الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 47 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 455 َّ تم ال ْ اء، أن َّ حب ȋ ا مي عل ْ تكم بِت ْ ذين ختم ى جباهكم، لا محوا لَؤ ْ تس لاء الت ار َّ ج ب ّ غموكم على ات ْ ي ر ْ أن اع هذه الصورة تسوا؛ ْ ائفة، فاح َّ الز ا ً ب ق ْ ه مس ّ بكم بذا كل ْ أخ ن َّ ن ȋ أريدكم ْ أن قة ّ عروا بلث ْ تش ب، أنا إلَ ق العظيم؛ ْ ي ّ منة الض ْ كم أز ْ تي علي ْ دما ت ْ كم، عن وي ْ أن ْ أن أزوركم؛ فس اعة مُيئي العظيم ، والو ْ أتت ْ قد ل ْ ي لَؤلاء الت ذين يكافح َّ ار ال َّ ج دسي رجاسة ْ ون ليقيموا في مق خر طلو ْ ابم وي ب غامكم على تناول ْ ائمة بإر َّ ا ذبيحتي الد طع س! َّ امهم الدن ل لَؤ ْ الوي لاء الت َّ ج ذين ي تآمرون عل َّ ار ال ى ل ْ مي كلمتي ب عق ْ تد نتها! ا ْ ذين، عش َّ فين ال ّ مجد ْ ل لل ْ لوي ر فوا عل َّ جد ْ ات، قد َّ مر ى ا ي القدوس! ْ س ال ب ْ ت ȋ ل ْ وي اع ا ً ذين نتوا صور َّ ش" ال ْ "الوح 1 و ْ "أر َّ ضد ً ة َّ ديفي ْ تَ احي َّ الس ل إلى َّ عت هم ستحو ْ عة"! ف قل ْ ب كومة تر خة ْ اب بن ف فمي! رأني أ ْ ذي ي ق َّ ت، يّ ولدي، ال ْ وأن و ْ يس معن َّ ت ال ْ ، أن ذي حتي ْ ت "ن ف ْ ك وفيك ب عث ْ ت قب ْ زر "، لك أ قول: آثا ْ بع ْ ات ر ركه ْ تي أت َّ دمي ال ا ورائي كعلامة لك، و ْ إذا اس توق فك وسألك، على طريقك، أحد ال َّ ارة، له ْ ف قل إ ك َّ ن ميذي، و ْ تل ك ع َّ مك وإن ّ أنا معل لى طريق َّ الشهادة لمسيح مصلوب ولمسيح ق ائم من الوت؛ وإذا ا توق ْ س فك تا ٌ جر تقامته، ْ عدم اس ْ من ْ تس ْ فاح ا ْ حذ م ْ ر ْ ن ْ أن دل ْ ت ب ْ يس ْ ذي أع َّ ليب ال َّ الص ْ طي مة ْ تك بك م ْ زعومة وفا سدة؛ بلا صوت، ثر ْ بك ْ ولا كلمة، عانق ما ْ يمكن من ا رارة ū شبة ال Ŭ ا قاة عل ْ ل ْ ك وات ْ ى كتفي ب آ ْ ع ثار د مي، وه ي ؛ َّ ست قودك إل وإذ ه ْ من ٌ ا أحد ؤلاء بشر ملاحق ات ك َّ ضد هك عن الإها ْ وج ْ ت ْ ، لا تس نات وا رب َّ لض ْ ت، بل رك ْ ظه ْ م ّ قد رفوك ْ ي ع َّ ا حتّ ً أيض م ج ْ ن راحك ؛ لت هذ ْ ه كن ك ً تداء ْ الراح اق ً املا َّ ن ȋ بِراحي ه سي زلَ ْ ن ْ ش ȋ ا بك ا خاص ّ ذين ضربوني، أنا، سي َّ فسهم ال ْ أن