الحياة الحقيقيّة في الله

484 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 49 إلى ت، كم ا تقول ون ْ مغ ارة لص وص! إذا كن : 1 "ق دو س ّ القد ا الإكرام الواجب عل يكم تقديم ه ل؟ ً يسين"، ف أين إذ دكم، فأين الاحتام الواجب عل يكم ّ وإذا كنت بلفعل سي تَ اهي؟ إذا كنت إلَكم، ف أين البخور والعب ادة ل؟ وأي ن ق وى الواجب ة ل؟ كي ف يمك ن َّ الت ْ أن يي ز ْ لا تس تطيعوا تَ ȋ علامات ا زمنة؟ كيف يمكن ْ أن مور ȋ تطيعوا فهم ا ْ لا تس ة؟ كي ف يمك ن َّ ماوي َّ الس لا تؤمن وا بعج ْ أن ائبي؟ لم اذا طهدون أولادي، أ ْ تض ولاد هابيل ويعقو ب؟ ْ إن في ْ يكن ْ لَ العلن، فسرا؟ تلن بواسطة الن ْ يسة ون ع ّ كم القد َّ أظهر وأم فوس في أمم ْ جركم وتث ي ْ اعتلاناتن ا تض َّ كث ية، لك ن غض بكم؛ َّ ح تّ وتقول ون: "انظ روا! م ا أثق ل ذل ك!" ، 2 ȋ ك م، إلى ه ذا َّ ن الي وم، َّ ماوي َّ م ور الس ȋ هم وا ا ْ ت ف ْ لَ ة كأبن ائي ن اء هابي ل ْ ، أب َّ ويعق وب، ك لا ذي َّ ولا الإخ لاص ال ّ تفهم وا لا ح بي ْ ، لَ يَ ب ْ أن مو ّ ت ق د ي؛ ت دعون إلى الإيم ّ م ȋ ه ان وتعتم دون عل ى تكم َّ ق و ، وس لطتكم ، ك يكم ْ وت ف َّ ، فص وتي ال د اعي، وب ة ي زعج آذانك م؛ عن دما َّ ط أة إلى الت Ŭ الي وم، ا يش ع ً حاملا ً لاح فجأة َّ الص تي َّ ته، ترفضون عطي َّ فاء في أشع ّ الش مة اليوم في عصركم الظلم؛ َّ القد هل بعد َّ علي ْ أن ول؟ ْ أقبل اضطهاداتكم ل زمن أط هل َّ عل ي ْ أن بع د س نة، ببن ائي، أ ً ي، س نة ّ أض ح بن اء هابي ل ة َّ عائم القوي َّ ذين ه م بِ ور م ذابي، وال د َّ ويعق وب ال تم آذان ْ مم ْ أص ْ لكنيستي؟ لق د غوا ْ ك م لصوتي لكي لا تص َّ إلا حرمتم الكثيين من أكل ثِ ار كرومي ْ صواتكم؛ لقد ȋ ال دي دة، َّ ن ȋ ّ طاد بلف خ ْ دخ ل ف يكم واص ْ يطان ق د َّ الش ظ ْ روحك م؛ ف ان روا، آخ ْ رون ع ن ّ ذين يكف َّ رون ه م ال َ 1 أ ولاد قاين وعيسو. 2 ملاخي .13/1 جرائمكم؛ 3 غروركم ْ رون عن ّ آخرون يكف وحاقاتكم: ّ يل َّ حتّ صوكم َّ ؛ كل ي وم، هذه النف وس ال َّ خي َّ م س ّ ة ت قد لكم خ وت ت َّ طم وت ذل ْ ها ل ت ل ْ ي َّ د َّ ألَ حب ا بكم؛ ه ذه النف وس َّ خي َّ الس ؛ ّ اص Ŭ ر بدمها ا ّ ة تكف كي تلصوا؛ كم لا ت َّ أنتظر ساعكم، لكن ّ إني قولو ن ما يَ ب عل يكم؛ إ كم لا ت توب ون َّ ن ؛ ب ل تضلون بتاب ع ة ي ْ س ع كم ل ملا ّ ر ي ين الن ف وس وراءك م؛ أ ن وراء ْ ن تم تس عو الك راس ي و الس لطة ص ّ لا لتب وا النف وس وتل ْ ولك ن وها؛ َّ لك ن قطو ْ كم ستس ن ف َّ ... وه ذا الح ود التواص ل س ي توق . .. وبك م، يّ أبن ائي، أ ن مُ ْ بن اء هابي ل ويعق وب، س أب َّ د ا م ذ ً د تي َّ ابي ال ؛ ً خراب ْ ا، واليوم بتت ً قديم ْ كانت ر ف يكم أ ّ س أفج مر ش هادتكم ْ ر وس ت ث ْ و َّ كبل ً ا ص افية ً ار ْ نْ َّ ن ȋ هذه الياه بوعي ْ ين ْ تي من ْ ت ؛ 4 امي ة َّ ي اة الن ū جار ا ْ وكأش ده ْ ي ز س، س َّ د ه ر الق َّ ذا الن ة ه َّ ف ى ض عل ر أولادي ركتكم ولا ا ت عوا، م َّ ج هادتكم؛ يّ أولادي، تش بش سي َّ ي ا في ْ ي ْ نس يتكم؛ كل م ن ى َّ ي ت غ ذ ْ ، كل م ن ّ شعر ببي زل ْ يا؛ أنا، العريس، أن ْ سيح َّ يثبت في ْ يموت، ومن ْ لن ّ من ّ وأذك ّ ق تن بكم في سلامي وحبي ȋ كم من ذ الب دء َّ ركم بن ائي؛ َّ تم أخص ْ كن ب، أبرككم، تا َّ أنا، الر ح ْ ا ن ف ً رك ة ح ع ّ بي لى جب اهكم؛ ي القد ْ ا بس ً كونوا واحد وس؛  ، 14 شباط 1991 ا لام معك؛ َّ لس ي ن؛ ّ يّ زه رتي، أحب ا لقداس ة لا تَص ل في ي وم واح د؛ َ 3 هنا فجأ َ أ ً ة َ صبح َ صوت ا. ً وحزين ً يسوع حنونا 4 َȋ لب يسوع ا َ ق قدس.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=