الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 48 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 467 بلء ر ً دة، مغمورة ْ ، في الوح ّ ب ū ، في ا َّ نفوسكم في وحي طيكم خبزكم ْ ائي، ليس ف قط سأع َّ الطلق؛ نعم، يّ أحب ْ بل َّ اليومي ا ً أيض َّ ا مب ً ز ْ أ كن قلبي: ْ ا من ً نابع ا َّ ماوي َّ الس َّ لن ، 1 ي ّ ذي يَل َّ ال روحكم ويرفع ها ليكون ن عن روحي؛ ً خة ْ س ذين َّ ا لل ً فرون تَام ْ رفوا كيف ت غ ْ ون بفيض روحي لت ع َّ ست تجل أساؤو ا إليكم؛ جع ȋ ة ْ سأضع فيكم روح فهم ورح لكم ت همو ْ ف ن ماذا "؛ ن عم، أ ّ ب َّ تعن "مافة الر ȋ يها ا َّ حباء، وعن دما تعرفون ū وتفهمون، سأعطيكم ا ْ ك مة لتكون رفيقتك ْ م في ترحالكم لتقودكم إلى القداسة، ت ْ ومرشدتكم لك ال قداسة تي َّ ال ستشل إبليس بنعه ْ أن يأتي بيننا، و ْ وبينكم بين ؛ ّ حبي ْ حل مل ْ ماء ت ن َّ ا عندما ترون الس ً إذ ت ً هبة والعنا صر رارة، ū تذوب في ا ا ل ْ ع موا أ هذه ه َّ ن ي علام ْ ة بد دي، ْ ء وع َّ ء الس ْ وبد ȋ ماوات الديدة، وا ض ا ْ ر لديدة: تَ ديد ضة كنيستي، ْ كنيستي، نْ نْضة قلوبكم ؛ وأنتم ، أنتم الن َّ فوس الكر سة ل، َّ أنتم ال ل ذي ّ ن يمث ونن، أقول لكم هذا: هل ر َّ ت تذك ون كيف س ْ عت ا كوى َّ لش تي َّ ال تصرف إ ْ ا عن َّ إيلي َّ رف عها إل سرائيل ؟ وكيف تقد أ ْ اع َّ نْم َّ بيائي وحط ْ ق تلوا جيع أن ْ كانوا قد موا ك مذ َّ ل ابي؟ و هل رون ما كان جواب على ذلك؟ ق َّ ت تذك لت : ل أ ْ قد بقيت ل سبعة آلاف رج نوا ركبهم ْ ي ْ ل لَ ل ْ ل ْ ب عل؛ واليوم ، أيها ح ّ اء، أقول لكم: إني َّ حب ȋ الإخوة ا ف ت ْ ظ ْ لن ف ً ة َّ سي بقي ّ تها بلن ْ ل َّ تتُا وحو ْ اخ عمة ْ لت ب قى أم ل ً ينة ؛ هذه البق ة َّ ي أرفعها لتعيد بناء تي َّ مذابي ال كانت ً قديم ا، وت ش د من ّ ي جديد مقدسي؛ فهم بناة كنيستي الد يدة؛ رار ي ْ ش ȋ وهكذا، بينما ا و يرة، ّ ر ّ مالَم الش ْ اصلون أع َ 1 أ ي: الر وح القدس. لآخ َّ يسي ّ تم أنبيائي وقد ْ طهادكم أن ْ بض ȋ ر ا زمنة، وبينما ة، َّ طة العالمي ْ الت عجرفون يصارعون في سبيل السل أنا، فا ىء هؤلاء ّ فع وأنش ْ ديكم، أر ȋ بي ا ْ البناة في ق ل قدس ، ليكونوا أ أ ْ مدة كنيستي؛ أيها الإخوة، لن ْ ع ى َّ ا تل ً أبد عنكم، أ ا ً بد ... تعالوا ... ا بعوني، ْ لوا صليبكم وات ْ ح ريق، َّ عب في الط َّ وعندما تشعرون بلت ا كئو َّ ت ، َّ ا علي كئوا َّ ات على قلبي، وخفق تي َّ جاعة ال َّ دكم بلش ّ ات قلبي ست زو جلة؛ ْ ة لتتابعوا على طريق الل َّ تاجون إليها وبلقو ْ تَ كون وا مب اركين؛ ه ّ بتكم بكل ْ لقد أخ ذا، الي وم، َّ حتّ تق دروا ْ أن َّ ج اء في َّ لام والر َّ تَ دوا الس ؛ لق َّ كل ْ د تكم الي ْ م وم بلف اظ ȋ واض حة؛ أيه ا ا اء، كون وا َّ حب ح ذ رين ج دا ومت ع خط ْ معون وق ْ ظين ف تس ّ يق واتي؛ "ف الك لمة" ا ٌ لآن قريب جدا منكم وفي طريق "مُيئه"؛ ّ ا نفحة حبي ً ا، تارك ً أبرككم جيع على ج باهك م، هذه َّ الن َّ فحة ال تي تسمكم كأ ائي؛ كون َّ خص وا وا ا ب ً حد ي ْ س القدوس؛  22 ȋ كانون ا َّ ول، 1990 يسوعي؟ أنا هو؛ َّ أعاملك بلطافة بلغة حتّ م ْ ت ن يك رتي ْ زه ؛ أريدك قو ، ً ة َّ ي قين س أ ّ وصد ا، س تكونين ً كن ْ جعل ذلك م َّ قوي ، يّ ً ة ابنتي، ب ا أ مل ينكلم تي؛ أمام ك، " ْ ك تَ َّ ن أنا ه و ح ȋ ،" َّ مك ل ّ ط ه ْ تضك وأنت تش ْ تي ت ع َّ واجز ال ū ا دين؛ أنا الع لي، وأقول هر عل ى ْ سأس ّ ل ك، يّ ابن تي، إني ْ لا تَ ْ أن نع َّ ك أي ة َّ ق وة أ َّ رضي لان رسالتي؛ ْ ة من إع أخرجت ك م ن أرض م ْ لق د ص ر لتس تجيبي ل في أ رض أ هدي لشعب ل يس شعبك، ل ذلك بينم ا ك ان ْ ة وتش َّ جنبي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=