دك؛ 1 . ٌ ة َّ ي ِ يع ِ ب َ ط َ و ٌ ة َّ ي ِ لان ْ ق َ ع ٌ يم ِ عال َ . ت ٌ ة َ ب ِ كاذ ٌ يم ِ عال َ ال. ت َّ ج َّ يح الد ِ س َ الـم وحينئذ س س ْ ن الإن ْ هر علامة اب ْ تظ ماوات، َّ ان في الس متكم، ْ في ظل ٌ عظيم ٌ وسيى ضوء ّ ني ȋ أنا، قدوس وي ْ يسين، أن ّ القد ْ أن ي؛ ْ ل اس ْ ج ȋ صكم ّ أخل تعال، يّ ولدي، أ مع ْ ذي تس َّ نت ال ن أو ر ْ ت ق ْ أني، لقد ت لك ْ هر ْ أظ ا في هذه ً د َّ مُد ّ حبي ال ه َّ ش ادة؛ لا ْ ت قل ن َّ إن ، َّ حب ȋ جدا ٌ بعيد َّ ن ، َّ ȋ ن ْ عي في هذه ْ ح َّ الل ا َّ ظة بلذ ت، ك بنان خ ْ هران علي ْ تس َّ ومود ّ اص ة لا ت ْ تس طيع ا ً أبد ْ أن همهم ْ ت ف ا تَا ا؛ ً م لو ك َّ ان علي ْ أن أ ج ْ ر خ ȋ ع ْ صك، لي ّ ل س َّ إلا ت ْ ت رجع ْ دك، لكن ْ لك وح ْ ج ȋ ، بدو ْ ن أد ن ت ردد، دك! الآن ْ لك وح ْ ج ȋ عيد آلامي، و ȋ ، هل ت قن ّ صد كن ْ ه لا يم َّ دما أقول لك إن ْ عن أ ْ ن يك ون لإ س ْ ن ٌّ ان حب ْ ظم من ْ أع ْ أن ذل حي ْ ي ب ْ اته عن أ َّ حبائه؟ تط ْ تس َّ ذلك حتّ َّ أقول لك كل يع أ ْ ن تَد سلامك في تطيع ْ تس َّ دس، وحتّ ْ ق ȋ قلبي ا ْ أن تَد ا ياة ū ة َّ قيقي ū ا ، َّ في تطيع ْ تس َّ وحتّ ْ أن ا َّ ب ū تَد ا قي َّ ū قي َّ والر ، َّ احة في أنا إلَك ، يّ ولد ٌ ك ضعيف َّ رف أن ْ ؛ أع ي، ولك ض َّ ن فك ْ ع ة؛ َّ ي ّ رتي الكل ْ تذب قد ْ يَ هل كنك ْ يم توعب م ْ تس ْ أن ا أقول ؟ أقو َّ ل: الس لام معك! أنا ذي يك َّ ال ّ ب ū ذبيحة ا م ّ ل ك؛ أ ْ نا من طاك ْ أع شه كي ْ هذه، كتذ ّ ب ū ادة ا ّ ببي؛ ا ْ تشف ْ ر ن ْ ن ودع ك؛ ْ تحم ْ أق ْ ي توق ق ل ْ كم ْ س َّ تَس بي إلى مبادل ū ة ا ! لا ّ ب تق كم َّ ؛ تعال إل ْ اوم ت، تع ْ ا أن ال ْ واش ْ رب ان بي ْ سكاب ق ل ، ّ ف تود ْ أن ثر؛ آه ْ ه أك ْ رب من ْ تش ، كثيو ْ ن من كم قد تاهو ا ا ً بعيد ّ ق ū عن ا ّ قوا فيكل َّ وت فر ا ّ لاتَاهات؛ ؛ ٌّ ق حب ū فا أنا ق؛ فكونوا ū ا شه ً ح ود ْ ا لل ؛ خذوا ّ ق الر ، خذوا ّ ق ū وح القدس، روح ا الروح القد س، روح ّ الن مة؛ ْ ع ا ً ا، تارك ً أبرككم جيع ّ حة حبي ْ ن ف عل ى جباهكم؛ كونوا و ي القدوس؛ ْ ا بس ً احد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=