الحياة الحقيقيّة في الله

466 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 48 نعم ... ا ين واكتبي؛ ّ لآن سر ( َȋ ا ِ ه ِ وجه ń نظرت إ ِ قلبي م َ ز َ ف َ ق َ س فـ َ قد َ ن ا َ ر َ لف ح.) ا لام معكم؛ أ َّ لس ȋ يها ا ȋ ولاد ا َّ حباء، هذا أنا، ا لقلب ȋ ا قدس؛ هذا أ َّ صكم ال ّ نا، مل ذي يلاحقكم ل س ْ يك ب ته بكامله؛ َّ عله خاص ْ قلبكم ويَ اليو م ج ْ ع تكم ك ما في موا مباش َّ ا وتتعل ً مدرسة، لتكونوا مع ً رة من ك ū ا مة؛ أنوي أه ْ أن يان في ْ ظر للعم َّ ب الن ستطيعوا ْ أن يروا َّ ف اله ّ مُدي، وأث ق ال لينموا في ر وحي ويعرفو ا كيف ْ طيئة من الفضيلة؛ أن Ŭ زون ا ّ يمي وي أ ْ ن أكسبك قلب، َّ ل َّ تي تَو َّ القلوب ال َّ حتّ إلى ْ لت ان َّ صو و ْ أص ق ْ بحت ً اسية حى؛ وكإنسان يدعو أ َّ كحجارة الر صدقاءه لي قاسوه م ته، َّ لكي عوكم لتقاس ْ ا أد ً أنا أيض وني م ْ ل تي؛ َّ كي بدرسة، يَب ٌ جاعاتي شبيهة ْ أن تَعلكم ت م َّ تقد ون في حياتكم الر َّ وحي ر كلا ّ ة وتذك منكم ب ْ فح وى كل متي؛ في ر روحكم لمجيئي العظي ّ رستي أحض ْ مد م، متي ْ وبنع ثكم م ّ أحد ن وقت لآخ ر عن أمور ال ستقبل ّ عر ȋ فكم نتيجتها ؛ كمة، كيف ت ū موا من ا َّ فإذا لَ تتعل ْ صبحون قاد رين على العيش بسب شريعتي؟ بلإضافة إ لى ذلك، كثيون َّ رفوني، ولا ال ْ يكونوا ي ع ْ كم لَ ْ من تي أرسلتها إ ْ ليكم؛ لكن ، أنا القيامة؛ أتر ون كيف أ َّ الت َّ ن ن بؤات َّ الس تَ ْ ابقة قد َّ ق ؟ ْ قت دها وأ ْū تها من ْ أقم ْ لقد ت بي ْ دها و أ خذ َّ نش ت ȋ و تُا َّ دد إلي ها؛ نعم، أنا القيامة والنور ؛ سه لكم أ ْ يء ن ف َّ أفعل الش ْ ألَ ً يضا؟ أ أ ْ لَ عليكم ْ فق ْ ش ؟ ْ بي، ألَ ْ ذين كانوا بعيدين عن ق ل َّ وال أط هم ْ لب ف ْ وجد تُم؟ أ ْ ولَ لامتناه؟ أو ّ بب َّ كم إل ْ أعد ْ لَ أت َّ ودد إلي كم، أنا ركم، ّ ب ّ طوالكل ّ هذه الس ȋ ، نين كسب قلبك م؟ ȋ تي ْ كت رح َّ لقد حر ت ْ ديد وسكب َّ بت حنقي الش ْ ك ا ب ً حق ْ م لكم، مل ّ ل؛ وسلامي قد ْ عد ْ من ً بدلا ّ حبي عمة، ّ لن َّ من الس ْ نت ْ وشفقتي ان نحكم التماسات ْ ماء لتم صلواتكم؛ ا عن مب ً يوم ْ أنقطع ْ لَ اركتكم؛ "مثل ساقية ة"، قلت، "أ َّ جارية في جن ȋ ستعد وي ْ سقي بستاني، أن ْ أن أ روي جنينات أ ا ونْري ً لو نْر ْ زهاري، وت رون، ساقيتي ت ع ا"؛ ً يكب بر 1 ا راعيكم سيعيش َّ ليوم، أقول لكم: إن ق ً ريبا بينك م وسيعى قطيعه في حدائق "مدينته"؛ َّ كلا، َّ كلا تم ْ لس بعد سأ ْ ا، لكن ً ا واحد ً قطيع نطلق في طلب كم ȋ عي دكم وا ا ً حد ا م ً فواحد راء؛ ْ ح َّ ن الص لذلك، يّ قطيعي ا َّ لصغي، عندما ت شاهدون، م ا من ً ن بعيد، راعيكم عائد ال ْ ح َّ ص راء، ا لموا ْ ع أ َّ ن َّ كل َّ ه سيكون معي بقي خرافي، وأن ما فعل ته لك ، يّ ابنتي، سأ فعله ا ً أيض ّ لإخوتك؛ سأخل صكم؛ سأ دك ّ وح م مع إخوتكم الآخ كمة ستكون رفيقك ū رين وا م القد وس فكم ب ّ لت ث ق لا انقطاع؛ ا قريب سأ َّ عم عنة وجحودك َّ رفع الل م الكب ي سي تهي؛ ْ ن تها لكم ست ت ْ طي ْ تي أع َّ لاة ال َّ والص ح ق َّ ق ؛ فم شيئتي ستكون ȋ على ا َّ رضكما هي في الس ي ْ ماء، وبس القد وس ست تي ْ أ م ٌ كثية ٌ أمم ن بعيد، م أ ّ كل ْ ن طراف ا ȋ رض، لت ا ً قيم قريب ي القد ْ من اس بعظمتي، ً وس، مشيدة ب ȋ لو َّ هة ال تي أكون تُا لكم؛ وملكوتي سي ْ أعد ْ قد أتي، َّ ن ȋ عرشي س ز ْ ي ن ل من لك ْ سة؛ وسأم َّ العلاء إلى مدينتي القد بين ا ة َّ لبقي الباقية، ا لوجه؛ ً تي ستاني وجه َّ ال ū - ا ّ ب سيعودكحب – ماء، َّ رض كما هي في الس ȋ ومشيئتي ستكون على ا ا ً كم ستكونون واحد َّ ن ȋ ، تعبدونن حول بيت قربن ّ في قلبكم وبنار مشتعلة فيكم؛ سأحق ّ ب ū واحد، ب ق صلاتي ȋ ة على ا َّ الكهنوتي ماء؛ ست ت َّ رض كما في الس أ ل َّ ص 1 يشوع بن سيراخ .31 – 30 :24

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=