الحياة الحقيقيّة في الله

480 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 49 الله وا َّ يدعو إليه كل حد ؛ حاولوا أ ْ ن تفهموا ن داء سلام الله؛ أحث ȋ لاة َّ كم عل ى الص ج ل َّ الس لام، غ اروا عل ى لام َّ الس ؛ يّ أولادي الب اركين، دع وني أ ق ل ْ ل ك م م َّ ر ثاني ة ً ة إ ن أ َّ ن ȋ حت اج إلى ص لواتكم لام َّ ج ل الس ȋ ، ن َّ ن آخ ذها َّ مها كباق ة زه ر ربيعي ّ ه ا وأق د َّ كل ة إلى الق د ير؛ ت ذهب ْ ل ن َّ ى، إنْ ً ص لواتكم س د ، ٌّ حقيق ي ٌ ا مُ د َّ إنْ ا بره ا ٌ ن عل ى كم؛ ّ حب َّ إن َّ رس يلاح قك ل َّ ج دا وغض به الش ٌّ يطان ق وي َّ الش ، أ ّ ب َّ ب واكي ال ر َّ هادة ليسوع؛ إن َّ ذين ي ؤدون الش َّ ولئك ال يطان َّ ابقة كم ياول الش َّ أفهمكم في رسائله الس ْ يسوع قد ْ أن يطف ئ الش في ْ تي م ا زال ت َّ غية ال َّ علة الص ه ذا الع الَ، و ي تك ْ أن كم ب دون ن ور، و ة، ْ ب دون س عادة؛ وب دون رح ȋ ا َّ ق وى الله؛ إن ّ ف عل ىك ل ّ يَ د رض، ب دون ص لواتكم َّ ار ū ا ȋ ة بتقي ؤات ّ لام، ستش عر ب لا ش ك َّ ج ل الس يطان َّ الش 1 ى لكم م َّ تنصب لتطفئ ما ت ب ق ن نور ضئيل؛ أنا ص ْ وص ف؛ لق د ّ ف وقك ل ٌ كئيب ة يت َّ ل لك م ا ج ً يع ا؛ يّ أ ً ي دائم ّ وس وف أص ل ولادي، أرج وكم ْ أن ت ت أ َّ م لوا في رسائلنا؛ عيشوا رسائلنا حرفيا؛ كم الباركة ّ أنا، أم ، أبرككم؛ ، 4 شباط 1991 يّ ابنتي، سلامي معك ؛ ِ ا ب، َ ني، يّ ر ْ َ حَ ْ ر ِ ني َ أ Ņ دو ْ ب َ يـ َ و َ نك َ ث ع َ ْ بِ َ أ ، َ دك ِ ج َ لا أ ِ ني َ أ Ņ دو ْ ب َ يـ َ أناديك و َ ع صوت َ ْ سْ َ لا أ . َ ك َ أ َ ين َ ري أ ْ د َ لا أ ه؛ َّ ج َ و َ تـ ني، َ دون ِ يطار َّ ي ِ هد َ مضط َّ إن ْ إن َ تك َّ ني قو ْ سند َ ت ْ َ ل 1 رؤيّ .15 :12 ق َ ح ْ سأس َ ف ك. َ لا ش ِ ب ناح َ ج Ņ ْ و َ آه، ل ا ٍ ة َ ام َ حَ َȋ يك! َ ل ِ إ َ طير ي! َ لَ ِ ، يّ إ َ بك ِ أح ْ م َ ك ، يّ ابنتي! تعال، أريدك ٌ سلام ْ أن تطلبي أ ا ً مور أ ى؛ ْ س أ ى ً ا، لتبلغي مستو ً ساعدك دوم لا َّ للص ة أ ى؛ ْ أنا أ س لبث ا بقربك؛ ً دائم ؛ أحبك ً ة َّ كوني قوي ح الَيام َّ و تّ ّ حبي ْ سي ثبت؛ - أ ْ ف َّ تها الن َّ ي س العزيزة، كو ني ص ً بورة ؛ سأ كشف ت الناسب، أجل، ْ شيء في الوق َّ كل لك ّ ل شيء و ته؛ ْ ق عليك، فلا َّ نزل روحي ليستقر ْ لقد ا تدع ً ي شيئ ي عج ْ ك؛ ز رئيس َّ - إن 2 طي هذ ْ ، وأع ٌ عظيم ٌ هذا العالَ له سلطان ا أ ْ الكت ب؛ لق د َّ الس لطان لت تم هم ي ْ بلغت ك ذل ك لك ي ت ف ا بضوري؛ ً ي مطلق ّ ... لا تشك أنا ȋ مع ك ، يّ ْ ق ود خط اك في طري ق الكم ال، ولك ن َّ بصليبي؛ ت عل َّ الكمال م ا لَ يمر َ فاسولتي، لا أحد يبل مي أ َّ ن َّ نكران ال ذ ات يقودك د َّ في طريق الكم ال؛ وهكذا أمُ أنا وأ رين؛ أ َّ نت ت تطه علم ب ت ردد وب ّ ي ة صعوبة َّ ي 3 ل َّ ي تقب هذا ْ ذي رست ه لك؛ ولكن َّ ال َّ اص Ŭ ريق ا َّ روحك هذا الط ȋ ٌّ إضافي ٌ سبب ت ْ ب ب ْ تك؛ أح ْ جله اخت َّ تكون بين يدي ْ أن أدا ٌ وض عيفة ٌ بس يطة ٌ ة كم اء ū ، ك ي أخ زي ا ٌ ، ب ل ع دم والعلم رف ة؛ ْ ة مع َّ ا ب دون أي ً ت شخص ْ اء؛ أرد أنا اختت ك ول يس أنت ، ن ع م أ نا؛ أنا ال ت ْ قدوس أت ي صب خيمتي ْ ن ȋ ْ فيك؛ هب ب ي ّ عليككنسيم لطيف، وكالر ً ت فجأة تي لا َّ ح ال يعرف أ من أ ٌ حد ين تتي؛ ا الآن، فأ َّ كئي علي َّ ت قود خطاك؛ لا و ْ لن أ هجر ا؛ ً ك أبد أن ت تعيش ين في ن وري؛ أن ت، أ ته ا ال َّ ي ْ ف َّ ن ْ ت س، ق د ْ ورث ؛ لذلك: ّ حبي 2 يطان. َّ الش 3 مُطئة. َ كون َ أ ْ ن َ ن أ ِ وفي م َ ِ لخ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=