الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 47 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 459 فاسولا، 1 ت إليه ْ لك وطلب ْ ج ȋ يت إلى الآب َّ صل ْ لقد ْ أن ع خطاه؛ ّ يسر 2 اقرئ ي إرميا ؛9 – 7 :44 ا حي ل أ ْ س ن غية؛ َّ تعمل يدك الص ْ أس ِ ا ها، ْ ل ِ م ْ ع َ تـ ْ س يّ َ ر َّ ي ِ ملني بكل ْ ع َ تـ ْ ب، واس Ŗ ك َّ ف َȋ ً ارة َ نوايّك ِ جل سة. َّ المقد أنا ، ٌ سعيد 3 ، َّ وأحب عندما تضعين ثقتك الكاملة في مين معي َّ ك ت تكل َّ ن ȋ أنا إلَ ك َّ ك، وليس مع إنسان؛ إن ويَب َّ تضعين ثقتك في ْ أن َّ تت ا؛ لذلك، ً ي ّ كل َّ كلي علي مي إرادتك، ّ لتقد َّ تين إل ْ عندما ت ا ً مباشرة َّ ظري إل ْ ن ا لو ً ه ْ ووج ه؛ أفرح لسماعكم تستسلمون، واض ْ ج عين تهج ْ ؛ أب َّ هكذا ثقتكم في ، عند ساعي هذه العبادة، فذلك ٌ عبادة ْ أن ْ كيانك، وقلبك، ونف َّ مي ل كل ّ تقد سك وذهنك؛ َّ فاسولا، أي ْ ف َّ تها الن غية، َّ س الص كيف يمكنن ْ أن أقاوم ا أ ً م ْ التماساتك؟ عل َّ نْ ا تصدر عن ن س ْ ه ف ْ كذا عر ضة للا س لَ أق ْ نتقاد، ن ف َّ ها إلا ْ م ȋ س في ا ْ م القري ب! كيف َّ س الص ْ ف َّ تها الن َّ بي، أي ْ يمكن ق ل غية، أ ْ ن يق اوم نداءاتك؟ ا قلبي، أ ْ رتشفي من س ْ ف َّ تها الن َّ ي ال غ َّ ص ية، و كي ب َّ تَس ذين لا َّ ولئك ال ȋ ، ي لإخوتك ّ وصل يزالون منطر حين ت ط ْ كجثث تَ بقة سيكة من الت اب؛ ص ي ل ّ ل ر ْ كي تَ ف حتي هذا التاب ْ ن ف بعي ْ مس إص ْ وي ل قلبهم ه ّ حتّ م ا ً أيض ȋ ، َّ يرجعوا إل ȋ م هجروني َّ نْ جل ملاهيه َّ م، حتّ لا أقول أ كثر؛ كوني مبار ، يّ طفلتي؛ بركين؛ ً كة  1 ه. َ جت َ يسوع لَ َ َّ ير َ هنا، غ 2 سائل. َّ نشر الر 3 كان يسوع يبتسم. 11 ا َّ تشرين الث ني، 1990 يّ َ رب؟ أنا هو؛ ا ؛ َّ تيي في ْ س ا ماء كل َّ لس ها مل ى بل فرح، وهذا، عادة َّ ئه، ما تدعونه الس ْ في مل ȋ ا بد َّ ية؛ يّ ابنتي، لو كانت النفوس تعرف فق ك ْ ط م هو را ٌ ئع ْ أن إح داها ب ذ ْ تع يش في الله، لم ا هلكت ه الس هولة، ْ م ا لَ هي ْ ت ْ ت ْ أن تُلككيهوذا؛ لقد اختار طريق الَلا ك؛ ل يس ة رأ َّ م ر َّ غم ا ك ل ْ قل بي لَ ي ذب َّ أن يت ه يق وم وة ج ْ بِط دي دة ّ أص ل ْ لَ ّ ؛ ل يس أني ّ ا ع ن ً تع د ْ مب ȋ جل ه؛ ل عي َّ يس أن لَ َّ ن َّ تكلا ȋ م ن ال دموع ج ل ه؛ وك م فتحت أما م ه م ن الط رق ْ ، لكن َّ لكها، وكلها تقود إل ْ ليس ما ك ْ ان يد ْ خل في إح داها ليخ رج منه ا حالم َّ إلا رك ْ ا ي د ن َّ أن ف ت ته ا ل ْ ح ȋ ، ه ه، َّ ن إلى ا في ق ً س ّ مرد، مكد َّ طيئة، أضاف الت Ŭ ا ب ْ ل َّ ه الش َّ تائم إل ، أنا إلَ ه؛ عن دما أ ْ ملك وتي لَ َّ رك أن ْ د ي ْ ك ن م ً لك وتا ض يا، ْ أر في ȋ الج د ا ، أ ّ رض ي ل ق قلب ه وقط ع ْ غ ربطن ا و انفص ل ً ف ورا ْ لا ق د ْ أم ٌّ ؛ فحس ه لم ا ه و ح ق ّ ع ن أ ل ْ ظ م ورا ح يطي ع ؛ ّ طر على الو ْ اكم السي ū ا الي جل الريض عند َّ ت الر ْ وم، أسأل الرضى كما سأل كة بيت ذاتا، ْ بر 4 "أتريد ْ أن فى؟" ْ تش ْ أستطيع أن فيكم ْ أش تفل بذلك! عط ْ تهج وتَ ْ ماء ست ب َّ ، وكل الس ً حالا تي َّ ي َّ مُ َّ اني كما أنتم؛ سأ َّ ، لذلك تعالوا إل ٌ ة شفي تها َّ ك، أي ْ ف َّ الن س، لتستطيعي ْ أن ، َّ تشاركي في ملكوتي وتعيشي في أنا إلَ ك؛  15 اني َّ تشرين الث ، 1990 َ لأ ِ ل ِ ب َّ الر ِ ب ِ "بِ ِ بد َّ 4 يوحن ا .9 – 1 :5

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=