الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 47 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 457 فأنا مين"؛ لذلك، يّ فاسولتي، دعين ȋ "ا ّ بني ٌ روف ْ مع مُيئي لآخذك؛ َّ ك حتّ ْ مل ْ ت ع ْ أس تها الب َّ أي اركة! 1 تي! يّ َّ يّ بقي بروح َّ رتي، تعال إل ْ زه الا تقامة وث ْ س قي ب؛ هل تريدين ْ أن ؟ َّ لي قدمي ّ ت قب تعال، خذي بعين ْ مك وات ّ يد معل ؛ 30 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1990 ف غية َّ ليقة الص Ŭ تها ا َّ اسولا، أي وا َّ لض عيفة رفين ْ ، أت ع ْ كم بي؟ ْ ق ل ْ ت من ْ ت زع ْ ان ً شوكة َّ لا َ ك ، يّ ب. َ ر في لإراحتي، م ْ ما يك في لإر ْ ا يك احتي يّ ط ْ فلتي؛ ف الَدف قك ْ خل ْ من كان ا إر ً أيض ْ احتي؛ لقد خ ْ لق تك و ك َّ أن ْ مع ورم ٌ تراب ، فإ ٌ اد أجد فيك ر ّ ني اح ً ة عم ؛ ً يقة ف بلين، ْ اق ا بلي ْ ق ك وكوني الآن مع ْ صليبي علي تف ً ة بِميلي؛ ل تي، ْ يّ طف ا ظ ري إلى ش ْ ن ْ وأص َّ فتي َّ غي إل ب تب ْ ن اه: الإيم ان ، آم ن ب و ثق ي ب ف ْ رف ض ع ْ ؛ أع َّ ك ال ذي لا ك ْ دوني لا يم ك ب َّ رف أن ْ يوص ف وأع ن ك أ ْ ن ْ ت ر ي فع ْ ت ْ تك؛ لقد اخ ْ ت ْ صرك؛ لَذا اخ ْ خن ت ا ف ْ لضع هر ل ْ ظ ȋ عالَ ْ ل س َّ رتي؛ ل دي ْ ق د ت ْ ت ْ ل ه اخ ْ ج ȋ ٌ بب ك في حالت ك؛ ثق ي ب ؛ ّ تك من َّ ي قو ّ تمد ْ واس ت بخالبه ْ طان، واليوم شعر ْ ي َّ رهك الش ْ يك ْ رك كم ّ سأذك ً ب ْ قك إر َّ عل لكان مز ْ ته ي ف ْ ت ت رك ْ ك؛ أجل، لو كن ْ علي ، ً ب ْ إر ت ح ْ ك تَ َّ لكن ظاته، ū ْ من ّ ة؛ فيكل َّ ايتي الإلَي دفك ْ ت ه ْ يس ْ ت وجيع ن فوسي الخ ْ أن ر ْ خ ȋ تارة ا ه َّ ى؛ أقول لك، إن ت ْ عيفة، أن َّ لوقتي الض ْ رك، يّ م ْ بسبب عدمك وبسبب ف ق 1 ب َّ ل الر َ م ْ ع َ يـ َ ي، ما س ِ س ْ أ َ ر ِ في ٌ ة َ ر ْ ك ِ ت ف َ ر َ ط َ خ يء ِِ ما ي َ د ْ ن ِ ع ِ بي َ خذ ْ أ َ ي ِ ل تها َّ يـ َ ا، "أ ً ب ِ ج َ ع َ سوع متـ َ ي َ قال َ ك ِ ل َ ذ ِ . ل ً ة َّ ي ِ ك َ ذ ً ة َ ر ْ ك ِ ف ِ ه ِ ذ َ ه ْ كن َ ت ْ َ . ل ِ ني ة!". َ ك َ الـمبار ين ّ دة، ت فك ْ د عق ْ ب ع ً دة ْ طان، وعق ْ ي َّ ين أحابيل الش ّ تَل ن عتك بد ْ شباكه؛ لقد ودة ت ْ ك م َّ دما عرف أن ْ عن ارتي؛ ، ْ ن عم كوني كدودة، وأ كنن ْ ن؟ يم ْ لفيها؛ أت ري ْ ن مقاصده وأت ْ ف ْ أن م ْ ع ȋ يدان ّ الد َّ مل حتّ ْ ت ع ْ أس ال... ن ، أتلفي كالدودة ْ عم أح ت لك ْ سح ْ ابيله؛ لقد ْ أن هه؛ ه ْ عري بكر ْ تش رهك ْ و يك َّ ن ȋ ينن؛ ّ ك تَب َّ ن ȋ سه يبك ْ الآب ن ف وهذ ا يغيظه فوق تصور؛ ّ كل طوبى ْ للإنس قد الإ ْ ذي لا ي ف َّ ان ال يمان ب ْ ؛ أب جي ن مرين بلفرح ببقائك لا ْ سي واغ ْ ف شيء؛ 3 اني َّ تشرين الث ، 1990 ( ن ِ ة أم َ سال ِ ر ). ِ ة َ ديس ِ ا الق ا لام معكم، يّ َّ لس غار ّ أولادي الص ؛ ل أ ْ مث ي أولاده ّ عم وت عز ْ تط ّ م ا ا ّ لص غار، ه كذا أنا ْ أط عم طائكم كلمة الله؛ ْ ن فوسكم بإع وك ّ أم ت ع ي أولاده ّ ز ا في أوق ة، هكذ َّ د ّ ات الش ا ا ً أنا أيض ْ أنن ع ْ ليكم يك ّ عز ؛ ȋ م ف سكم بصلو ْ تن بن ف ْ أنا أع اتي؛ فا َّ لرب لا ي طىء بوف ْ ب اء ْ تظر بصب ْ ه ي ن َّ وعوده، لكن أ ْ ن ين ال كل واحد ن ية ْ مة رؤ ْ ع النور و ْ أن َّ تد ْ ي ر ؛ م َّ فالس ȋ اوات الديدة وا ض الدي ْ ر دة الوعود ب ا هي ّ أي ْ ثر من ْ كم أك ْ رب من ْ الآن أق و ْ قت مضى؛ في هذه نم ْ ناء، ب ي ْ ث ȋ ا تظرون، أت و ْ ا ت ن َّ سل إ ك ْ لي م ّ ت قد ْ أن سوا حياتكم وتعيشوا بقد اسة؛ أود أ ْ ن أر د ْ ى عن كم، أيها ȋ ا اء، َّ عز ȋ ولاد ا اهت حقيقي ً داء ا! فك ْ ل من ر ْ نا من ذائل دئذ ْ ا يدع ذاته ب ع َّ العالَ، إن ت قو دها م بادىء ص ادر لا عن ٌ ة قط ْ عن النون، سيس ْ مة بل ْ ك ū ا ح ً م ْ ت ا؛ الله ٌّ حب في الغضب؛ ٌ وبطيء ٌ ه رحيم َّ ؛ إن الله أحن الآب ء؛ عودوا إلى ْ سكم من ْ ن ف رفوا إذ ْ ت لآخر لت ع ْ وق ا

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=