الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 49 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 473 مي ّ تكل ْ وتباركي ه؛ أنت م ن َّ ب َّ ال ر ل ك عين ان، ا ظ ْ ن ري ج وقتك أكث ر لت ت أ ْ اله، خذي من لي َّ م في جرا حه، الراح ȋ تي أص يب ب ا َّ ال ج ل خلاص ك؛ أن ت م ل ْ ن ْ ك أذنان، ا ْ سعي توسلاتنا؛ أ ٌ ب ْ لك ق ل ْ نت من ، أ ّ حبي ا ، َّ ب َّ ل ر اعبدي ه مي له قلبك؛ ّ وقد َّ ك لا ȋ ، ا م وات 1 لا يس تطيعون ْ أن م وا ولا َّ ي تكل ْ أن ي روا؛ ولا يس تطيعون ْ أن معوا ولا ْ يس ْ أن عروا؛ أيه ا ْ يش ȋ ا وكم، ْ حن ن ْ ذي خلقكم ي ن َّ اء، ال َّ حب ه، ّ ب ه عل ىكف ْ وق ل ا لعروس ه كعلام ة ً بس ْ مَ ٌ م ع ريس ّ م ه لك م؛ كم ا يق د ّ يقد ق دسكعلام ة ȋ م لك م قلب ه ا ّ د، هك ذا الق دوس ي ق د ْ عه ه، ّ حب تن بك م ْ لي ق ب، َّ ه ا، هك ذا ال ر ّ ن ة بلي َّ ؛ كع روس مزي ّ مل ك الل وك، س ي زي نكم بِ واهره ؛ 2 لا تن اموا ب ل ا بث وا ْ ل ظين؛ ّ مت ي ق لقد اشتيتم ودفع ثِنكم بدمه ا م َّ لث ين، لا جرفوا ْ ت ن مع كمك ْ ل ّ ار؛ دع وا ناره تش ع َّ ل ت ي َّ أو ْ مش عل ح فيكنيس ت ّ ي ه؛ فيك ّ كم" إلى مش عل ح ي ْ دع وه "ي ق ولب نيس ت ه ؛ دع وه ل ه لتكون وا أ ً كم ص ورة ْ يص غ ْ من اء وأق ويّء ْ ف يس مل ْ تع كم لتكونوا أ لكنيسته الديدة؛ ً عمدة آه، أ ȋ يها ا ولاد! لا تافوا، ا ً الله صنع دائم َّ ن ȋ عظ لتزرع ٌ ة َّ ملائكي ٌ ائم، فثقوا به؛ ترسل إليكم رسالة البذور َّ ماوي َّ الس مكان من العالَ وتَمل إليكم ّ ة في كل رسالة سلام وح مى؛ وستستقبل هذه ْ في ضيقاتكم العظ ّ ب البذور شى؛ ألَ تلاحظوا كيف ف تح ْ كالطر على أرض عط الله أ َّ ماوي َّ ه الس َّ طر من ْ ماء ليم َّ بواب الس ، روح ْ ؟ ن عم مته ْ نع القد ن عليكم وقال: "دعوا شعبي يأكل؛ َّ وس؟ فالقدير تَن ره من الع ْ طي أم ْ ماء"؛ أع َّ دعوهم يأكلون خبز الس لاء؛ م موسى، أع َّ كما في أيّ ة َّ ي ّ في الب ّ ال الآب شعبه من الن َȋ 1 ا ا. ً شخاص الموتى روحي 2 ، مساميره وصليبه. ِ وك َّ إكليل الش أ ا استطاع أ َّ كثر م ن يأكل ؛ ويسوع ابن ȋ ر ا ّ يكث ْ ه، ألَ غفة ْ ر ر ما شاؤوا؟ ْ كل الميع على قد ْ يأ ْ مكتين؟ أولَ َّ والس هش البعض منكم من أ ْ واليوم، لماذا يد الروح القدس َّ ن ت َّ يل بلء قو ه عليكم ّ ليعيل أمكم من هذا الن ؟ ّ ماوي َّ الس آه، كم معرف تكم َّ بلث ȋ الوث ا قدس قليل ! ف ٌ ة كو ْ تت ْ لن ا مومين وجائعين أ ْ مغ ْ تت ْ ا، ولن ً بد كوا ْ مهملين جائعين في وس ر ْ سواد عص َّ حراء؛ إن َّ ط هذه الص كم ْ لن يدوم د ا، ً ائم ر َّ خطايّكم سيكف ش ْ ا والوح ً عنها قريب سيش ل؛ ه رته ْ و وزم ْ سي ز حفون على بطونْم في الت ȋ ، اب َّ نه س هر ْ يظ ً قريب ٌ ا نور فق، وهذا سيكون "العلامة الع ȋ في ا ْ ظمى"؛ لذلك، ْ إن د َّ أقدامكم تتد ْ كانت بين Ŭ ا ي وا َّ لش ، ّ ر فصلوا جر َّ تقودكم إلى الت َّ لئلا بة؛ وإذا رف ا ض قلب ً كم دائم ْ أن ش ْ ي ن ، ّ نشيد حب ّ ب َّ د للر فصلوا ل َّ ئلا ْ يدعكم ّ الش عيونكم عن ْ ير؛ وإذا امت ن عت ّ ر أ ْ ن ترتفع إلى ماء، َّ الس َّ ماويّ َّ لتلتمس الس ت، فصلوا لي َّ تقب ل ْ كم خد ا في ً ركم يوم ْ ن ف ْ ماء؛ وإذا ما زالت َّ الس ّ سكم متعل ً قة بلعالَ، فص لوا ل َّ ئلا ȋ ، رذائل العالَ فيكم َّ تف ْ ت ل كم َّ ن ق ْ د ْ تَ تضن ب ْ ون ث ع ً انا في داخلكم؛ صلوا بقلبكم؛ ضحوا بذات كم ب فرح؛ لي ْ كن ، فأعد ً ن ْ لعملكم مع كم ب َّ ب ن ْ مص احك ْ م لن ينط فىء طوال يل َّ الل ؛ اعطشوا إلى الله! أنا ْ أس ا، وفي هذ ً هر عليكم جيع ه ا َّ لد قيقة ذ اتُا، أ ن ْ ن ا؛ ً برككم جيع ȋ عليكم ا: ً (لاحق ) ربنا، َ ك َ بار َ ت َ ب ِ عجائ ِ وام َّ ع على الد َ صن َ ذي ي َّ ال نا. ِ ل ْ ج ȋ ٍ حب نا ِ رعات َ ض َ ع ت َ م ْ س َ ت َ ك َّ فإن نا ِ وتوسلات

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=