الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 50 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 485 ا ل، ً ي ّ مي ذات ككل ّ س ل ا ب دين وأ ْ ع ّ حبي ن و أنا س أقوم بلب س، خ ْ ف َّ ته ا ال ن َّ اقي؛ لا تن امي؛ أي ط ايّ ككث ي ٌ ، وكث ية ٌ ة د ّ تي تكب َّ الراح ال ة َّ مر َّ ينن؛ كل ت طئين أص ابكما بص عة ْ ف أ مار في جسد ْ ط أو بِرح مس ْ و سو ي؛ لم اذا يّ فاس ولا؟ لم اذا؟ ه ي ْ ت ل ك وج ْ كش ف ْ أنا م ن ȋ ا لطم؟ و ȋ هي ْ ت لك وج ْ قدس، أكشف هل تك جرح ْ أري عني ه أكث ر؟ عل ْ قلبي لتط ȋ ى ا رض لا يمكن ْ أن يوجد أ ٌ حد أ ا! أه! يّ لك من بئسة! ً س ْ كث ر منك ب ؤ هبي الآ ْ لا ت ذ ن، ا لسي ْ ج عي م ا سأقول لك؛ ْ واس َّ تي اللا ْ ل ولا رح متناهي ة، ال؛ ū ك عدالة الآب وذويت في ا ْ لصعقت هل متك َّ عل ْ أن طئي؟ أ ْ ت تي َّ بئح ال َّ ت ل با؟ أين الذ ْ ين القرابين الدينة أن ْ ف َّ ته ا ال ن َّ تن ب ا، أي ْ وعد س لتن؟ ْ ؟ لم اذا أه ا وم أت ى َّ لص ، 1 ولا ً ة َّ ت بعد مستعد ْ وم سيعيد لك آلامي، وأنت لس َّ والص َّ مهيأ مي في ن وري ْ كي ت ن ّ ماوي َّ ع ام الس َّ ملتك بلط ْ ؛ لقد ً ة ً وتص بحي مركب ت ك خ ْ جعل ْ ا للن ور؛ لق د ّ تي، وب ب َّ اص لامتن اه أخ ف رة لت ū رجت ك م ن ا ص بحي عروس ي لل ب د في حضوري وحضور اللائك ة، وم ع ذلك فأجفانك الثقل ة بلن علي ك؛ يّ فاس ولتي! ليت ك تع رفين ف ق ط ْ بت َّ ع اس ت غل ، أحبك! ّ ب َّ كم أنا، الر ن َّ إن ؛ ّ ب ū إلى ا ٌ ش ّ مت عط أنا أعل م، أ ته ا َّ ي وق ات ȋ ا َّ ف لة العزي زة، أن ّ الط تي َّ ال ْ أجعل ْ ألَ ْ ، ولكن ٌ تعيشين فيها هي رديئة ي من Ŭ زين ا ّ ك تَي ضي تَف م ن جدي د؛ ْ ؟ والآن ترب ة أر ّ ر َّ الش بي ن، ْ أخ هل ، رأيت الن ّ اص Ŭ بجه ودك ا َّ ور؟ كلا ت ْ تعب ْ ، لق د 2 فيك؛ فلحفظك في ن فوق نعمة؛ ً سكبت عليك نعمة ْ وري، قد تككما ْ تستحق خطايّك، بل عامل ْ ككما كانت ْ أعامل ْ لَ ب دل َّ ب ū ل؛ أعطي ت ا ْ ا م ن ق ب ً س ْ ق ط ن ف ْ أعام ل ْ لَ َّ اللام ح ة ب د َّ ر، والر ْ ن ان ب دل الكف ū ب الاة، وا ل الب ؤس؛ 1 َ منذ البارحة، أ َّ ربعاء الر ماد. 2 َّ ن َِ ب ب َّ الر ِ يعني ـ َّ ِ في َ مل َ ه ع . ه ي ْ أظه رت وج ْ ن ع م، لق د ȋ ا ق دس للخطيئ ة، وعاملت ك كما أعامل جواهر 3 أجلك، يّ ْ ب من Ȋ يت ل َّ بي؛ صل ْ ق ل ر ذبيحتي ويبقي عليك؛ َّ ي تذك َّ فاسولا، حتّ أ َ ي، ل َ لَ ِ آه، يّ إ ْ د ِ ر ْ ن َ أ َ يك َ ل ِ إ َ أسيء لا َ و َ أ ْ ن ِ أغض َ ك َ ب ! أنا في عاطفتي، أ ٌ ثابت هر َّ تها الز َّ ي ة، وح لك ّ بي ل َّ لا حد ه؛ ، كوني ّ مي من َّ ت عل ً ثابتة ؛ تعال، أريدك كامل في حضوري ً ة ! سك ْ أريد ن ف ْ أن تكون كحديقة م َّ وي ْ ع ر ة ْ ، ي ن شها نداي، َّ ، حتّ ٌ ناعم ٌ بعث منها أريج ْ ي ن تبت هج ن سي في ْ ف ك؛ هل ، يّ فاسولا، في عمل م ٌ أنت راغبة شيئتي؟ ني َّ إن ْ ن ِ لك َ ، و َ شيئتك َ م ِ ام ْ تَ ِ ب في إ َ رغ َ أ ْ ب َ يـ د Ņ و َّ ن َ أ ني ل َ عم َ لا أ َّ إلا ب َ ، يّ ر َ كس َ الع ... سأساعدككي تواصلي عملي، ا ركي ْ ت ك َّ ل شيء في ي ؛ َّ دي َّ آه يّ طفلتي، معر خطيئة أنت ْ لل ٌ ضة ، ولك تع ْ ن ، َّ ال إل ا ظ ْ نزعي هذه القشور عن عينيك وان ري إلى ا لواقف أمامك " ... أنا ا لوجه مع ً هو" وجه ك! ي ّ كلمك و م ّ ي قد لك قلبه على يده؛ ألا تريدين قل ب إلَ ك هذا! خذيه، ن َّ إن م ّ أقد س ْ ف َّ ه لك، أيتها الن ؛ م ي ّ د ْ يدي َّ ك لت ت قب بي؛ ْ لي ق ل ً هلا َ ت أ ْ س َ ل َ ــك ِ ــحــب ِ ل َ ، يّ ر ب ... لا أحد أ ْ أعرف، ولكن ٌ هل ّ بي ū ، وهكذا آتي اليوم إل يكم بي على ْ ا وق ل ً ا؛ آتي إليكم جيع ً جيع يدي؛ لا ترف ضوه قائلين: لق طأت؛ أقو ْ أخ ْ د ل لكم: إ َّ ن ر تي ْ ح ا م ْ لعظ ْ ى قد لكم، لذلك تعالوا، تعال ْ غفرت وا خذوا هذا ا ذ َّ ب ال ْ لقل ي تسمعوا ْ يبكم؛ ألَ ن َّ أن طويل ȋ ا ناة؟ وأ شفقتي َّ ن ع ؛ ٌ ظيمة ا بعد ي ً لوني يوم ّ تعالوا، لا ت ؤج وم؛ م ن الآن ا، يّ ً فصاعد في قناعاتك و ً ابنتي، أريدك أمينة ملص تَاه ً ة ي؛ س، َّ زي على حضوري القد ّ رك أنا ا؛ ً ت بغائب أب د ْ لس فئين ْ تط ْ أنت من الن ȋ ور في عينيك بتاكم خطايّك وا دران 3 ة. َ ل ِ النفوس الكام

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=