الحياة الحقيقيّة في الله

486 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 50 َّ ال سك إلى ْ تي تَتصها ن ف ْ أن تَع ي اء؛ سراج جسدك ْ لك عم ا؛ ً ّ ، كان جسدككل ه ني ً عينك سليمة ْ نك؛ فإذا كانت ْ عي َّ وأم ، فجسدككل ً مريضة ْ ا إذا كانت ه يكون مظل ا ً م ، 1 وفي درين ين، لا تق ك الظلمت ور عيني ك، وبن مت ْ ظل ْ أن ْ صرين؛ ولكن ْ ت ب أنا ، لست بغائب أ ا؛ ً بد الي وم، يّ ت إليك ب ْ م َّ فاس ولا، تكل صراحة، ح ب ا ب ك؛ للعص يان ٌ ل ة َّ ك مؤه َّ وب ا أن طي Ŭ وا ئ ة أكث ر من ه لم ا ه و س ي ب ْ ح لن ف ْ ، س أس ٌ س َّ مق د ْ ن ّ أكل م ك بص را ّ حة في ح بي الغي ور؛ لا تعتق دي أ الغي ّ ح بي َّ ن و ْ ر يمك ن ْ أن َّ ي نح ا ج ً انب بسهولة، آه! لا، فعندما أف تح فمي، فلخلاصك أ م، َّ تكل ْ ب ك م ن ّ ول يس لَلاكك؟ دعي ن أؤن ْ وق ت لآخ ر، بس بب لك؛ ّ حبي  ، 24 شباط 1991 ( ك ń ري إ َ ف َ س َ بل َ ق ٍ ل كلتا، واسك ْ ن ِ إ ْ ن ِ م ْ تـ ْ ن َ إ ل د َ ا، و دا). ْ ن َ ل ْ ير ّ يّ فاسولتي، خذي هذا القطع كمقد مة إ ّ لى كل من هذه البلدان؛ َ( أ ا َّ راني يسوع يوحن ).16-14 :10 بيهم ب ْ أخ ن َّ ن ْ ب، من َّ أنا، الر يرسلك إليهم؛ Ŭ ا َّ إن راف م ْ تي تصن ستس َّ ال ع صوتي؛ أنا آتي إليه ȋ ا قو د كثيين عل ا إ ً ى طريق كانوا يَهلونْا، معيد َّ يّهم ū إلى ا قيقة؛ أنا َّ مت ّ آتي بنار حب عي ȋ قدة دكم، أيها ا َّ حب ȋ اء، إلى الب ت؛ ْ ي ȋ قلبي ا َّ إن قدس هو مكان راحتكم؛ ȋ لك، أ ْ ج يتها Ŭ ا ليقة ... آه، ما يمكن ْ أن لا أفعل! أنا ق دوسك، جد ْ صلبن من ْ رك قد ْ ، عص ْ ولكن يد؛ أنا ْ من يبك ȋ ا كث ر، ومع ذلك أنا َّ ي ت لق ْ من ى اللدات ال َّ عديمة الر ة ْ ح بسبب لا مبالاة هذا العصر؛ 1 لوقا .34 :11 أنا نور العالَ ȋ لم ْ ، آتي في هذا العصر الظ طيكم ن ور ْ ع ي اة، س لامي معك م، يّ أ ū ا م لك م ّ غار، أق د ّ ولادي الص كم ا أن تم، لا َّ ؛ تع الوا إل ّ م لك م هب ة ح بي ّ س لامي، أق د َّ ؛ تع الوا إل َّ يسين لت أتوا إل ّ تص بحوا قد َّ تنتظ روا حتّ كم ا ؛ ّ أن تم، لا ت افوا م ن أنا أح ن ا لآبء؛ ْ أس تطيع أن أ ك ون دس؛ ْ ق ȋ رف يقكم ا أنا وأن تم، أن تم وأنا ، وس وف أكش ف هي ْ لكم وج ȋ قدس؛ سأكشف لكم وجه إلَكم ا ȋ ا قدس، ه، ْ ا لوج ً " وجه َّ ب ū ستى عيونكم "ا وعندما يدث ذلك، ، وعندئ ذ ت دركون، أيه ا ً ياطين بلف رار، غاضبة َّ ستلوذ الش ك م من ذ الب َّ اء، أن َّ حب ȋ ا تي و َّ دء كن تم خاص أنا لك م إلى ȋ ا ا معي، ً بد؛ كونوا واحد ا ب على ببكم؛ ū أنا، يسوع السيح، أبرككم؛  ، 25 شباط 1991 ا ؛ ّ ب ū ب يلتمس مبادلة ا ū ( لا ْ الإم ِ غلاط َِ ر ب ِ ك َ ، كنت أف ً ة َ جأ َ ف ِ ء َ و َّ الص ِ ف ْ ر َ و َّ ال ِ و ْ ح َّ الن Ŗ َ أ َ ، ب ِ هناك في هذه النصوص َ لها هنا و َ عم َ ْ ي ال ِ ي َ و ، ِ ر َ الآخ ْ أ َّ ذا الش َ ِ سوع بِ َ ي َ ت ما قال ْ ر َّ ك َ ذ َ ت َ فـ ِ ن ِ لإ ْ ح َ دى الـ ِ فات ِ و َ ص َ مت الـ ال ِ ت َ ه َ واج Ŗَّ ة الآن، ال َ ي ِ ف َ و َ متـ ـ مش ِ ك َ ة َ ل َ س ْ ف َ نـ ها.) أصل َّ زمينن، حتّ ْ ن عم، أنت ت ل إليك ، ب ْ ن أنزل إلى و، وفي م ْ ح َّ ف والن ْ ر َّ مستواك في الص عرفت ك الحدودة لمفردات اللغة؛ آه نعم! فكأداة أ ْ نت ȋ ا عطل... ( م.) ِ س َ بت َ سوع ي َ ي َ كان ْ لكن ْ أستطيع أن َّ أستعملك حتّ في ن ْ قصك، أ تها َّ ي ب ْ غية؛ لقد َّ الص ً ركك يسوعك مرار ا وتكر ا، و ً ار ذات يوم، هر لك في ْ يّ فاسولا، ذات يوم، سأظ ن وري، وألاشيك داخل نوري ... لك ن الآن أنا وأنت سن ت ْ س مر ك ما هي ū ا ال؛ ب! َّ الر ِ د َّ ج َ م َ ت َ يـ ِ ل

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=