الحياة الحقيقيّة في الله

474 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 49 . َ ك ِ غيث ب َ ت ْ س َ عندما ن أ ْ ت َ ك َ بار َ ت ة، َ يس ِ منا القد ً ة َ كنيس Ņ م ِ تقد Ŗَّ ال ميلادي، ِ عيد ِ جل َȋ لاة. َّ لص ِ ل َ ع ِ م َ ت َ نَ ْ ن َ طيع أ َ ست َ فيها ن جاؤنا. َ ر َ تنا و َ يـ ِ حام ِ نت َ فأ م بع َّ زهرتي، كوني معي؛ عشرة أيّ د وي كون عي د ميلادك، ذي فيه دعوتك وزرعتك، َّ اليوم ال َّ أي تها ال َّ ز هرة؛ آه! ، فهذا يسرني؛ فيا ملكي َّ ظري إل ْ ان ، يّ خا تي، َّ أنا ص تهج ْ أب ْ أحبك! كم ْ ب، كم َّ الر فيك! ك ت م ْ ن روحي ً تة ْ ي ا َّ ا، أم أقمتك لتأتي وتعيشي في ْ الآن، ف قد عالمي ؛ كوني ! ً سعيدة تك ْ أعطي ْ ظري ما قد ْ فان ! انظري ال كنز ا ذي و َّ ل تك؛ ْ هب ū ؛ وهذا ا ٌ كبية ٌ فلتأملك قيمة وار ب يننا ك شده ْ ي ن ٌ نز َّ لك جئت به ولك قد ْ كثيون؛ لكن مته؛ ل ن ْ قد ت من ْ زل دعك ْ م َّ ريق حتّ َّ الط َّ ماء كل َّ الس ȋ منح َّ ؛ ك إيّ ً ة َّ ه هدي زي ينش ْ كن َّ قليلون ال ْ ده كثيون، لكن ذين ي ستطيع ْ ون أن َّ يصلوا عليه؛ فاسولا، فاسولا، كوني مت ح ً دة ب، و ً تائقة سه، فهذه هي ال ْ في الوقت ن ف َّ إل َّ ثمرة الكام ق َّ لة للت وى؛ َّ أتناول هذه الث ْ ي لذ ل أن ْ كم مرة! ق مي ل ّ د وقتك ، مي ل يدك، كوني لوحتي؛ ّ قد مي ّ ك بقداستي؟ لذا قد ْ س ّ أقد ْ ألَ ل ب دورك ذاتك، ْ أس ْ حي ل أن ْ إرادتك، طاق تك؛ اس تعمل ك، أ تها َّ ي يمل ْ أن ّ بي ū حي ْ غية، اس َّ الص ك، يّ حامتي؛ ين؛ ّ أحب َّ 9 كانون الث اني، 1991 َ (ب ِ ة َ ب ِ الكاذ ِ م َ التـه ِ كل ِ ب َ ب َ س ِ ت ب ْ ي َ ك ا Ŗَّ ل ِ وج .." Ņَّ إ ْ ت َ ه ". ). ً ثيرة َ ا ك ً رار ْ ض َ أ ْ ت َ ث َ حد َ أ ْ د َ ق َ و ْ حي ل أن ْ اس ْ ا صليبي، لكن ً هرة، هذا أيض َّ تها الز َّ أي وي ْ أعاملك على كيفي؛ فحبك يبلغنكالبخور؛ عندما تُ بة ْ عليك ضر ميها ل؛ ّ لتي، قد ْ سوط مفاجئة وميتة، يّ طف رب! ū مم على وشك ا ȋ خي؛ ا ْ تعملها لل ْ أس ّ فإني ٌ ف ْ مي ل آلامك، فهناك عن ّ غية، قد َّ تها الص َّ أتفهمين؟ أي طرام ... سلامي معك ... ثقي ب؛ فاسولتي، ْ للاض ٌ جاهز ّ ري، سأشد َّ تذك ذلك هناك ملاكك بقربك ْ عن ً دك؛ فضلا اضر، ū د جراحك؛ لكن في الوقت ا ّ يك ويضم ّ ليعز َّ عي، يّ ابنتي! إن َّ أدع صليبي عليك؛ تشج ْ حي ل أن ْ اس غين حله ْ ك ستب َّ أعرف أن ّ وتنوئين تَته، لكن ٌ صليبي ثقيل ّ الن َّ حتّ هاية؛ أبركك؛ سوف أكافئك ّ ب َّ أنا الر في ا ماء َّ لس ؛ (دانيال، ملاكي الارس.) يسوعك يبك؛ هذا أنا، دانيال؛ تذ َّ كري، ب ق َّ الر ْ د ْ أراحك، لكن الآن، ألا تريدين أن ترييه بد ورك؟ فاسولا ، ْ حي له أن ْ ا واس ً ضيه إذ ْ أر حق ْ يس ك بلآلام؛ ه ٌ ناك ثِن لا َّ جل الس ȋ يدفع ْ يَب أن ٌ بهظ م، ف ن ف ع ٌ وس في ٌ ديدة ا ب ً ب غالب َّ حقك الر ْ خطر؛ أيس ل ْ ث هذ ّ ا الث قل؟ ا. ً ب ِ غال َ ليس َّ ات الن َّ ا؛ لذا فالر ً ، ليس غالب َّ كلا ادر َّ ة ال تي فيها يفع ل ذلك، اقبلي ي بسببها ّ تد ْ ها ولا تَ ؛ ف اسولا ، كل هذه َّ إنْ ْ ى، بل ً هب سد ْ تذ ْ ضحيات لن َّ الت ا ت يك؛ ّ قو بثي في ْ ال الله؛ ّ حب رك، ّ ه ي توق ليطه َّ إن ديه؛ ّ ت لتمج ْ ف توقي أن دانيال، ملاكك؛ َ نج َ رى ي ْ خ ِ و ب َ أ ٍ ة َ طريق ِ ت. ب ْ م َ س َ ت ْ بـ ِ (ا ح ملاكي ً دائم ْ ن َ ا في أ ِ قراءة َ ت عند ْ م َ س َ بت ِ م. ا ِ س َ بت َ ني أ َ ل َ ع َ ي ا ِ لش َ ر الج ْ ع ذي َّ ميل ال ة ملاكي.) َ ميز ِ ه ِ . هذ َ ب َ ت َ ك

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=