الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 47 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 461 َّ شد بعد ذلك بقليل، ْ ة عظيمة، لا مثيل لَا، لكن حرا َّ وي هذه الص ْ من بيتي لي ٌ ر ينبوع َّ سي ت فج ء؛ لذلك عي، يّ ابنتي، َّ تشج ا ك، ْ شبة على كتفي Ŭ هذه ا ّ لي بب ْ ح ّ ى؛ إذا كان الط ً سد ٌ يذهب شيء ْ ولن ين تذيبه أولى بت لل ْ سك ت ث ْ قطرات الطر، ف ن ف بد؛ 1 لذلك "يبتلع صر الوت"؛ َّ الن ا ب بقربك لي قودك ū ، فلذلك احتس ْ ي من هؤلاء َّ الفلاسفة واللا كم ع ū ين، فا ّ هوتي ليهم سيكون ȋ ا كثر ّ ! بركين وأحب ً صرامة َّ ين، كما عل متك أ ْ ن تَ ّ ب ين، بدون ْ ة، لكن َّ بميمي ْ أن ْ سي ْ ت ن أب ا ً د أ َّ نن ؛ ٌ قدوس 23 اني َّ تشرين الث ، 1990 ا لام معك؛ يّ ابنتي، َّ لس هل ين ّ ت ود أ ْ ن ت َّ ت قد مي؟ عم، َ ن يّ َ ر ود ذلك. َ ب، أ مي، فهذه َّ ا، يّ طفلتي، سأساعدك لت ت قد ً إذ ا ً أيض هي رغبتي؛ لا تنامي بل انتبهي للمخاطر الحدقة بك؛ يّ َّ زهرتي، حتّ ولو تَاذبك أعدائي ون زع وا ب تلاتك، كب ْ روك، فلا تافي؛ سأس َّ ا، ولو كد ً ها دائم َّ ت مَل ْ لوضع ييك؛ عليك ْ ماء نداي وأح َّ من الس ْ أن ، ً تكوني جيلة سلتي فيجب أن لا ْ ت مر ْ فظك، أن ْ سأجعلك وأح ً وجيلة ȋ ، موك َّ تافي من البشر؛ إذا اتُ َّ ن ك تدعوني أ ، فذلك ً ب َّ ȋ نْ يفهموا أ ْ م لَ م َّ ذي ي تكل َّ ت وال ْ ذي قبل َّ ال ّ ب ū روح ا َّ ن ا وحبا لتنادي: "أ ً بواسطتك، يوليك سلام !" فروحي َّ ب ً تك رسائل مسوحة ْ طي ْ أع ْ بك، يّ طفلتي؛ لقد ٌ حد َّ مت رك ْ بلروح لعص ٌ ييكم؛ كل كلمة أعطيتك هي روح ْ م، لتح ؛ٌ وحياة تي ت َّ راف ال Ŭ فا رف صوتي من بعيد؛ ْ صن ت ع ا َّ عم 1 ŕَّ رى: "ح ْ أخ ٍ كلمات ِ ب َ ، أ ِ ولو مت َّ إلا ِ ست َ ل ْ ن َ م ِ نت ا، ً ورماد ً تراب ".ٌ سك خالدة ْ فنف سل نوري إلى ْ قريب سأر مكان، من أفق ّ البعيد وفي كل إلى آخ ر؛ ن عم، سأ ظام يتأ ّ جعل الن ق؛ َّ ل ّ س لامي مع ك، فه ذه ب ركتي؛ أحب ي نكم ا أحب ك ري أ َّ وت ذك ط ي ْ ملكك، ل ذلك أع ّ ني ملك ū ك ا ذي َّ ال َّ ب تحقه! كوني مبار ْ يس ؛ ً كة أنا هو؛ 27 اني َّ تشرين الث ، 1990 أ َّ س العزيزة جدا، الس ْ ف َّ تها الن َّ ي لام معك؛ هل أنت ب ٌ سعيدة ْ ن تكوني معي؟ َ نعم يّ َ ر ب َّ الر ِ كن َ ي ِ ا. ل ً جد ٌ ب، سعيدة َّ مسب ً حا. يّ ابنتي، عندما تَتهدين في العمل ȋ جلي، مل ْ أستع ȋ جهودك وت عبك ا أخرى؛ ً شفي نفوس نعم، ت مي َّ عل َّ أن علينه ْ ما ت ف َّ كل ضحية أ َّ بروح الت ت ْ س م ْ ع له بش د... ّ كل جي فأنا م البش ّ معل ة؛ َّ ري ا بثي ب ْ ل س نو ْ أه َّ قرب حتّ ايّي في أذنك، ا بثي، يّ ْ ل ي ْ ب إلَك؛ فهو من ْ بوبتي، بقر ْ مَ بك ا ȋ كثر؛ ا بثي بق ْ ل رب، حي ل ْ يّ طفلتي، واس ْ أن عمك خ ْ أط بزي؛ تعال بق رب، يّ تَدي أ ْ ابنتي، ومعي لن ة خشون َّ ي ة، سوف لا أعمل سوى ْ أن شدك؛ ْ هر عليك وأكون مر ْ أس سأنشد ل ، ك نش ّ يد حبي البش َّ صكل ّ صك ويل ّ ا يل ً نشيد َّ رية ٌ ؛ طين أ ت، ولك ْ ن ما ْ ن ً ا خالدة ً س ْ تك ن ف ْ أعطي ْ هم؟ لقد ، ن ً س ْ ف ْ ا ست َّ جع إل ا ً قريب جدا؛ لا جلال لك ولا جال، م ت ْ ا لَ ْ عكسي جلال ين، من خلال طهارة َّ وجال الإلَي ن ْ فسك، وهذا ، يّ لتي، لا يمكن أن يظهر ْ طف َّ إلا إذا اقتديت ب؛ أ ْ ن تقتدي في استط ٌ ب، أمر اعتك؛ مي ل إرادتك ّ ، يّ طفلتي، وقد ّ تب من ْ لذلك، اق ْ فلن أبطىء ū ؛ سأطي إليك بسلاسل ا َّ ك إل َّ شد ȋ ّ ب ؛ ً ا وليلا ً بدينن نْار ْ حينن وكيف ت ع ّ مك كيف تسب ّ وأعل

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=