الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 9 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 47 َ واحد: أ َّ هذه الظ َّ ن ِ واهر ِ ه َ ي َّ فائقة الط ا لا ً بيعة، لماذا إذ ِِ ا ب َ يأخذونَّ ِ د َ ي َ أ ٍ ة َȋ على ا َ كبِ، مُاولي ِ قل َّ هذه الظ َ فهم اهرة، َ يـف ِ ل روها ِ س ؟ َ مع أ َ م أ َّ نَّ َ شون ِ يفت ٌ شخاص عن الله ، فقد ق Ņ ال َȋ ا َّ ول ه َّ إن َّ الش يطان نح ال َ الله يم َّ ثُ قال، إن َ كثير من س َّ الر ِ ائل سائل في ا َّ ثل هذه الر ِ تَتوي م Ŗَّ ال ِ والكتب لعا ِ ل ع، َ جَ َ أ وإ َّ ن َّ ال ِ عاليم َّ ديد من الت َ هناك الع َ هذا مألوف؛ و Ŗ أ ِ ب ْ يت ِ عط ٍ طريقة ٌ هذا مألوف َ بيعة، ف َّ تفوق الط ْ ن ِ ا، ولك ً جد في الغا ِ لب في َ أ ِ وساطهم. و َ قال َ آخ ٌ كاهن Ņ ر إ َّ نَّ َ َ ا تّ ٌ يات ِ ل َ ن ِ م ال ِ قلب وإ َّ نَّا تأتي من الله ؛ ٍ ِ روحاني ٍ كاهن َ عطاني عنوان َ فأ ْ ير ِ ، ل ِ ش ني. ما َ د َ استـ ْ نـ َ ت ْ جته، ني َّ ن َ أ لو كنت " منهم ً واحدة َ " ، لكان ذ َ لك أ سهل. ا ِ ب ني َّ ن َ أ َ ل ْ ست َ م، فذلك ِ ه ِ من وسط ِ ق َ يـع د ا َ ȋ أ َ مور كثر وبلإضافة مظهري الخارجي. ń إ أنا َّ يسوع؛ فاسولا، ات كئي عل َّ ي وارتاحي ؛ أي ها ال يل، آه أي ها اليل! أ َّ تعطي رأيك حتّ قبل أ ْ ن تلقي نظر على ً ة كلمتي؟ أتَ َّ دني في الظ ّ ج اهر، أل ْ ست تسخر م ّ ن عن غي قصد، م ْ عتق ا أ ً د َّ ن ن ّ ك تؤم ّ الدفاع ع ّ ن؟ فاسولا، مَبوبتي، أح بك؛ َّ اتكئي ع ل َّ ي؛ َ يّ ر َ ب، هناك َ آخ ٌ شيء َ ر، أ ا. عندما ينتا ً يض بني َ شك تّاه هذا، ف ِ كل نا َ أ َ متأ َ أ ٌ دة ِ ك ِ ني َ أ . و َ جرحك لو َ ق ِ ب ْ ل ت من د ِ ون َ َّ شك وتبي َ أ َّ ن َ ، أ َ هذا لا يأتي منك َ جرحك َ أي ا ً ض . مهما َ أ َ فعل أ َ جرحك َ ، أ ْ ك َ شك َ ت أ ْ ن َ م آم ت، وكيفما ف َّ ك ْ رت، َ أ ْ ! وهذا يُزنني إذ َ جرحك إ ني َّ ن ِ آخ ن َ ر م يبتغي َ أ ْ ن َ رح َ ي ! َ ك َ َّ هذا الت َّ إن د َ د َ بني أ ِ ذ َ يـع ا. ً يض آه يّ ابن تي، لا تَزني؛ لا تعتقدي ً أبدا أ َّ ن ū ا َّ ب يَرحن؛ َّ إن ين م ّ ك تتغذ ّ ن لا غي؛ أنا ي سوع، ي سوع السي َّ ح، إنك ْ ت كلين خبزي س، ْ ف َّ تها الن َّ ؛ أي آه أ َّ ي تها ال ْ ف َّ ن س بيبة ū ا ، لا تَزني بعد الآن ؛ آمن ب، يّ مَبوبتي ، واشعري ب ّ بي لك؛ ْ ِ سامُ ِ ني على ش َّ د ض ِ ة عفي... أنا أغف ي ّ ر لك كل ا؛ اشعري كم ن َّ أن ضعفك َّ أحبك؛ إن هو ȋ ذي يَذبن ب َّ ال كثر، ض ذي لا يوصف! َّ عفك ال ب ْ ؤسك ي تخ َّ ط كلمة؛ آه تعال َّ ى كل هنا، إلى قلبي، دعي ن ْ ف سك تتلاش ك َّ ا في ً ي ّ ل ؛ كوني سائي ، أحبك؛ والآن لك سلامي؛ ، 23 آذار 1987 ري، َّ تذك أنا َّ واحد، الث الوث الق دو س هو واحد؛ 1 أريد ْ أن ادناكام ّ يكون اتَ ؛ م ً لا زين ب ّ ي نتباه؛ ن ع م، لقد رأ ْ ي ا، ً د ّ ت جي يوجد معي خاتَان؛ َّ إنَّ ِ ما م َ ن ِ الف َّ ض ِ ة ِ ؟ ويلمعان ً كثيرا! َّ إنْ ȋ هب ا َّ ما من الذ الص؛ Ŭ بيض ا ( َ هنا اعتقدت أ َ يُاول أ َ الشيطان َّ ن َ ن يكيد ً Ņ فخ ا. كي ف يمكن هذا؟) اس عي يّ فاسولا، هذا أنا، يسوع ؛ لا تافي؛ مَبو بتي، ْ تعال، لقد أحضر اتُ Ŭ ت لك هذا ا ؛ أريدك أن تضعيه الآن؛ م زين؛ ّ ي ْ لكن، ل َ ل ه َ يعق هذا؟ نعم، إ ن َّ ن ادنا! ّ أبرك اتَ روح ٌ مَبوبتي، هذا العمل هو عمل ٌّ ي ّ إلَي ؛ في قيق ū ا ة، َّ إن ن ْ ف سك لم َّ تحد ب، ٌ ة ا َّ ق ū أقول لك ق ّ ، صد ين، س اقت ّ سأقد اننا؛ اس اتُ Ŭ حي ل أن أضع هذا ا في إ صبعك؛ أنا أحب ك؛ اشع ري ب؛ أحبك وأبركك؛ َ الآخ َ َ يسوع الخاتم َ وضع في َ إ ر صبعه. أت رين ؟ ماذا تستطيعين ْ أن َّ تَيزي أ ا ً يض ؟ َ( أرى "إ ِ كل َ يل ْ ي" َ معقود ْ ي ِ ن ب َ شريط.) سأ ضع هذين الإ كليل ْ ين ْ على رأسي نا؛ الآ ن ْ ، ن ن م َّ ت حدان؛ ن َّ إن ادنا؛ ّ ج اتَ ّ أتو َ يسوع، كثيرون َ سيحكمون َ على أ َّ ن هذا َ تـخيل!! 1 الجوهر. ِ في وحدة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=