اح د م ن ؛ أحبكم؛ ، 20 آذار 1991 أنا، يهوه، أبوك؛ تع ، ست ْ ال قومين بعملك ب، يّ ْ بقر نتي؛ ْ اب يوم، َّ يككل ّ سأقو َّ ن ȋ ذلك سي كون ضروريّ لعملي ا ذي َّ ل تشر في العالَ ْ سوف ي ن ه؛ لق ّ كل ْ د أض ت م ْ أ ب ْ ص َّ احك حتّ لتي؛ لقد ْ صري، يّ طف ْ ت ب تك ْ ت ْ اخ ȋ ع ّ ل مك م ق ْ ن ْ اعتي؛ من فمي ت كلمتي؛ ْ ي َّ ات ت لق َّ بلذ ا ف ْ ح ظي تعال يمي كب ؤبؤ نك؛ ْ عي ي. َ لَ ِ إ َ و ِ بي َ ، ر ْ ل َ ج َ أ الآن، في عدمك، َّ حتّ تشر ْ ء، سأن ْ هو كل شي ْ أنا، من ، وكالغمام، ا مك ّ غل في كل ْ ذي ي ت غل َّ ل تزم ْ ان، أع ْ أن مر ْ أغ َّ خليقتي في َّ كل ضل صديق ل، ْ أف َّ ، من الغريب حتّ َّ ن ȋ تي ْ غي 1 تَ ْ قد تكم لَدف ْ طها؛ لقد خلق ْ بتي في ضب ْ رغ ْ اوزت 1 الب يور. َ الغ واحد: تكم بد ْ لقد خلق ّ ب ū افع ا وني ّ لتحب دما يك ْ ؛ عن ون م عل ْ ح َّ مان والل ْ الس ى وشك الفن اء والا تاء، ف ْ ه كان ْ من َّ ضيا لدي ْ مر بد؛ ȋ سي للبد وأبد ا ْ ذب إلى ن ف ْ سيج َّ لَ يكن ي ت ْ ، وا أسفاه لمن ْ لكن قين! وا أس ْ لَ ْ فاه لمن تب السوء قط ح ْ ي ع والبلاه ً اق ة ة ج ! ً نونا وا أسفاه ل ب ْ قل ْ ل ت ق د أ ْ ذي اع َّ ال ه ق ا َّ ن ٌ در ْ أن ل ْ ي ب ْ ذر َ وة ق رت ه بِ ْ د ه وده ْ لَ ْ ة وبدوني! وا أسفاه لمن َّ اص Ŭ ا يط وصا ْ ع يّي! وا أسف اه ا! ً ر ْ مك ٌ ل وء ْ ب ه م ْ ق ل ْ لم ن وا أس فا ه لا ن آو ْ ب ذيك ان َّ ى ال ذيكان َّ ! وا أسفاه لل ً لا ْ ي تآمر لي ْ يكم على أخي ه و ْ يمل ه عل ش ْ ى الع ي ّ ب! وا أس فاه للش ْ في الرع فاه ا تيك َّ ل ْ ان ت ذين أ َّ ا! وا أس فاه لل ً هد زور ْ تش ر ْ ه ق وا دم ا ة ال َّ جن ȋ بيئ ة! م َّ فس يكون ج زاؤكم جه ن ! وا أ س فاه ل ن َّ لد َّ س ين ال ذين ن وهم ْ ي تناولون جسد ودم اب في حالة طي Ŭ ا ئة، فكم أ ن تم بغيض ون في نظ ري! وا أ ذي يهي َّ س فاه لل ن ن ب ض ْ ه رف "الا ت ْ ع ة َّ ل ū اف" و"ا ن ْ تي، مذ ْ "، ويأ ا، ً ب لي تن اول ا ْ ب ن! توب وا! خطايّ ْ توبوا عن ديما ْ ع ت ق ْ ! ما ن ف ْ كم تكم وهن ا م ٌ ة َّ ك حي ٌ ة َّ ت ف ْ ل في داخلكم؟ إذ تموني:"ماذا يَ ْ ا سأل ب أ ْ ن ف ْ ن ا ل ً عل إذ بح ْ ن ر ي ū ا كم: توب وا ْ ة؟" أج ب َّ بدي ȋ اة ا ْ ! ات ب ع وا وص ْ ايّي، أثِ روا َّ م ار الص ّ الث ة ū ا ، وأنا ، في حض ور م لائك تي س أ م لك ّ قد ْ م َّ ر ال ْ د Ŭ ا ؛ ْ ته لكم ْ ص َّ ذي خص ا تبه ْ ن وا و قوا ْ اب ظين ّ مت ي ق َّ ضد ْ ش ȋ هذه ا ي ها؛ ّ اء كل ا حوا ل، ْ س في ْ ق ف ركم، أ هر ْ أظ ْ روحي ن أ ْ دما أشاء وعلى من ْ كما أشاء وعن شاء ْ ، كي أ صكم؛ ّ خل يه َ ه، أ ِ هو َ ا، ي َ ن ْ م ِ و َ قـ ي ِ ا الآب الكل الـ َ م ، ِ ة َّ ب َ ح َ و ٍ ف ْ لط ِ ب َ ر َ ْ حَ ، ٍ ة ! ٍ ة َ ع ْ سر ِ ب ْ ن ِ ولك ين، ّ أحب وا بدين، وضعين في ال ْ ع ت ْ ر بة و ȋ ا لى وفوق ك ّ ل ء ْ شي ... ا َ ن ْ م ِ ل َ ع َّ لا َ أ َ و َ ك َّ ب ِ نَ ْ ن َ أ َ بـ َ ك َ نغيظ ْ ع َ د الآن. نا َ د أ يّ ِ ب ٌ ة َ س ِ ئ ، َ ك ِ ون يّ "! َّ ب َ "أ ك ْ علي َّ ن ْ عي َّ إن ر ْ تم ْ بس ار، يّ ْ طف لتي، وروحي سوف

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=