الحياة الحقيقيّة في الله

476 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 49 صوتي، ؛ ّ ب ū صوت ا إليك ف قط، ْ م َّ لَ أتكل َّ أتكل ّ إني م إلى ّ كل ن س ْ ف ؛ لذا ت عال َّ إل ، أيها الحتاج، فأنشلك من بؤسك ّ وأضم ك إلى َّ قلبي؛ تعال إل أيها القاحل ف أف ر ّ ج منك أ ا؛ آه! ً ار ْ نْ تعال رأسك ْ ند ْ أيها التعب وأس َّ إل ع َّ لي، ا ْ س ، َّ تيي في أ تها َّ ي ْ س؛ مَنك، وهومك، سأح ْ ف َّ الن لها، أعطين َّ إيّها، ميها ل فأري ّ قد ك؛ ا بتهجي! ّ ني ȋ في عدمك، أنا كل شيء، في فقرك، أنا ْ ، وفي استس ٌ ملك لامك ل، أست طيع أعمل مشيئتي! الا ْ أن ست ْ قامة والعد ل يفظ انك، لذا، لا تذلين، أ ْ ف َّ تها الن َّ ي س؛ ا لاص عن Ŭ د ببك؛ - ؛ كوني مت ّ ك حبي ْ مر ْ فاسولا، لي غ ن ه ّ ب ولا ً تُملين؛ ة ري، َّ تذك أنا عرو سك؛ أنا، ا ، أ ّ ب َّ لر بركك؛ احفظ ً أ َّ ين مب ا؛ أحب ً في فكرك، فهذا يسرنيكثي ك بلا حدود؛ ت عال؛ 18 َّ كانون الث اني، 1991 ( رسالة لعيد ميلادي:) سلامي معك؛ عك على التاب عة بدون خوف، ّ سيشج َّ قلبي الإلَي َّ إن فالآب ٌّ سخي غية؛ َّ ، يّ طفلتي الص َّ كلي علي َّ ؛ ثقي ب، وات تك ْ ؛ لق د اختب ً س أملك ع زاء ؛ 1 حي ل، ب ْ ف اس ْ مك ن ّ أق ي من حين لآخ ْ ر، يّ فاسولا؛ لا تضعف عندما َّ عزيمتك حتّ ش يء، سأس َّ ك خس رتك ل َّ يظه ر ل ك بن ل ّ ه طريق ك، سه، أ ْ في الوقت ن ف ْ ولكن هرتكك ْ أظ ْ كون قد علامة رفض: ض للوحدة؛ ْ رف ا كن ْ بي نهم، فكيف يم ٌ قود ْ دق مف ّ لص ا ً هم إذ يضعوا حدا للا ْ أن خت لافات بينهم؟ 1 َȋ في هذه ا َّ يّ ِ م َȋ ا َ ، ل أ ِ خيرة ه. كنت َ ر َ أ َ انبي ول ِ ب ب َّ الر ِ وجود ِ ب ْ شعر َ شعر وكأ َ أ . ً ئيبة َ ه هجرني، فكنتك َّ ن ، ِ ربي ْ ولكن ل َ ه ِ م في الن َّ نَّ َ صد أ ْ ق َ تـ ك؟ َ ل ِ سائ َ ر َ فضون ْ َ ير َ س ِ هاية ر ْ خذ مُ ْ ، رسائلي ستأ َّ كلا دمين ْ ك ستص َّ اها بدونك؛ لكن طهديك القذرة ْ يدي مض ȋ ح ْ هنا وهنالك؛ سأس ْ أن ا؛ سأدعهم يناقضو ً سو عليك علن ْ طمك وت ق ْ ت ل نك... هرين ْ قضون عليك؛ ستظ ْ زروع سي ن ْ وكالغربن البيدة لل ً لعيونْم خاسرة َّ ن ȋ زلونْا بك ستكون ْ تي ي ن َّ الراح ال ؛ هذه الراح، يّ طفلتي، ستأتيك من داخل بيتي، ً رة ّ مؤث رة قاين؛ سأدعهم ي ْ تي؛ ستأتيك من زم َّ خاص ْ ومن لطمون فرحهم سيؤول إلى حزن؛ أ َّ ، غي أن ً بريئة ً طفلة جل، أ ْ ألَ ْ ، ولكن ً هرين خاسرة ْ فاسولتي، ستظ ْ ظهر ا ً أنا أيض ً ظهرت فاشلا ْ ا؟ لقد ً خاسر ظهرت لعيون ْ في رسالتي؛ لقد العالَ آنذاك أ كب خاسر وجد؛ أ أعط ٌ نت علامة لَم ْ يت تي ستكون موضع جدل؛ فاسولا، لا أريد َّ لتثي السائل ال ط من عزيم ّ أثب ْ أن َّ تك؛ فحتّ عندما ياول البعض منهم ْ أن َّ يوقف انتشار رسائلي بين الن ، فاسولتي، ً اس؛ كوني صامدة كصخر؛ ً كوني صامدة ، ِ ربي َّ وا علي َ ض َ إذا "ق " كما َ بدو أ َ ي َ ك َّ تَاول ن َ أ ْ ن ِ تفه ني، َ م ِ مثخ ا، ً ا ميت ً سي جرح ْ ف َ نـ َ ني يمكن َ كيف َ ف ني َ أ ْ ن َ أ َ لبث ص ً امدة ؟ ً واقفة ŕَّ وح ْ ستكونين، ولكن ً قة َّ مز أنا َّ ب َّ الر سأقف بِانبك تك َّ وقو تي؛ َّ ستكون قو تعال، لا تافي، ا شهدي لصا ي ؛ ū 19 كانون َّ الث اني، 1991 ٌ (رسالة لاة.) َّ لاجتماع الص لام معكم؛ َّ الس س وا ّ تكر ْ يس ميخائي ل، أطل ب م نكم أن ّ أنا، الق د ا ً لاة؛ قريب َّ يام والص ّ ض رعات والص َّ مك م ولي اليكم للت َّ أيّ عنكم؛ عساها ً مَجوب ة ْ تيكانت َّ شياء ال ȋ ستكشفكل ا تك ون إرادة في يوم ه؛ لي تكم عل ى ً ة ْ تن الوا رح ْ أن ّ ب َّ ال ر

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=