الحياة الحقيقيّة في الله

482 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 49 فأنا أشرق ْ ة؛ آه يّ فاسولا! لقد َّ قيقي ū من يمدك بلعرف ة ا ، فكي ف يمكن ك ٌ في ك ن ور ْ أن ْ ب، م ن َّ ي؟ ف أنا، ال ر ّ تش ك صك؛ َّ خل - سأفيض روح ّ ت بواسطة أنبيائي إني ْ ق ل ْ لقد ي ح كثر ȋ على العدمين وا َّ تّ ، يّ طفلتي، ْ ا بينكم، لكن ً بؤس ما ذلك سوى بداية وعدي؛ أنا ȋ "ا م ين"؛ آه يّ طفل تي، ا بتهج ي! ا بتهج ي! ن َّ ن ȋ َّ عم ً ر مي اه ّ بش ر؛ س أفج ّ ا قري ب س أمنح روح ي إلىك ل 1 ّ ملوق حي ّ ور منكل ّ كبل ً صافية - ؛ ت ْ حجب ْ فاسولا، لقد ȋ هي عنك ف قط ْ وج َّ يّم ؛ ف لست ّ شي عن ّ تفت َّ قليل ة حتّ ! ً وكة ْ مت ! ِ ، ربي ً ة َ كنت مرعوب َّ آه! كلا َّ ، لا تفزعي، وإلا كيف سأحيي فيك روح ه ّ م؟ ترفعي، أ َّ حتّ ّ هم ا، رأسك وتل ً خي تم سي ا ماء َّ لس ، ملتمس َّ إيّ ً ة ي، يس ّ أنا قدوس القد ين؟ أنت من أ سفل وأنا من فوق؛ أنت تعيشين في مكان حيث ت عجز ر وحك ع ن ȋ ، إرضائك ما لي ّ بكل ٌ ك مَاطة َّ ن س أنا، وأنا ٌ موجود سك يَب ْ حيث روحك ون ف ْ أن يشتاق ا وي توقا ْ أن يكونا؛ يّ مبارك سي، إلى ْ ة ن ف ْ أن مي َّ ت تعل أ ْ ن تلت مسين د ا ً ائم َّ وت توقي إل ، سوف أواصل امتحانك من حين لآخ ر؛ أسر ْ أن أغمرك بروحي، اليوم وليس ال بارحة ً ، وغد ا ل َّ ا ورب يس بعد غد؛ أترين؟ َ ن ، ِ عم، ربي ا ً خير َ أ ظن َ أ َ أ َّ ن َ ني أفهم الآن. غمرك نوري، ْ قد ْ إذ ا ȋ لتمسي ا مور ا َّ لس َّ ماوي ً ة، حافظة مبادئي؛ بدوني، أنت وحدك ولا تست طيعين ْ أن ت فعلي أ َّ ي َّ شيء؛ لا تقدرين حتّ ْ أن تسيطري عل ى أفكار ك، لذلك أقول لك: لا ت ا؛ ً عطي عينيك نوم لا أقص د ْ أن أ َّ م ن ش فتي َّ ط عزيمت ك، فاس ولا، ف إن ّ ث ب 1 رؤيّ .1 :22 كم ة، ب ل أ ū عل يم وا َّ يأتي الت ص د ْ ق ْ أن ك بِ انبي وفي ّ أس ي صد ْ طري ق الفض يلة، أق ْ أن ع رض مع رفتي ȋ ن روحك ْ أغ تطيعي ْ بواسطتك لتس ْ أن ا ً دين؛ إذ ّ تَج ارفع ي ع ينيك إلى ماء وانظ َّ الس َّ ري إل ، يّ ابن تي، وعن د ما ت رين م ن جدي د ȋ وجه ي ا ، ً ة َّ ة أخ رى، مش ع َّ ق دس، س وف تنم ين، م ر ش ح قلب ك َّ ا بلبهج ة؛ أت رين؟ سي ت ً د َّ وس يخفق قلب ك مُ د بِلالة وبلقداسة، يوم تلتقي عيناك عظمتي ؛ ا َّ كئي علي َّ ت ، لقد امتحنتك ف قط، يّ طفلتي؛ أبركك؛ ب ين؛ ّ ركين؛ أحب ، 6 شباط 1991 ، ِ ربي ِ ا ْ ن ِ ني م ِ ْ حَ ِ مات َ ج َ هذه الَ ِ كل َ ير ِ ر ِ الش ة، َّ ، وإلا ِ ني َ ع ْ ع ِ داف ل َ فع َ ي َ يرك َ غ ْ ن َ م ذلك؟ ا ً ع أناس َ دف َ ي َ يطان َّ الش َّ إن روا َ تآم َ ي ِ ل َ ك ِ ل ِ سائ َ على ر ؛ َّ ي َ ل َ ع َ و ل َ ه ح َ سم َ ت َ س ْ ن َ أ ȋ ا َ رج َ مور تَ ي؟ َ لَ ِ ، يّ إ ٍ ة َ قاب َ ر ِ نكل َ ع َ ك ِ ت َ ساعد ِ ني ب ْ ب َ ن نـ َ نَ هدمون؛ َ هم ي َ و َّ ي َ ل َ ع َ يف َ ك ْ ن َ أ ؟ َّ مر َ ست َ أ نا َ أ ا، ً يئ َ ست ش َ ل ْ ف ِ ق َ ت َ إذا ل َ و بي ِ ان َ ب َّ رب ا. ً ي ِ ل ِ ح" داخ َ أذب َ ا "س سلامي ي؛ بِ ّ معك؛ يّ زهرتي، لا تغتم انبك أنا هو؛ م ا يَ ول َّ أع رفك ل ْ وأع رف، آه ك م في قل وب َّ الن اس... وم ع ذل ك، أدرك ي أ ه َّ ن رغ م ّ ك ل ش ي ء، أنا، ، سأزداد؛ ن عم، أعن بذلك أ ّ ب َّ الر ّ ني ْ سأس ع صوتي أ كث ر خلال ْ ف أكث ر من س ائل؛ وبق َّ هذه الر ر ْ د م ا يقس و عليك البشر وياولون ن ْ ي ْ أن قوا صوتي، ع ْ سأس أكث ر؛ يّ ابنتي، عن ٌ يمن عن أحد ْ لن قدم؛ َّ الت أنا ا ب َّ ل ر يسو ع سأساعد ك، فاسولتي ري ذلك َّ ، تذك ا ً دائم ؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=