الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 49 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 477 يتم قلبكم تصغون إلي ه اليوم، لي تكم َّ ذين قس َّ أنتم ال ّ قل ȋ ا معوا صوته... افتحوا قلوبكم، ول يس ْ تفتحون قلبكم لتس ا، ً س؛ قريب َّ ا للكت اب القد ً ق ْ عقولكم... كل شيء يَري وف س ي ْ لَ ت ف ه ٌ كث ية ٌ رك بهم أم ام الله، وألس نة ْ دأ كث يون بن ْ ب لاة؛ َّ ا بصلاة، ستبدأ بلص ً يوم دين في َّ أن تم ش عب الله، كون وا موح عقائ دكم وفي لاة؛ َّ دين في الص َّ تكم؛ كون وا موح َّ مَب أب رككم ج ا بسم ً يع الآب والابن وال روح القدس؛ ، يّ فاسولا؛ ّ ب َّ ب الر ْ تيي في ق ل ْ اس كوني علام ه؛ ّ ة حب سلامي معك: يس ميخائيل؛ ّ القد 21 َّ كانون الث اني، 1991 َ "أ َ رأ ْ ن َ يّ م َ نت َ يت سي ْ بـؤ َ م َ ت ْ م ِ ل َ وع َ ق ِ ضاي سي،" ْ ف َ نـ 1 َ أ ، َّ ي َ ل َ ع ْ ق ِ شف ا ً يع َ ينا جَ َ ل َ ع ْ ق ِ شف َ أ . يّ ابنتي، عندما س ّ ينتهي زمن الن عمة هذا، سي نتهي كذلك طر ع ْ تي؛ عندئذ سيض ْ زمن رح صركم أ ْ ن يو ل؛ ْ اجه عد ȋ أبركك ك أعرتن َّ ن سعك، ووقت ك ويدك؛ أبركك ورف ّ اقك؛ خذي يدي، سأقد م لك الف رح و لا َّ الس م؛ ا ب ū بِانبك؛ سلامي معك؛  24 َّ كانون الث اني، 1991 ؟ ِ ربي أنا هو؛ سلامي أعطيك؛ ا كتبي: لا ٌ ة َ سال ِ (ر ِ جت ِ ماعات ). ِ لاة َّ الص 1 مزمور .8 :31 ا لام معكم؛ َّ لس ا َّ ذين ي بكم قل بي ح تّ َّ أن تم ال لن ون، أن ت ذين َّ م ال امي، أن َّ الس ّ خلقتكم ببي ذي َّ تم ال ن ج ت ْ عل من أجساده م يس ين ّ هيكل ي، عيش وا قد َّ ... وأن تم ال ذين ْ تط ؤون غف ْ ي، لقد َّ بستمرار، مهينين إيّ ر قل بي لكم؛ ا فرحوا وابتهجوا! َّ ن ȋ مكم ّ معل ل يس ب ا؛ ً عيد كم في َّ ورب طري ق الع ودة؛ تع الوا وس ّ ب حوني، تع ا لوا . ū ا َّ .. حتّ صى والص خور ستص رخ ا عن د ع ودتي: ً قريب "مب ار ال ٌ ك ل ك في حال ة َّ ، حتّ َّ تي إل ْ الآتي!" من يأ خطيئت ه، إ ْ ن ا، ً كان تائب هي عنه؛ ْ ل وج ّ أحو ْ لن غي أ لا يؤمن ون لا ب رح ْ ه، لغاي ة الي وم، هن اك م ن َّ ن تي ذين َّ ه م ال ْ تي؛ ول يس ف ق ط لا يؤمن ون ب ل َّ ولا بحب يونونن؛ أقول لكم اليوم كما ق لت س أحد ْ ا، "م ا من ً ابق يس تطيع َّ إلا َّ ب ل إل ْ ي ق ْ أن بب ة م ن الآب "؛ 2 ل ذلك أق ول لكم ْ أن تصلوا لين ال الميع، برحة الآب عمة، نعمة ّ ، الن الا رتداد؛ أ جل، َّ ي ان" إل ْ "للإت َّ ، لا ب د توصلكم ْ أن عمة ّ الن أرفض ْ ع ل؛ ل ن ْ العط اة م ن ا ً أب د عم ة؛ ّ يقب ل ه ذه الن ْ م ن عوا وق تكم في البح ث ع ن اعتاض ات ّ ل ذلك لا تض ي لتق اوموا أعم ال روح ي؛ ْ إن ت تج اوبوا، فم ع ْ دع وت ولَ ائي، أسألكم َّ ت تجاوبوا! أحب ْ عمة لَ ّ الن ْ أن وا لكي، كل ّ تصل من ينال ؛ َّ عمة، يؤمن ويرتد ّ هذه الن ٌ تي أعطيكم هي روح َّ الكلمات ال ا ترفع وتَيي، َّ ؛ إنْ وتُ ب الن َّ اخلي َّ ور لظلمتكم الد ْ ة؛ يّ أولادي، لقد لتؤمنوا ب ً أعطيتكم، علامات كثية الر َّ ن ، ٌّ وحي ٌ وح ناشط ȋ ؛ في هذه ا ً ية ّ فلذلك لا تنتظروا علامات ماد َّ يّ ْ م، وقد َّ أخذ الل م بظلماته حولكم، يأتي روحي بل ّ يل يي ته ء َّ قو ليساعدكم؛ كم ي فق قلبي عليكم وهو يرى أيديكم ْ ش َّ هذا الل ْ س طريقها عب َّ غية ت تلم َّ الص يل! ن َّ إن أ عطيكم 2 َّ يوحنا .66 :6

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=