الحياة الحقيقيّة في الله

460 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 47 ، َّ نّ َ غ َ تـ َ أ ه، ِ هو َ ي ńِ إ َ و ٍ جيل َ ف ٍ جيل مي َ ف ِ ن ب ِ أعل م َ أ ؛ َ ك َ انت َ َȋ ت ْ قـل َ ك َّ ن ا ِ ل َ نّ ْ لب يـب َ لأ ِ بد ِ ماوات َّ وفي الس َّ ت َّ ب َ ثـ م َ أ ". َ ك َ ت َ انـ 1 لكن روم أ ٌ ة َّ لاهوتي َ الآن ف ِ رثوذكس تِاجَ ني وتن ئ رس ِ او . َ ك َ ائل ب َ يّ ر َ أ َ م أ َ لَ ْ ر ِ ه ْ ظ َ ، أ ْ ع َ وني وتـ َ ع َ ك َّ ن َ زي َ Ŗ وأ َ ك َّ ن ِ ل َ تَ ْ َ ل نا ْ ص نا َ أ َّ رين إلا َ ثيرين آخ َ ك َ و ظيم. َ الع َ ك ِ ب ِ بِ يّ فاسولة قلبي قدس، ȋ ا 2 روحي َّ إن القد كان ْ وس قد َّ تنتاجات اللا ْ ي للاس ّ تم ْ شدك، لذلك لا تُ ْ مر ي ّ ة؛ صل َّ هوتي لتنال هي ا ً أيض هم أ ْ الروح لت ف ȋ ا َّ ن ة َّ حكام البشري ؛ ً منكنيستي صحراء خانقة ْ جعلت ْ ة قد َّ عاليم البشري َّ والت ب يّ َ ر ْ د َ ق َ ، ل َ في ر ْ ت َ أ َ ر َ عندما قـ ْ ت َ م ِ صد سائ َ ك ِ ل َ أ َ ك َّ ن نا. َّ طي حب ْ ع َ تـ ْ س َ ت ٍ ل ِ و َ س َ مت َ ك دهم ّ ذين، إذا جاء سي َّ ولئك العبيد ال ȋ رأ، "طوبى ْ ت ق ْ ألَ وجدهم ساهرين؛ ا ū ه يش َّ أقول لكم إن َّ ق طه ْ د وس عام ويدو َّ لسهم للط ْ ويَ دمهم"؛ ْ ر عليهم ي 3 فأنا ٌ معروف ب ن َّ ن ل بل ْ ، وإله عد ً القدرة، جليلا َّ ت ف قط كلي ْ لس ȋ ا ȋ ب ا كهم روحي ّ ذين ير َّ دهم ال ْ ، ووح ً كثر حنانا ؛" َّ عونن: "أب ْ يد أنا تي ْ فقة ورح َّ ي الش ّ كل ٌ إله لا حدود لَا؛ َ يّ رب َّ نَّ ِ ، إ َ ذه ال ِ ا لَ ً جد ٌ بة ِ ر َ ط ْ ا مض مي َّ ي ِ م َّ ال ِ ة عيشها م َ أ Ŗ ؛ َ ك َ ع ! ً ة َّ وعاطفي ً ة َ قيق َ دها ر ِ ج َ فت ْ ا لَ تنفذ َّ إنْ إلى هم، ف لو ْ جراحي لت ف نفذ ْ ت إلى جراحي 1 مزمور .2 – 1 :89 2 َّ ن َȋ ا ً د ْ م َ يسوع هكذا ع ِ يدعوني َ قدس" ليس َȋ "القلب ا َ اسم أرثوذك ا. ً سي 3 لوقا .37 :12 أ ْ فهمت ْ لكانت ل حبا با؛ لا ْ طيت ْ أع ْ هذه الراح قد َّ ن ٌ يمكن إنسان أ أعظم ٌّ يكون له حب ْ ن ْ من ْ أن ذل حياته ْ ي ب ȋ ائه، َّ جل أحب تم ْ وأن جيعكم ت حياتي ْ بذل ْ ائي؛ لقد َّ أحب ذي َّ ليب ال َّ ، يّ ابنتي، هذا هو الص ْ ، لكن ّ ب ū بدافع ا ري َّ ه؛ تذك َّ تك إيّ ْ ل َّ ح ن َّ أن ȋ له معك ْ أح و دكم، ّ ح 4 يَب ل ْ على العد ْ أن ل؛ َّ ي تدخ يّ فاسولتي، أنا ّ الن َّ ا حتّ ً معك دائم هاية، فلا تافي إ ا ً ذ لم، يّ ملاكي، ْ ي؛ كنت أع ّ تم ْ ولا ت غ ذ الب ْ من داية هؤلا َّ ، أن ء يط ْ اس قد َّ الن ادين َّ اردونك؛ وكصي ، ي ه ْ ش ٌّ ر كل هم ْ من سلاحه ويلاح قك ّ ني ȋ سلك ْ أر إلى ش ب ْ ع لي ْ س شعبك؛ ْ طهدونك وي ن ْ تك سيض َّ فرؤساء أم بذ ونك ويعا ملونك على هواهم، َّ ن ȋ مليه ْ طيتك لتح ْ ما أع في يدك ل يس تع اليم ْ بل ً ة َّ بشري كلا َّ تعاليمي، وبا أن مي وتع اليمي لا تقهم ْ ت ، فلا الة؛ َّ فقون وسيعاملونككدج َّ يت لق ْ د سبق و بتك ب ْ أخ َّ ن الع الَ س عندما ي َّ حتّ ْ يدينك، لكن دينونك ل ْ ، أع ن للعالَ ؛ ّ ت من ْ م َّ ما ت عل تطع العالَ ْ يس ْ يّ ابنتي، إذا لَ أ ْ ن يفهم ك لامي، ف َّ لن ليمهم ليس مبني ْ ت ع ا عل َّ ال ّ ق ū ب ى ا ذي هو ū ا ْ ؛ لقد ْ ر إلى شعب ليس شع ْ عدتك من مص ْ أب ب ك، ȋ د ّ وح لا أحد يعرف بعد ْ كنيستي؛ لكن تَا ا ً م ا ريق َّ لط إلى رك ح ْ أد ْ الوحدة، ولا أحد بعد قد َّ تّ بداية ْ تي؛ لَ َّ خط يدركوا بعد ال طرق تي أعدها َّ ال ليسل كوا فيه َّ ا؛ واللا هوتيون ثروا بع ْ والفلاسفة لَ ي ع ْ د على الف تاح إلى الو َّ دة، ال ْ ح ذي م، ل َّ أتكل ّ كمة؛ إني ū تَتفظ به ا ك ه َّ ن م لا ي همون ما ْ ف ائي يفهمون ما أ َّ أقول، وحدهم أخص قول ، إ أ ّ رفهم ني ْ ع وهم ي رفونن؛ لذلك، يّ فاسولتي، ق ْ ع ومي بعملك قبل ر؛ َّ الوقت القر تك صليبي؛ ْ أودع ْ لقد ا رأ زمن ْ ا، سيط ً ؛ قريب ّ ليه بب ْ ح 4 الكنائس.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=