الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 47 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 453 َّ لا ِ ، وإ ِ مال ْ ع َȋ ِ ب "! ً ة َ م ْ ع ِ ة ن َ م ْ ع ِ الن َ ق ْ ب َ تـ ْ َ ل 1 َ و قول َ لا يـ َ ا أ ً خير َ أ ت ِ الك اب: " ماع ِ ت ْ اج ِ في كل و َ أ ٍ مور ْ ز َ ِ كم ب ْ ن ِ كل م ِ ت ْ أ َ ي ْ ل َ كم، فـ ِ ات ." ٍ ي ْ ح َ و و َ أ ٍ ي ِ روح ٍ ليم ْ ع َ تـ 2 م ِ ل اذا ْ نا، مع ِ م َّ يّ َ ، في أ ِ بي َ ا، ر ً ذ ِ إ م َ ظ اء ِ الإيُ َّ النـ ِ ات ه ْ ي َ ل ِ ظر إ ْ ن َ يـ ِ ة َّ و الخاص َ أ ِ ة َّ ي ِ و َ ب ِ ة َ ن َ ه َ الك َ ن ِ م ٌ ثير َ ا ك ر ِ د ْ ز ِ ب و ٍ ْ ي َ ع ِ ها ب ْ ي َ ل ِ ر إ َ ظ ْ ؟ يـن ٍ اء ِ اح م ِ ؟ ول ِ ْ ي َ ت َ نـ ْ الإثـ َ ل َ د َ ب ٍ ة َ د اذ ٌ ة َ ن َ ه َ ا ك ق ِ ت ْ بح َ ك َ ل ِ سائ َ ر َ ون ِ ، يهاجَ ٌ ة َ ف ِ ساق َ أ ŕَّ َ ح َ و ؟ ٍ ار ل ْ قيقة، يّ طف ū في ا تي، هذا ْ أنا من يار بون، م ي َّ نْ ْ ȋ لغون الح امي؛ نتي، هؤلاء ْ يّ اب اس لا َّ الن ي ت ْ ع ضون ْ ك أن ْ علي ت؛ َّ كلا ْ ت، بل ْ س أن ْ ، يّ ملاكي، لي أنا م ي ْ تض ن ْ ع ه ْ ون علي ، ت؛ ْ س أن ْ ولي إذا تَ ْ اهلوك، يّ زه رتي، ف َّ لنك نوت في ر ْ وسط صح ووك ْ ي ر ْ ائهم، ف لن َّ حتّ ت ب ْ ذ لي وت تو َّ اري؛ إنْ م لا يزالون ي تناسون ن َّ أن أنا حارسك ا ْ لخلص؛ ف س؛ ْ رك بثل وليمة العر ّ اسولا، سأذك 3 نتي، ْ يّ اب "ال ت ْ عوون كثيون والخ ْ د ارون قليلو ن"؛ الإيم ٌ مة ْ ان نع أنا طيها، ْ أع صول على الإيم ū وا ان هو ا ً أيض ٌ مة ْ نع أنا طيه ْ أع تي َّ م ال َّ يّ ȋ ة؛ هذه هي ا ْ ح َّ مة والر ْ ع ّ م الن َّ ا؛ فهذه أيّ م َّ يّ ȋ كم؛ هذه هي ا ْ كب روحي القدوس علي ْ أثناءها يس تي َّ ال فيها س جحودكم ْ رجكم روحي القدوس من ْ يخ شر عن ْ ركم سي ق ْ س عص ْ تن بكم؛ ف بؤ ْ العظيم، لي ق ن، بيدي أنا، سأحل ك َّ ن ȋ ، جيلكم بسكم ْ ل ȋ فن موتكم ثي عري ببهجتي، يّ ْ سكم؛ أش ْ اب عر ف اسولا! ا ْ عري كم ْ ش تهج ْ أب دث الآتي! ū لَذا ا فروحي الق قي عل ْ دوس سيجيء لي ل ا، ً ض نار ْ ر ȋ ى ا س ْ م عر َّ ! هذه هي أيّ ْ طرمت ْ أود لو تكون قد اض ْ وكم سل ملك ْ تي فيها ي ر َّ م ال َّ يّ ȋ روحي القدوس: هذه هي ا امه، َّ سلامكم خد وملائكت بي ْ ه، وأن َّ اءه وبلاطه الس َّ ماوي لي دق ْ عوا أص ْ ض ويد ْ ر ȋ طار ا ْ ب عة أق ْ هبوا إلى أر ْ ذ اءه إلى 1 رومية .6 – 5 :11 1 2 كورنتوس .26 :14 ŕَّ 3 م .14 – 1 :22 َّ ه الس َّ موا لَم من ّ وليمته في ملكوته وي قد َّ ماوي؛ ْ كن و ْ تاب أب ْ أع َّ تقامة حتّ ْ بس َّ سلي ْ ت أوفد مر ابكم ل كثيين َّ بئوكم بعودتي، ولكن ْ ي ن قوهم ّ يصد ْ كم لَ ْ من وع د ْ لوا مُ َّ م فض َّ نْ ȋ توا ْ يأ ْ الين؛ وآخرون لَ َّ املوهم كدج ؛ ّ د الآتي من ْ اس على الج َّ الن فبم تم، ْ دعوتكم ورفض ّ ا أني تكم علام ْ طي ْ أع ّ وبا أني تريدوا ْ ولَ ً ة ، ً سبوا لَا حساب ْ تَ ْ أن كم تَ َّ وبا أن ت وس َّ تم كل ْ اهل ّ ب ū ض ا ْ تم عر ْ لاتي ورفض ، ل ْ سأم تي وأه ْ ب ي زيكم ْ خ ȋ تمعكم ْ بوذي مُ ْ ب ملكوتي لمن ّ فيهم، سأشر ْ هم نظرهم وأش ْ ا؛ سأعيد إلي ً جيع ع لَم واب ْ أب ر ْ تي على مص ْ ب ي خلون؛ ْ دعهم يد ȋ ها ْ اعي سينادون ع َّ سلي ْ فمر َّ ا في الش ً الي وارع، وفي احات َّ الس قبلي ْ سلون من ْ امة؛ سي َّ الع لي ْ دعوا الث تي يص َّ ث ال ادفونْ ا زاوية ش ّ في كل َّ ارع، وأولئك ال ذين ْ لَ يك هم أح ْ م ّ ل ّ عن ٌ د ْ يس ْ ذين لَ َّ سيونن، وأولئك ال معوا ً ئ ْ شي سي ّ ا عن معون ْ س َّ همون؛ وسيجدني أولئك ال ْ وي ف ذين لَ ْ ي ل تمسوني؛ وك ما ت لك وجهي ْ كشف ن ْ س، يّ اب َّ القد تي، هكذ ْ ا سأك شف سي ل ْ ن ف َّ تشيوني؛ إن ْ يس ْ ذين لَ َّ ل كم ل فض ْ ت ون روحي! وكذل م لكم على َّ بي القد ْ ك ق ل ك ّ في! أ قول ل هذ ْ ا كم ل ْ الآن، ق ب ْ أن َّ دث، حتّ ْ ي متّ حدث ت م ْ ؤ نون ب ن َّ ن أنا هو ْ هو من : كم ْ زع م ن ْ ملكوتي سي ن َّ إن وي طى ْ ع ب ْ إلى شع تبون ْ ت ع ه ا وغبيا، ً ت قر ْ مَ رذ تمع ْ الة مُ كم، وسيعاد بن تي ْ اء ب ي ف عه ْ وسي ل؛ ه ْ عونْم بس طاء العق ْ ذين ت د َّ ال َّ م ال ذين، هم، ّ ب ب ّ سيم تي ْ مون دمار ب ي ر Ŭ ا َّ وكل ائب ، وروح ي القدوس هو س يهم ّ يعتن ب م وي ع ز ع ة ال ْ ... ق ل ّ تك ب ين س قط قر ْ تس ا ً يب ك تراب ْ من ً ومة ... ا َّ ل سي ت غل ْ لعد ب؛ ص ȋ ي ّ ل ل هؤلاء ْ ج الرع ّ اة، ص ل ي لاهت دائهم؛ ك وني مبار ً ك ة، يّ ط ْ ل تي؛ ل ن ْ ف نن و ْ ا ستي ً ر، ف قريب َّ أتخ ا ً ه ْ ج ل ْ وجه؛ أنا هو؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=