الحياة الحقيقيّة في الله

48 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 9 ويقت َّ لاذا؟ كثيون يأتون إل نون ب ، ويم دونن ّ ، وأنا ج أ بتهج كث ا ب ً ي ْ ن أ د معهم! فاسو َّ تَ لا، ْ لقد أقم تك من بين ȋ ا موات؛ ْ ووضع ت نوري عليك ؛ اعتنيت بك، وع ْ ي َّ ز تك؛ دعين ح را ب ْ ن أتابع أ عمال عليك يّ ابنتي؛ كونيكال ّ ص ّ ين َّ الل ذي يبتغي أ َّ ال ْ ن يكون كما أنا أ رغب؛ ك َّ وني حر ً ة بين َّ يدي ولا تقاومين؛ َ يّ رب، نا َ أ ٌ سعيدة علني َ تّ ٍ درجة ِ ا، ل ً جد َ أ خاف َ أ َ ن أ َ كون على خطأ ! ْ ز َّ لا، لقد مي ا ً د ّ ت جي ؛ أحب ك لدرجة أ َّ نن مس ٌّ تعد ْ أن آتي بك على الفور؛ إ ن َّ أ ن ȋ توق ْ ن أ ّ حررك وأبقيك بق رب، ْ ن خلق َّ لكن ȋ تك جل هذه سالة؛ ّ الر َ يّ ر َ ب، أ َ خاف أ َ ن أ َ قد أ َ كون ْ سأ مي َّ ت الت َ يز و َ نتك َ ه َ أ ْ إذ ْ ر َّ فك َ ت أ َّ ن َ أ َ ك َ عطيت َ ا، وأ ً ني خاتَ َّ ن َّ ك وح َ ت ْ د ك. ِ ني ب َ رغم ني َّ ن َ أ م َ تأ دة من ذلك. ِ ك يّ عروسي، عروسي البائسة، لاذا تافين م ّ ن؟ لا تَز نين واقتب م ّ ن؛ أنا أحبك؛ ا َّ تك َّ ئي علي ري، أ َّ وتذك َّ ن هذا أنا م س ق َّ ن قد راننا؛ لا تُت ّ م ي، هذا أنا يسوع ، دعي ماوفك واقت ّ ب من؛ ْ لقد شعر ت بيدك؛ 1 ( َ كنت أ ِ ه ِ نظر في صورت (بِجم كبير) ِ عن الكف ِ ن الم َ ق ِ س َّ د ونا َ أ َ أ فكري، ِ ت، ب ْ ح َ ز َ كتب، وبلا شعور، أ ِ بِد ٍ وء ش ه َ عر ( ِ من جهة الشمال) الوراء ń إ . َّ ن رد ِ فتفاجأت م ِ ة ف ِ عل ِ ه ِ الفور َّ ية.) ل َ ه ً حق ْ ا شعر ِ ب َ ت َ ي َ دي يّ ر ب؟ أجل؛ هل تعين ن َّ أن الله يّ فاسولا؟ نا َ أ آسفة ني َّ ن ْ َȋ فعل ت هذا. ْ لا تسفي؛ معي ً كوني حيمة ، كما أ نت ع ليه؛ ت عال، أعط ين يدك فأ بقيها في يدي؛ 1 قال يسوع ذلك بسرعة . ، 26 آذار 1987 َ (هنا، م َ ن ني الله َ رؤيّ.) ح أ جين ْ ب ، يّ فاسولا، وافهمي ن أنا َّ أن الله واحد؛ أ رغب في ْ أن أريك أ كثر فأ كثر من مُدي؛ طفلتي، هل تعل مين ماء؟ َّ كيف خلقت الس َ ك ِ ب ، . َ ك ِ ن خلال ِ وم ن ع م، لقد ق ْ س َّ تكل عرض، وطول وعمق و َّ كل ا لقاييس يأتي م ّ هي كاملة؛ كل ملوق صغي حي ّ ن وه ً و فعلا ل؛ كل حياة تتي م ّ ن َّ ، إن نفسي هو حي اة؛ هل ترغبين أن َّ تتعل مي أ كثر عن أ َّ عمال الإلَي ة؟ َ نـ َ عم، َ يّ رب. ف ْ لن ق ا ب ً إذ ْ ر م حلة في مُدي؛ ( َ وجدت نـ ْ فسي َ أ الله في حد ِ ه في حضرة َّ تنز ٍ يقة جَي ٍ لة ، كث يرة َȋ ا لوان، مغمورة بلن ٍ ور، ولكن ليس من شمس عادية . رأيت ونا َ أ َ أ ه َّ تنز َ ن ِ م ً ضخمة ً كرة النور تلامس ا ȋ ف َ ق. وكأ ٌ ا شمس َّ نَّ كبيرة؛ لكن نستطيع ْ ن َ أ َ إليها دون أ َ ننظر ْ ن ْ تـبـ َ ر َ ه عيوننا.) ابنتي، كيف ت شعرين؟ َ هذا جَ يل، كل َ هذا غ ريب! ماذا ت ست طيعين أن ت ر ي؟ َ وكأ َّ نَّا " س َ شم ". ن عم، هذا م سكن الق َّ د س؛ وماذا تر ْ ين حول هذا النور؟ َ ب في البداية Ņ دا ني َّ ن َ أ َ أ َّ ا تتنق ً رى بقع ل ح َ ول هذا الن َّ ور؛ ثُ َ َّ تبي َ أ ِ غفير من الملائكة الص ٌ ا عدد َّ نَّ غار ا َّ ل ذين يُي طونه. كانوا بلملايي. َّ إنْ َّ م الش ذين ييطون بج َّ اروبيم ال دي؛ ماذا ت ر ْ ين أ ا؟ ً يض َّ بعض الد َ رجات المؤ ِ د َ ي َ ة ِ داخل ń إ َّ "الشمس"؟ لن ْ دخل في هذا الن ور، هل أ َّ نت مستعد ة؟ اخلعي حذاء ȋ ، ك َّ ن نا ندخل أ ا م ً رض ق َّ دسة؛ الآن نن في داخل الن ور؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=