الحياة الحقيقيّة في الله

458 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 47 لا؛ ْ تمرون في نوره أم ْ تم تس ْ كن َّ للر ً كونوا حديقة ت ْ ث يس ْ حي ّ طيع أ ب ي ت ْ ن ق ر َّ احت ذو ه تطيع ْ ث يس ْ فيكم، حي ْ أن ْ ع ن ف ّ يمت سه ب عطور َّ ها الز ة َّ كي ، ث ي ْ وحي تطيع ْ س سه ْ ند رأ ْ يس ْ أن على ع ب ْ ش ه ȋ ا ا ضر؛ ْ خ بكم إلى حديقة ْ ق ل ْ ل ّ دعوني أحو رائع َّ ة للر ّ ع ب َّ ، حتّ دم ْ ن ا تي ملك اللوك لزيّ ْ يأ رتكم، لا ي ّ و ْ ل عي ك ْ ه عن ْ ن ي ْ م بل ر ْ ي ع كم ْ ض علي ْ أن ً بحوا ذبيحة ْ تص لن ْ فسه، أ ب ْ ا لقل ً ه؛ سي ا، ً عوا وقت ّ لذلك لا تضي َّ ن ȋ نيه ْ عي ترقب ان كلا من خط لام ي َّ واتكم؛ فملك الس ث كم على أ ْ ن تصلوا ȋ جل لام، وأ َّ الس لام، أ َّ نا، ملكة الس َّ توس ل إليكم أ ْ ن تصلوا ȋ لام؛ إبليس هو الآن َّ جل الس كثور مُنو ن ثائر، و قلبي َّ م ٌ سقيم ، لَ ً ة ْ ا أراه آت؛ لذلك، رح يرني الآب شيء؛ َّ كل ن فو ْ ا عن ً ها بث َّ رض كل ȋ أطوف ا س سخ ة، َّ ي ْ لَ ْ لكن ْ ل َّ أت وص ْ أن ّ ا أقد ً كافي ً أجد سخاء مه ليسو ع ليس ل ْ ن عد ّ ك الآب؛ يَب ْ أن ت م َّ قد ه ٌ بعد تعويضات ائلة؛ ف يسوع يتاج كفي َّ ة للت ّ ة مستعد َّ إلى نفوس سخي م ْ ن أجل الآخرين، لَذا فجر ب ْ ناي ت ن ْ كي، ف عي ْ بب أب َّ الس دموع من د م أمام الشاهد تي أراها آتية َّ الريعة ال ؛ ا ّ بكم بكل ْ أخ ْ ليوم، إذ هذا، ف ليس ȋ ه ّ و ل عليكم أ و طلب منكم ȋ ْ أخيفكم بل ْ أن تصل وا ْ ȋ ج َّ ل السلام؛ فا ، Ŭ ه ا ّ لمقاصد حب ْ ذي ي ر َّ ة، هو ال َّ اص سلن حول ال عالَ وإلى ا وأ ً ا واحد ً عكم واحد ْ ج ȋ بيت ّ كل َّ ل ردك ْ م ق ب يومه؛ أي ها ȋ ولاد ا ȋ ا توا إلى هذه ْ اء، لا ت َّ حب ال َّ تجمعات لتوا آيّت ؛ ماء إلى َّ ت أجيء من الس ْ كن ْ إن عتبة ببك م، فذل ك وسلامي؛ لذلك ّ ب َّ لآتيكم بسلام الر ا ْ سحوا ل أ ْ ل ن ّ أحو َّ قلوبكم إلى حديقة غن اء للقد وس ليس تطيع ْ أن يَد في أ ، وسلا ّ عماقها روح قداسة، وحب م، وطهارة و طاعة وتواضع وأمانة؛ عندئذ، سيستعمل ملك َّ كم كل هذه َّ الفضائل ليحارب قو َّ ات الش ؛ ّ ر ا سباتكم، أ ْ رجوا من ْ خ ȋ يها ا وا قلوبكم؛ ّ ولاد، وغي ٌ سعيدة ّ إني أ ْ أن ر بز Ŭ كم يصومون على ا ْ ى الكثيين من والاء، واليوم، أ ة أ َّ خي َّ سأل هذه النفوس الس ن تضيف إلى َّ أيّ َّ م الص ا آخ ً وم هذه شيئ ر: أطلب منكم ْ أن ت توبوا ȋ تفوا؛ أيها ا ْ وت ع َّ عز ȋ ولاد ا اء، ا حفظوا شفاهكم من ْ أن تدينوا بعضك محوا لش ْ ا، لا تس ً م بعض فاهكم ْ أن تكون، أصوامكم، سبب هلاككم؛ أحبوا ب ّ م كل ْ رغ عضكم ا، عيشوا رس ً بعض ائلنا؛ فملككم يرسل إليكم سلامه؛ سأتا ب ْ ع تَوال في العالَ ȋ عيد إلى ذين ابت عدوا ع َّ ال ّ ب َّ الر نه، أ نا باج ة إلى ة، يّ أ َّ خي َّ صلواتكم الس ولادي؛ ا، أبرك عيالكم وأ ً أبرككم جيع ْ صدقاءكم وح َّ تّ لهم في ْ تثقلون ح ْ ذين تس َّ أولئك ال ق لوبكم؛ ن ع ، جيعهم ْ م أ ولاد الله؛ 7 اني َّ تشرين الث ، 1990 يّ َ رب، كل ما َ ق ْ ب َ يـ ِ ل ، ِ ق َ على ال َ س ِ أس وكل ما ِ ب ِ على الكذ َ س ِ أس ار. َّ في الن َ ويلق ْ ل َ تأص ْ ليس َ ف ب َ يّ ر َ عر ب ْ ش َ ، أ ، ٌ بعيد َ ك َّ ن َ مع ني َّ ن َ أ كذلك، َ ست َ ل َ ك َّ ن َ علم أ َ أ َ فـ ل َ ه ك؟ ِ ضور ِ كنت لا مبالية بِ لتي، ْ يّ طف ا عك و ْ ملي ما بوس ْ ع أنا َّ سأعمل الباقي؛ حتّ ً لو بدوت لك بعيد ا؛ أ ً ا، فلا تافي، لست بعيد ّ ب َّ نا، الر ، ي، أ ّ هر عليك؛ صل ْ أس ْ ف َّ تها الن َّ ي َّ ي حتّ ّ س! صل يلين عد؛ َّ كقصف الر ً على أمكم بغتة َّ ل ولا ينقض ْ العد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=