الحياة الحقيقيّة في الله

450 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 46 س ȋ " س لن "العل ي ْ ا، ي ر ً م أيض ْ والي و ل ّ ه د طري ق ّ وأمه دته؛ ْ عو مل أنا ْ ت ع ْ طان يس ْ ي َّ الش َّ ول و أن ا ل ً س ّ ي ؤخ ر عملي وي ضع في وس طه ع راقي ل، ف لا ت ب َّ افوا، ف الر ق د وفي ٌ ير هاي ة ّ الن ب ْ تصر ق ل ْ سي ن انا؛ دوا عل ْ تم ْ اع ى "ق ت َّ و ه" الع َّ ن ȋ ظيمة در ْ ه ي ق تل ع الب ْ ي ق ْ أن ال وي ذيب الصخور ؛ لا شيء ي تطيع ْ س ْ أن يوقف "يده ال قديرة"؛ - م اذا تش قكم؟ ْ اهدون ف و ا ظ ْ ن روا ف ق ْ و رؤوس كم م ا صرف إليه ْ من ب َّ فع؛ ف الر ْ ب لي َّ الر م ٌ صرف ْ ن فع ْ لي ف قكم ْ و ر م ْ ت ه العظ ْ ه العظ يم ورح ّ اي ة حب ه ى؛ إ َّ ن ْ يأ ف ْ تي ليش يكم يكم ب ّ بلاطفاته وي غذ لب اه َّ ج؛ إن ْ بكم ه يأتي ل ّ يطي ب ه ّ ر مر ْ عط ا في ج ر ْ تي ليش ْ اعم، يأ َّ لن ْ احكم بب ل س م حنان ه َّ ه؛ إن ي زل ْ ن ك، أيه ا الي ل ْ ن ه علي ْ كب ده ْ ليس ْ ، ويم س ح َّ ك ب ه؛ إن ره لي ع ْ خلكم إلى خ د ْ الل ك س يد ي ّ ز ْ كم ويم س ح دم وع كم؛ كم؛ و ْ هر عل ي ْ ن ه، يس ْ وكحدق ة عي ت ْ أن م، ه ل ركم ْ ب دو ْ موا له ق ل ّ ه؟ قد َّ ستبادلونه حب بكم وإراد تكم؛ نسوا طرق الله ْ كم قد ْ كثيون من ؛ ل ْ قد سر تُ على غ ْ ي س ْ كم من َّ ى، وكأن ً هد اق ون مع ار َّ الت ي في ب ْ ية ْ ت ن ْ ، في مس قع مس َّ خَول؛ إن ث َّ ت لو ْ اركم، وقد بل ّ اد ة َّ ي ّ اتَ َّ ، غي اهه، فمن القد ت ْ راط الس ّ اس ة والس د ْ قيم، ق د ت ْ فع م ت و ا إلى ش ب اك ب ع ْ ت ت ْ سد! لَ ȋ ليس وإلى فم ا ْ إب وا آثا ر "ال م َّ د َّ الث مين ذي َّ " ال ف ه يسوعكعلام ة ليت يح لكم َّ خل أ ت ْ ن ب ع ْ ت ، َّ وه، كلا ب ْ قد ْ ل تم الإش ْ تبع تي و َّ ث ة ال َّ ارات اللو ض عها لك م طان ْ ي َّ الش ، الإش ا َّ تيكله ا ت ق ود إلى الص َّ رات ال ر ْ ث ح اء ْ حي لا يك ون د ق ّ ليض م ٌ أح د ل ٌ روحكم ولا أح د ّ ي ع ز يكم ث ْ ، وحي ستموتون؛ ْ رف ْ ي ع ْ لَ ْ فج يلكم ْ أن الله العظ يم َّ ر حب ّ ي ق د ؛ ل ذلك د ْ ف ب ل ر وغ ْ ة والكف َّ ناني ȋ ها ا ْ علت ْ انكم أش طان، ْ ي َّ ض ب الش ه ذا الي و َّ وح تّ ربكم ْ لتض ٌ فوع ة ْ م، ي ده مر َّ علك ل ْ وتش مم؛ ȋ ا ادكم وفس ūْ وبسبب إ اد تم ْ تم ذواتكم أن ْ لفف ْ كم قد ذ لف ْ اتك م بكف ن ال وت، وق د ْ ف ْ م ة م ن ْ اءكم بغي َّ تم أحب ع ل، لتقيم ْ ا، م ن ً ع وكم جيع ْ ان؛ وبلَ ش ديد أد َّ ص و وا لام مع الله، وت ت َّ الس وا مع عي ū صا ؛ ْ الكم ك ّ ت ون لتص لوا في حج ْ دما ت ْ عن م، فه ل ْ ت ب ْ ت ون بقل ؟ ّ نقي هل َّ ل الش ْ فع ْ تم عن ْ ف َّ ت وق ّ ت ر؟ هل ْ أن م في سلام م ع ق ريبكم؟ ه ل تم حق ْ ون دم ْ تم ْ تف ْ اع ا عل ى خط ايّ كم؟ ه ل ب داء ْ تم أع ْ رك هم؟ ْ تم ع ن ْ كم وص فح تم ه ل ب ْ دل َّ ر َّ الش ؟ ّ ب ū ب هل تعدون ح ْ تم مس ْ أن ق ا ل تلاق َّ وا ال ر دي ْ وأي َّ كم ب ة؟ ū ا َّ مال الص ْ ع ȋ ملى ب - طهدونكم، وص ل ْ ذين يض َّ برك وا ال ȋ وا له ْ ج م؛ لا ت دينوهم؛ ثا لاة؛ م َّ ب روا عل ى الص ْ ا ن ف ع تق ديمات دما ْ كم عن ي ة وض ْ كون قلبكم بلا رح ً ا حقد ً امر ا؟ أ ن ه ْ ي ي قداستكم روا وعيش وا في ن ور الله و َّ ا؟ تطه ً إذ الله في ح ّ ب ؛ كون وا ا حقيق ً شهود يل برارة وإ ْ ين للإن ّ ي ع ْ ش اع ن ور بكم؛ ك ْ ق ل ون وا ا ليس ً شهود ل صليبه مع ه ْ وع بم ؛ كون و ا ش ك ْ ا لل ً هود نيسة ّ بات في إيمانكم وبتَ َّ بلث ادكم مع نائب الس يح؛ لا تدع وا حرف، كونوا كاملينك ْ سن تكم ت ن ْ أل ما أ ال َّ ن َّ ب َّ ر هو ٌ كامل؛ الله ّ كم حقا بواكي حب َّ أن ْ هر ْ ليظ ال عظيم ْ هد ْ ؛ لتش ك ْ ل عين َّ أن ْ رف ْ سن ولت ع ū على سلوككم ا كم ه كذا ل ْ نكم أو ْ كو لاد ؛ ّ العل ي ك ذلك س ات جر ْ تلاحظ ْ ول احات Ŭ ه ا س ة عل ْ م ى ْ تكن ْ جسدكم، ول تي َّ هي العلام ات ال ت د ل أ كم تلامي َّ ن ذه ّ وهو معل مكم الإلَي؛ عيشوا رسائ لنا وكون وا كبذ ار جاهز ة ر؛ ْ ث َّ للن ن داء ْ طل ق ْ ي ن ْ ول كم للح ّ ب فيك ȋ ا ّ ل َّ رض ح تّ أقاصي الع الَ؛ أب كرك ْ كم وأش ْ واح د م ن َّ ركك ل ȋ م ك م َّ ن أ تم وني ْ طي ْ ع تكم؛ ْ ا وق هبوا بسلام ْ ذ ؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=