الحياة الحقيقيّة في الله

454 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 47 22 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1990 يّ ف بوبتي؛ ْ اسولا، مَ أنا قدوس الق ي ّ د سين، وأنا في ْ م دعك؛ هذا أنا يسوع؛ ت ْ هل أن سعيد ب ٌ ة زيّرتي؟ ِ ا! أبر ً د ِ ج ٌ ة َ عيد َ س َ كك عي َ ، س ْ ل َ ج َ ... أ ٌ ة َ د ِ ج ا، ً د يّ ب َ ر ! تَ ّ كي جي َّ س َّ عاليم ال َّ الت ّ ا بكل ً د تي أ طيه ْ ع ا لك؛ لا تد عي ك؛ ْ دع ْ ا ي ً أحد ا ريَيا ْ صدي تد ْ ح غ َّ لة ل في و ْ ط حناني؛ سأ دري ْ ت ق َّ زيد رؤاك حتّ ْ أن ْ تش هدي ب ي؛ س ْ س أمدك تطيعي ْ تس َّ بلكلام حتّ ْ أن هدي ْ تش ؛ يّ ْ اب ن تي، ذ ري ّ ك الع العظيم؛ هذ ّ الَ ببي ا ما سيك ون ال سال ّ ر ّ ة لكل وق ȋ ا ات: ا لام معكم، َّ لس أنا يسوع فاديكم ؛ أنا ق دوس مكم؛ ّ ذي يكل َّ يسين ال ّ القد ا أق َّ ق ū ا ً كب نعم ْ ول لك م: سأس َّ خاص عل ً ة ذين َّ ى ال قبل ه َّ وا ه ذه الش ادة م، بق َّ نْ ȋ ، ب ولَ م ش هادة ّ ب ū ا ه ذه، دون ص ّ ي ؤك َّ ه اللا َّ وحب ّ ق العل ي ْ د متن اهي َّ ، ب ا أن ك م ا َّ ل ا َّ حب ȋ ؛ أي ه ا ا ّ تي من ْ تب يأ ْ يك ء، إ ن َّ أ ن طي روحي ْ ع ب د ون تَفظ ر الع الَ ّ ذك ȋ طي روحي ْ ؛ أع ، م ر ا و ً ار ر ْ تك ا، ب ً ار تي َّ ود ذي أكن ه لكم؛ أ َّ الكبي ال ّ وحبي عطي ر وحي ب دون تَف ظ سة و ْ م Ŭ ا بِراحي ا ً ركم جيع ّ ذك ȋ آلامي؛ رأني أو ْ ذي ت ق َّ ت ال ْ يّ ولدي، أن ت ْ سمعن، ا ْ ظر ْ ن حو ا عل ً ر سيبزغ قريب ْ ك، فالفج ْ الي ْ يك .. س ع ْ . ولي ك ْ أ لي ْ ن َّ تشي خفافيش الل ْ تس تي ت و َّ ل ال ْ ي و ْ ش ش و ْ تُم هم، ولا ْ أن ّ تسي في الض مة، ْ يق والظل َّ ن ȋ سحرتك ذ َّ م ال فوا َّ ين جد عل ي القد ْ ى اس م ْ وس وأحلوا الظل ة مكان النور زمون؛ ْ سي ه ح ȋ أيها ا كم، ْ ا علي ً ر قريب ْ اء، سيبزغ الفج َّ ب وحالما لع ْ يط روع ْ هر مز ْ هار ست ز َّ الن َّ التج َّ اتكم؛ إن ذين تس َّ ار ال لوا َّ ل إلى الباعة سيغتم َّ كنيستي سيتاعون وكل ون؛ كل بئع دي وب ْ هورون بج ْ تن سي تلاشى؛ مب ْ مغ ب ثون ْ نوري، سي ل طربين أمامي؛ ْ هوشين ومض ْ مد ا فع الآن على ْ لإشارة ت ر ؛ سفر ْ سطوح ب يوتكم سلوا الآن إلى ْ ائي أر مراكزهم ذين ه َّ تم ال ْ ، لذلك، أن ٌ تظرين إشارتي؛ ف عودتي وشيكة ْ من ْ م رعوا خط ْ ، أس َّ سلي ْ مر اك م، ا َّ لنوا أن ْ ة وأع َّ ت ل ّ عدوا إلى كل ْ ص ْ ي َّ الد ا عل ً قض قريب ْ نونة ست ن ى هؤلاء الت بحوا ْ م أص َّ نْ ȋ ار َّ ج رج ً اسة ر ْ في نظري! ألَ ت ق ؤ ه يَب َّ أن ً لا ْ وا ق ب ْ أن ب ثوا ْ ت ل مت ي إذا ما ش َّ هروا حتّ ْ ظين وتس ّ ق ْ اهد تُ ر Ŭ رجاسة ا اب ، ه ْ م عن َّ تي تكل َّ ال َّ ا الن بي د لمون ْ دسي، ت ع ْ في مق ً يال، قائمة ْ ان هذ َّ أن ط ْ تي أع َّ ه هي العلامة ال َّ اها الن منة؟ ْ ز ȋ بي لآخر ا كنكم ْ ف يم ْ كي ْ أن دسي ْ منة؟ فحجارة مق ْ ز ȋ رفوا ا ْ لا ت ع َّ تُد ب هذا الحود العظيم ْ تم تعيشون الآن في ق ل ْ وأن ْ مت ؛ ْ ركم ْ لعص َّ طهدي ْ مض َّ إن َّ يظنون الآن أنْ م قد ت ْ ان صروا، والت ار َّ ج تمرون في ْ م سيس َّ تقدون أنْ ْ ي ع ا ّ لتجارة في دسي، ل ْ مق ّ كن َّ تم ال ْ أقول لَم: "أن ذي سدو ْ ن أف ا ح م ْ ك ت هم ب قايضتهم ث ْ صورتي بتم ال بلا حياة ، بإله ك اذ ب، بصنم، أ َّ تم ال ْ ن ذين ر Ŭ تصارعون لتقيموا رجاسة ا اب ه ذه و طل ْ ت ب وا ذبيحتي ائمة، َّ الد ل ْ س عد ْ ربون كأ ْ ستش بكامل ه؛" ه ْ ذا الوج ه وان متلائمة، هذا ْ خ بل َّ اللط الو ه ْ ج ذي َّ ال ياول هؤ لاء الت ار َّ ج ْ أن مون ّ علوكم تكر ْ يَ ه و ْ ت ت ب عون ه، س ْ لي أنا هو؛ ه َّ إن تاع مه ْ اخ ارة ة ف َّ بشري اسدة ل يح طو ْ ا من م هوم قد ْ ف اس تي وألوه تي، َّ ي ز ٌ ة َّ كوني ْ ه مس َّ إن ائفة، إ ه تَ َّ ن ّ لكل ّ د ما هو ٌ س َّ مقد ؛ بسبب خط َّ أتلَ ّ إني ايّ هؤلاء الت ل ْ ج ȋ ار؛ صلوا َّ ج ؛ٌ ا، فخطيئ ت هم جسيمة ً ار َّ بحوا تَ ْ ذين أص َّ هؤلاء الكهنة ال ȋ صلوا ْ ستطيع أن فح ْ أن علهم ْ ي فيهم وأج ّ روح حق تي َّ لاص ألوهي ْ تمون بإخ ْ فظون شرائعي وي ْ ي ؛ أيها

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=