الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 9 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 49 ( ت ْ د َ ن ندخل، اعتق َ ونَ ني َّ ن َ أ َ سأ َ د نـ ِ ج ْ فسي دا َ خل ن ٍ ور ٍ ؛ لكن لا، كل شيء ٍ ساطع َ أ ٍ لون َ كان ذات زرق، و َّ ال ذي َȋ انتباهي ب َ لفت مت َّ كثر هو الص والشعور ب َّ لس ِ لام هذا مدهش! كان هنالك دائرة في َّ والقداسة. إن وس ك ِ ط ِ ل ذلك!) ن ع م، هذه دائرة؛ ( ذي كان يُيط بنا َّ "الائط" ال َ ل يك ْ ن فع ً لا حائ ا، بل ً ط َ كان يتأ َّ ل َّ حي ٍ ف مـن كائنات ة، ملائكة، حا ئط من الملائكة، م َ ت َ اصي ك ِ ق َّ ب ٍ مصنوعة ٍ ة ِ م َ ن الملائكة...كلها زرقاء، كانوا بلملايي، بلمليارات، م ْ ل َ ت ِ ص َ قي ال واحد بلآ َ خر، كان ِ وا ط لون حائ ِ ا فوق بعض، يشك ً وبعض ً والا ا ً ط مت ا. ً اص ) َّ إن َّ الس اروفيم ير سون هذا الكان الق َّ دس ويعبدونن بستمرار؛ هل تستطيعين ساعهم؟ "يّ ق د ȋ س ا ق داس، ق هو إلَنا العل ي ٌ وس ّ د "، َ ربي، ك م هم؟ ب ȋ لوف ، َّ يّ طفلتي؛ من هو ذلك ال ذي يمل س ا من ً يف ذهب وهوكثي المال؟ َ لا أعرف. َ ( رأ ِ ا عن البق ً ا مُتلف ً يت واحد َّ ية، َّ ن َȋ لو وج َ ن ِ ه كا ِ ه ن ً " طبيعيا" ً طويلـة ً ، يرتدي ثياب بيضاء، شعر ه ذهبي ŕَّ ح َ ك ِ ت َ ف ْ ي ِ ه ً يلا َ ا جَ ً سيف ِ ه ِ مل في يد َ ، ويُ ِ من ا َّ لذهب ِ ، لام ا، ً ع كان ِ رداؤه م َ ت ِ لأل البياض. َ ا ناصع ً ئ ) يف َّ فاسولا، الس َّ هوكلمتي؛ كلمتي نقي ة؛ تتق وتني؛ َ ( فجأ هرة.) َّ ة كالز َّ ة، "انفتحت" القب انظ ري، يّ صغيتي، حاو ل ْ أن تَ زي؛ ّ ي أنا بق ْ ربك وأ ساعدك؛ الآن، س ت ْ ين من فوقك ا لعركة الق َّ دسة الآتي ة؛ آه يّ ابن تي، انظري ب ْ نتباه من حو لك وا علمي أ َّ ن ٌ موجود َّ ر َّ الش ؛ هل ا؟ ً ترين شيئ ( عندما انفتح "ال ائط َّ " كالز َ هرة، رأ ْ ي َ ت أ ِ حص َ ن ً ة ِ بعيون ْ سوداء، مُ َ م ِ ل َّ ي ا ِ ت َ ة وشرسة. بعدها ابتعد لص ورة، ْ ورأيت معركة. َ تداول ) َّ إن جيش ي سيقات ل إبليس وعملاء ه ذين َّ ال ّ ، مع كل َّ حاولوا هدم شريعتي؛ تذك ري ن َّ أن ȋ ا ȋ لفا وا وميغا، ا لبداية هاية؛ كلمتي هي أ ّ والن َّ زلي ة؛ ماذا ت ر ْ ين الآن؟ ٍ ة َّ زحافة، كحي كبيرة، ملقاة عن ال صان. ّ هذا الت نين، تَت ح يسي، ّ ربة قد 1 سيهزم؛ عندما يتم هذا، كل عملائه س ي ْ سقطون أ ا؛ فاسولا، ست ً يض أتين الآن ري ȋ ك قاعة المحكمة؛ ( َ يت م َ رأ ً ة. فجأة َ غ ِ فار ً كبيرة ً رأيت قاعة م َ وعة ( ٍ نفوس ) فـي َّ الز اوية َ . أ َ ها. بد ِ انتباهـي صوت قيود َ ثار ْ ت هذه النفوس منهك ً ا ة ً كثير َ ، وكأ َّ ط َ ا مل َّ نَّ ٌ ة َ خ ح َ بلف ِ م َ أو بـ ِ ب َ قع َ س َ د َ وداء. ب ْ ت ً خائفة، َ وغير َ أ ٍ كيدة ِ ن مكان ِ م ِ وجود َ ها. ل َ تـ نا َ ر . وكان ْ ت متفاج ً ئة ِ من مُيطها. ) ا ȋ ستمعي إلى ا ا ملائكتي تعلن قدومي؛ أعطين َّ بواق؛ إنْ ȋ ، يدك غية؛ ن َّ ك زائرتي الص َّ ن ع م، كل ملاك يسجد أ مامي؛ هل ْ رأي ت جحافل النفوس هذه؟ لقد و ْ صلت لت ȋ ها من تَت ا ّ و رض؛ 2 َّ إنْ ْ رت ّ قد حر ٌ بة َّ معذ ٌ ا نفوس ؛ كانت على أ يطان؛ َّ بواب الش َ م ْ ن َ ر َّ حر ها؟ أ نا، بواسط ة أ عمال الإلَ َّ ية، وجيع َّ ال ذين يك رون ّ ف ويب ْ ونن؛ أرأي ت لاذا أريد ك أن تَ ّ ب ين؟ ك ما أح َّ ل ببتن ب ف ْ عمق، زادت ر جاة من م َّ صها بلن ال ب عد ي ّ و ف ت أتي ؛ َّ َّ إل هل تريدين أ ْ ن تعلمي ما س يحدث لتلك الن فوس؟ َ نـ َ ع َ م يّ ر ا؟ َ ذي سيحدث لَ َّ ب، ما ال دعين أخبك ، دها بر ّ سأعم وحي الق ّ دوس و ّ أحر رها ك ّ ليا، ȋ ْ ا ما دامت َّ نْ لَ ْ د َّ ت ت عم بروحي القد ْ وس، لن تستطيع الشاركة في ملكوتي؛ تقصد َ أ َّ ن هذه الن ْ كن َ ت َ فوس ل م َ ع َّ م َ د ً ة؟ ْ د َّ كلا لَ تعم ؛ وهي تريد ذلك الآن؟ 1 القديس ميخائيل 2 َȋ المطهر ا َ قرب من أ َ ج ِ بواب م. َّ ن َ ه

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=