الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 49 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 483 ( ت.) ْ ي َ ك َ ب كي ... يّ ْ لا ت ب كي ْ مَبوبتي، لا ت ب ... ت عال؛ ثقي ب ؛ ، 7 شباط 1991 ( .): َ لعال ِ ل ٌ ة َ سال ِ ر ا لام معكم؛ َّ لس أنا يسوع؛ أنا جاء َّ الر ذي يبحث عن ه الع الَ َّ ال ؛ ه َّ ذا الر ذي َّ جاء ال يبحث ون عن ه ه و في متن اولَم؛ م ا عل يهم َّ إلا ْ أن يم دوا أي ديهم نو ماء ليلتمسوا َّ الس َّ الس َّ ماويّت، م َّ ا عل يهم إلا يلتمس وني فأس تجيب ْ أن لَ م؛ ن َّ إن لا أس ت ْ وج ه ي، ولا ؛ عين اي تلاحظ َّ ن ْ ل ع نهم عي ّ أح و ال مي ع و َّ تفحصكل خطواتكم؛ روح ي يم ل، بلفع ل، الع الَ ب َّ إن س ره لين ي ه ذه ȋ جاء َّ الظلمات ويعطي الر ولئك ا ذ َّ ل ين ي ت سون ط َّ لم ريقهم وي ل؛ أ َّ ي ل الط َّ في ه ذا الل ا َّ حب ȋ يه ا ا ء، ب ا َّ أن ماء َّ الس ȋ م وطنكم وا أف ْ رض مَج تكم، ف لك م ض ل ا لبواع ث وا؛ َّ لتفرحوا وتتج أ ليق ة Ŭ ته ا ا َّ ي ، هل س أحلكفن موتك ولا أ عي دك إلى ي اة؟ أو ū ا أنا، ي اة ū م ن يعي د إلى ا ، أأر جع ك إ لى ال وت؟ أنا ح ة، َّ الر أنا ب، ū ا فع ي عي ْ ار ني ك إلى َّ الس ماء ل تي ȋ علام ات ا من ة؛ ْ ز أنا ȋ آت َّ ع أم ْ ت ج ً ة و أ ْ ل ة و َّ م ه ْ أظ ر هي ْ وج ّ منكم وأذك ّ القدوس إلىكل رك ّ م ببي؛ ، ْ لكن ا َّ نتبهوا: إنْ ȋ ا بداية ا حزان وبداي ة آلام الخاض م ا تقر َّ ، منذ أصبحتم مؤمنين، بن ٌ ا؛ أن تم شهود ً أيض ؤون ف يض َّ ق؛ إن َّ س ي تحق َّ في الكت اب الق د روح ي في ه ذه ȋ ا َّ يّ ȋ م ا ة؛ َّ س كب بس خاء عل ى البش ري ْ لم ة ي ن ْ خ ية الظ ȋ على ا ٌ أنتم شهود س ْ تيكانت َّ مور ال مون َّ ا وي تكل ً ا ألغاز ً ابق ّ يطان، ولكن َّ عل ى شراس ة الش ٌ عنه ا بمث ال؛ أن تم ش هود أعدكم، يّ أولادي ال ّ ص ً ه حالا َّ غار، بن زان ْ بعد أح تي َّ كم (ال س وف ت تف اقم) س يأتي الف رح، وبع د ألَ الخ اض س يولد ب بينكم! وأ ū ا َّ م أنظر بذهول إلى ّ فوق، فإني ْ ا اليوم، ومن جرائم هذا اليل خطايّ سدوم وعمورة؛ ْ تي فاقت َّ ال َّ ن ȋ آمالك ال َّ على مسيح دج ٌ ة َّ م مبني ؛ فهذا اليل س ، ٌ افل ، و ٌ د ّ متمر و َّ بلد ٌ خ َّ ملط م، ويع يش في مت ك البارع ة ْ حك َّ يطان؛ أيه ا العص ر! إن َّ كن ف الش ا، ً ل خارج ْ ن بلفع ْ حج زت ْ والزعوم ة ق د َّ ن ȋ ق ل وبكم رورة وال ْ الغ ت غ س ها مس ْ رس ة تعت ب ن ف ْ ط ل، ً اوية أنا إلَ ك م؛ ، وأ ٌ إل ه ّ "أف ت ق ول: إني ذي يقتلك؟" َّ ن ت أم ام ال 1 َّ ال د َّ إن م الآن يغمر شوارعكم؛ في م ّ كم تبنون آمالكم علىكل ْ إثِ ا رج اءكم في البشر ْ وضعتم ْ ل يس أنا؛ لق د و ، عل ى َّ ل يس في ث رو صكم، مَتق ّ ات لا تل م ه لكم في ّ ذي أقد َّ ز ال ْ رين الكن عل ى ٌّ ن ْ ة مب َّ ديس آم الكم بِص وص البش ري ْ ماء؛ تك َّ الس كذب، كم ق َّ عمون أن ْ كم ت ز َّ ن ȋ ادرون ْ أن شيء َّ جزوا كل ْ ت ن تكم البش َّ ب ذات ق و د، لق د َّ ة؛ م ن الؤك َّ ري 2 ً ع تم ث روة َّ ج َّ بتجارتكم الن ً طائلة ا؛ ً كم ستموتون غد َّ اشطة، ولكن وأ َّ ب َّ ال ر َّ ذين يس ألون: "لم اذا ي دث أن َّ قليل ون ال ه َّ م علين ً زلان فج أة ْ ي ن ا؟" وب نفوس ي الكه ْ ف ق ط م ن ٌ ة َّ قي َّ نوتي ة دي اهتم ْ ت ب ت: " ْ ق ل ْ ا بظهوراتن ا النتظم ة؛ لق د ً ام هأن ذا ري ق أم امي" َّ رس ول ف يع د الط ٌ س ل ْ مر 3 بط م َّ وه ذا بلض ا ا؛ ً تي هي أمكم أيض َّ ي ال ّ تفعله أم َّ ا إن ً ، ف أقول لك م جه ر ّ س ت تم َّ أق وال الكت اب الق د ذي ي ت وق َّ ال إلي ه أ بن ائي، أ بن اء هابي ل ويعق وب ، س يأتي ص ل ق ْ ، ليستأ ً فج أة ب َّ را وخ ر َّ ذين دم َّ اين وعيس و الل كنيستي؛ جعل تم بيتي بيت تَارة ْ لقد ذي َّ ، ذلك البيت ال كان يَب ْ أن تي بلف ْ لتم ب ي َّ حو ْ يكون بيت صلاة! لقد عل 1 حزقيال .9 :28 2 يشير ب بِذا ا َّ الر ِ تفكير ń لمقطع إ ة. َّ الماسوني 3 ملاخي .1 :3

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=