الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 50 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 491 ش ظ وي ْ أن ّ ايّ؛ لكن ْ أن ً قريب ْ أزورك م وين ه ذه ْ عي د تك ȋ ا العص ذين َّ تم ال ْ ائي، ف أن َّ ف ي؛ ل ذا يّ أحب ْ ت ه ا خل ْ تي ت رك َّ ا ال ذين م ا زال َّ ولئك ال ȋ مة، صلوا ْ ع ّ تم هذه الن ْ نل رفون ْ وا لا ي ع د ْ ب ع ر ْ زوا يس ّ يمي ْ أن اه ؛ صلوا كم ْ يمينهم ْ من ْ م علوا قط ْ ت ف ْ ا لَ ينالوا هم َّ حتّ ا ً أيض هي؛ أقول ْ ط َّ ل ي وم الت ْ مة ق ب ْ ع ّ هذه الن ك ْ ب معكم ū ا جدا، سيكون ا ً ا، وقريب ً ه، قريب َّ لكم إن ؛ ّ حب ص تطيعك ل و ْ يس َّ لوا حتّ اح د ْ أن ا وتائ ً تعد ْ يك ون مس ا ً ب إلى ٌ أح د َّ لك ي لا يَ ر م ة وإلى ظ لال ال وت للب د؛ ْ الظل ّ مت ن ب ً ه تي، ْ ا ل رح ، وب د ْ ر ج يلكم ّ ح ذ ȋ آتي افع آتي ّ ب ū ا بقدرة روحي القدوس، دكم؛ ْ عيدكم إلى رش ȋ ، مة ْ ع ّ روح الن غي مب ْ ب ي ب ū فا ّ ب ū ادلة ا ؛ هذه لازمتي؛ ، 18 آذار 1991 ( ة.) َ ا القديس َ ن ِ ة أم َ سال ِ ر ك رس التي: ْ يّ فاس ولتي، إلي سلا ْ لك م مي ؛ يّ أولاد قل بي، الله في وس ْ م ن ٌ طكم وملكوت ه قري ب كم؛ ف ك ْ إن ا ْ ن لك م ، ستونه؛ ٌ عيون اء َّ ز ع ȋ يّ أولادي ا م َّ وت الله في أيّ غوا إلى ص ْ ، أص َّ الص غوا إلى ْ وم ه ذه؛ أص ص وت الله بعملك م عل ى ْ أن تطيع الله ْ قص وا، لك ي يس ْ ت ن ْ أن م و ف يكم؛ ْ ي ن ا َّ وا ح تّ َّ مَ تطيع ر ْ يس وح ه ذو ْ ؛ موت وا ع ن ْ ي رى ف يكم ْ أن َّ ح تّ ْ اتك م تطيع الله ْ يس ْ أن تطيع ْ يس َّ ء حتّ ْ ؛ كون وا لا شي ْ ي ا ف يكم ْ ي ْ أن ء؛ ْ ش ي َّ يك ونك ل ا ريق ة، َّ ح وا ل ه، ب ذه الط ْ س ْ أن تلككم تَ ْ يم علك م ْ ا ويَ ً ام ك ه ْ مل ؛ ل ذلك، أق ول لك م، يّ بي، طالم ا تَ ْ أولاد ق ل ا، ف روح ً بحوا ش يئ ْ اه دون لتص ذي يري د َّ القداس ة ال ْ أن ؛ لا ْ ن ق بنافس تكم ْ ي ا ف يكم ي ْ ي ا ؛ ً بح منافس ْ تدعوا روحكم يص ا مو هو؛ ْ ي ن َّ قصوا حتّ ْ ن ا ح وا لروح ه ْ س ْ أن ي ئكم هك ذ ّ نش ا في طري ق القد اس ة؛ ض و َّ الت َّ ركم أن ْ عوا في فك َّ اضع والط ة و َّ واعي ات هي َّ و الذ ْ مَ س ȋ الفض ائل ا اس ضي الله وب ْ تي ت ر َّ ة ال َّ ي بحون ْ ا تص ف ق راء بلروح َّ وبلت ب فيكم؛ ْ ال، لا عي يّ أ اء، ي َّ عز ȋ ولادي ا سوع تو اضع ح َّ تّ قبل بلوت؛ لا تكونوا ا ً أبد ك َّ ي قول، "لدي ْ من ْ ل شيء وأ َّ رفكل ْ ع ء ْ شي ت ب ْ ولس اج ة إلى نص ائح أح د؛" ْ ال ب ث و ا ف ق ر اء، كون وا ف ق ر ر ْ تطيع الله، في ف ق ْ يس َّ اء، ح تّ كم، ْ أن ل ك ْ يم ف يكم غر ّ ي ȋ محوا ْ ا؛ لا تس ً بح ملك ْ ويص ور أ ْ ن ْ ي ن تصر عل يك م؛ صلواتي ْ أن مو قداست ْ ت ن ْ في من ْ خلقكم، و د كم ْ ي ز اد حب ْ كم ض كم ل ب ْ ب ع ر ه ّ ف ح ليطه ْ ض ويط ْ ع ذا الع الَ ه ّ ش ر ْ م ن وجحوده؛ ص لاة ْ لا تكف وا ع ن م بح ْ س ْ تكم، أق بل وا بف رح عل ى س ْ ة؛ الإن َّ دي ْ ص لاة الور ّ ان الغ ن ْ ل ن ي ّ ل بي ن دائي، لك َّ ن س ْ الإن ان م ع م َّ تي إل ْ الفق ي س يأ ب ْ س حته، وفي ره، ْ ف ق ه فيم ْ غي إلي ْ سأص َّ ي هذه الص ّ ا يصل لاة البسي طة، ك َّ ن َّ ȋ ل ما هو ف ً الا َّ يكون ق ت ٌ وبسيط ٌ قي لإ لي ْ ب َّ س، الذي هو الغ رور بذ ات ه؛ فه ذ ب ْ س ȋ ا أحد ا َّ اب الر ئيس ة َّ ذ ي َّ ال ل ه ي ْ ج ȋ ي ره ْ ك ة؛ َّ دي ْ ليس الور ْ إب بلكم ْ واليوم ي غر ٌ ليس قدير ْ إب ا ج ً يع ū كا طة، ْ ن َّ ن ȋ هذه س اعت َّ ه؛ إنْ م ة؛ ْ لك ة الظل ْ ا م ا ب ْ ل ث وا أ ْ مين ين لب ي ت الله َّ فظ وا الت ْ واح تم ْ م َّ تي ت عل َّ قالي د ال وه ا بإ غ ْ ص ائكم إلى مَب وب ن الب ْ ونائب اب ارك؛ ك َّ ط ى اللهك ل ْ لق د أع ن؛ ْ ثي ل اب ْ م ة العم ل وتَ ْ اهن نع ل ذلك أنا أص ذ َّ ولئك ال ȋ ي ّ ل د بتو ْ ضعون ب ع ْ ين لا ي اضع ٌ ضعوا له بطيب ة خاطر؛ يسوع أمين ْ ي ْ لنائب الكنيسة، كي ؛ ٌ وصادق ا تدوا ْ ق ذي هو الكمال؛ كون وا ك َّ بإلَكم، ال ام لين بتشبهكم به في تواضعه وخضوعه وطاعت ه وطو َّ ت ه حتّ َّ اعي ا، أ ً تم أيض ْ تنالوا، أن ب الو ْ اه ك لَ والإم ȋ تي هي: ا َّ ب ال ات ة،

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=