الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 49 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 475 16 اني، َّ كانون الث 1991 ؟ َ نت َ أ َ ين َ ، أ ٍ ديد َ ج ْ ن ِ ب! م َ آه يّ ر ، َ يك َ توق إل َ ى، أ َ ش ْ ط َ ع ٍ رض َ أ َ ك ني. ْ د ِ ق َ وافت َ ك ِ يائ ْ ل َ ع ْ ن ِ م ْ ل ِ ز ْ ان َ ف ِ س َ ف يته؛ َ فد ز ْ نـ َ ليل يـ َ ا ق َّ راجي عم ة. َ راجيكالعاد ِ س ْ واملأ َ عال َ ت سلامي معك؛ ل ك، كم ا يم ل ا ْ أح َّ ك بي ْ عل ى من ا َّ لر ع ي خرو ف ه ك َّ أعل م أن ّ ني ȋ ، ل ك ْ عيف؛ أح َّ الض ض ع ،ٌ يفة و ٌ بئس ة ذات ك؛ أنا ال ْ ي م ن َّ ع ن الس ٌ وع اجزة ّ ب َّ ر ْ ، أغ د ق علي ك جل بقائك؛ أ ȋ عمة ّ و الن ْ تل ً نعمة غض ظ َّ الن ّ كل ْ ر عن م ا لا تعملين ه لمص لحتي؛ يّ ابن تي، ثق ي ب، ل ْ ق د ق ْ أن ذتك م ن أنق ذتك ْ ال وت لتس يي بِ انبي؛ لق د َّ ، أي ته ا ا ه رة، َّ لز رتي، ْ لتسيي بض ، يسوع. ْ ن ِ ك َ ل تك ً مي قليلا َّ ل ، ا متي ْ ص َّ غي إل ْ ... وأص ؛ 1 غي ْ أص ... كم ت ْ ب َّ ة، وهذ َّ اص Ŭ ريقة ا َّ ت بذه الط ْ ض ْ سبق وأنْ ا ً رويد ا ً رويد ؟ . ِ ا، ربي ً ليسكثير ا، ثقي ب ً إذ ؛ 2 ّ ميم كل ْ لك على ت ت ْ سأح ت عهد جاء على ْ ل تكريسك؛ أص ْ شفتيك في فع غي كان أكثر ْ ... من ا م ً ميم ْ تص ي على خلاصكم؟ ّ ومن أم ّ ن د. َ ح َ لا أ َّ كلا ، لا أحد؛ رغم ȋ ت لك قلبي ا ْ م َّ قد ْ ة، قد َّ وقاحتك الطفولي قدس أخ ذتك بي دك ْ ليص بح مس كنك؛ لم اذا يّ فاس ولا، لق د 1 َّ ا إيّ ً س ِ مات هام ِ ل َ الك ِ ذه َ يسوع ه َ قال َ تني أ ْ ل ِ م. خ ِ ناع ٍ م َ غ َ نـ َ ها ك موت ِ ة َّ ن شد ِ م ِ حنانه. 2 ِ همس ب َ سوع ي َ ي َ كان ٍ ديد َ ج ْ ن ِ م . ٍ ة َ عذوب حراء وأريتك ال َّ الص ْ عب وات ْ عيناك ألوف رب ْ ماء، فرأت َّ س م ن اللائك ة تَ يط ب؛ يّ منحت ك انعام ْ ابن تي، لق د ات ذي أكن ه لك َّ ال ّ ب ū وكل ذلك بدافع ا ً عديدة ؛ 3 أصغي َّ إل 4 ئ ملاي ين آخ رين ب ذه ّ ئك وأنش ّ نش ȋ ت ْ أت ي ْ ... لق د سائ َّ الر ȋ آت ْ ل؛ لَ ضك وحدك ْ نْ ȋ آت ْ لك وحدك، لَ ْ ج ض م ن خ لال ه ذه الكت ابت ْ نْ ȋ ْ لك ن أ ȋ تل و ا ً ة َّ م ة َّ م دني؛ وكم ا أخذتك إلى قاعة م أدبتي، أبغي ّ لتمج ْ أن آخذ ا ً أيض ȋ و ا ْ النفوس الواحدة تل خرى إلى ق اعة مأ دبتي؛ أمام جال ً بثي ذاهلة ْ لا ت ل ... فأنا كام ٌ ل ... أ غي ْ ص َّ إل ّ ... لا تدعي عينيك تَيدان عن ، حين، ّ وإ سب ْ ن ت ل، سأ ْ سح ؛ سأ َّ جعلهما أسيتي ث ّ بت ن ظرك على كما ل غبة في كم َّ ثي فيك الر ȋ الك أ نت؛ أريدك جيل ، ً ة ومبارك ً ة ؛ لذا ً يسة ّ وقد ا حي ل ْ س ْ أن أقود ك خ ً طوة ً خطوة إلى ضتك ل ْ أنْ ْ قد ّ أني ٌ ماء؛ صحيح َّ الس تكوني ً علامة دة ْ للوح ، ت ْ ألس ْ ولتنطلقي ف تشهدي، لكن أز د ّ و ك، ل رسالتك، ب ّ كل سك؟ ْ ما تَتاجه ن ف كنت مهج ، صحراء؛ ً ورة ا ً عين إذ ْ ا: س ّ ȋ تَم ت صميمي، رك ْ أتيت إلى ق ف نصب فيك خيم ȋ تي ف ّ أن يك و أجعل منك م تي ومسكن؛ َّ لكي ا لآن، أ ين ّ نت تص ن وأنت ملكي بب، أحفظك، مثل ح َّ وهيكلي؛ لَذا الس دقة ع ين م ن ذي ي َّ الفتي ال تمرار وب ْ اول بس طرق م ّ ت عد دة، ْ أن يَتاح ؛ كح ً لف أرضك ويَعلك خراب ْ وي ت ارس أ سهر ع ا ً ليك نْار ً وليلا ال ّ كل ْ ؛ كخفي أحفظك من ت ّ طفلين؛ آ ْ ه! لا، لن حد ȋ مح ْ يس يدخل في م ْ أن تي؛ َّ لكي آه أ تها الحبوب َّ ي ة، يّ مباركة ن ْ فسي، ا حي ْ س ل َّ أسر ْ أن إليك برغب اتي كي تكتب وتقرأها ن ف ٌ وس ع ٌ ديدة ، كي بذه تطيعوا ْ السطور، يس ْ أن معوا: ْ يس 3 ه. َ ع ِ أقاط ْ ن َ ت أ ْ ل َ حاو 4 . ٍ نان َ ِ همس بِ َ ا ي ً د َّ د َ سوع م َ ي َ كان

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=