الحياة الحقيقيّة في الله

448 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 46 10 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1990 ا لتي؛ ْ لام معك، يّ طف َّ لس ا حي ل ْ ب س ْ ن ت ْ أس مل يدك ْ ع ، فهذا أنا، يس وعك، هذ َّ ب" ال ū ا "ا ذي يت م َّ كل معك ألك ْ ويس ... ني! ْ ح َ ت ْ واج َ آه، تعال ْ آه، يّ فاسولا، حينئذ سأم لك ... أ ْ صغي إ َّ ل و تبي ْ اك ع ْ رسالتي لل ره؛ ْ الَ بس ا ذي َّ ب" ال ū لام معكم؛ هو "ا َّ لس ي تك م، َّ ل " ب" ū ا م؛ ّ ي قد الرا َّ في، حتّ ْ ب" يش ū "ا ح ا َّ لتي تبدو قابل ْ غي ة ف ّ للش ū اء؛ "ا ذين لا َّ ي ال ّ ب" ي عز رعاية لَ ل ّ م؛ فحبي كم و ٌّ أبدي أنا ب ٌ روف ْ مع ٌ ن ثابت َّ ن في عاطف تي؛ ا تبوا ْ ... تع ق ب، مص ْ الوا بقر ّ لين ب ب ْ قل كم، ّ إني أق م ّ د لكم ً مكانا م ل ّ رستي، أقد ْ في مد كم " ū ا مة" ْ ك مك ّ لت عل م ذين َّ رفتي"؛ تبارك ال ْ "مع ب لون ْ ي ق بتو اضع ت ليماتي وي ْ ع ولون تم ْ كلماتي اه امهم؛ ا ائي؛ َّ عوني، يّ أحب ْ س الكت لغة صليبي َّ اب ي قول: "إن كن ْ يم ْ أن َّ ة لل َّ طقي ْ من ْ دو غي ْ ت ب سوا على طريق ْ ذين لي لاص، وأ Ŭ ا نكم هم عل ْ ذين ب ي َّ ا ال َّ م ى ا َّ لط ريق فيون فيها صة؛" ّ رة الله الخل ْ قد 1 مكم، ّ عل ȋ تي آتي َّ وهذه هي اللغة ال رستي ْ معونْا في مد ْ تي ستس َّ " ال ّ ب ū هذه هي لغة "ا ، تم ْ وأن ، اغبون في َّ تم الر ْ أن ْ أن موا، كونوا مباركين، كونوا َّ ت ت عل ويّ ْ أق ء وسعداء؛ تي، لا ت ْ عقبات ستأ َّ أن ْ م من ْ على الرغ افوا، يقيمها، فسوف ْ ل لمن ْ ثقوا ب؛ لكن الوي ي ل ّ ي ؤد حس ين! ّ يوم الد ً اب تعدوا؛ ْ لتس ً علامات ثابتة ْ طيكم ْ وأع ٌ مُيئي وشيك َّ إن 1 1 كورنتس .18 :1 ب" في طريق الع ū "ا ودة؛ أنا كم؛ ْ دتي إلي ْ في طريق عو - إ ٌ خل ملك ْ دما يد ْ قولوا ل، عن لى مدينة، أ لا يكون ت ْ لاس ٌ داد ْ استع ب ْ ق اله؟ فالدينة ب كامله ا ستك ون في غلي ان وسيسل اللك أم تخبيه ْ امه من وبلاطه الل ّ لي هي َّ ئ كي وا له ؛ س ً علوا سب له قويمة ْ ا ويَ ً طريق ْ يسل رس ب ْ له لي ن ئوا بقدومه؛ هم ْ لب إلي ْ سيط ْ أن ينادوا بصوت جه ي: "هوذا مل ككم، به عل ْ ، وق ل ٌ ملككم قادم ه، ّ م ى كف ّ لي قد ه ل ْ ح َّ كم! الر ة حن الآن م ْ ي ن م َّ ن الس ْ عر ْ اء ومن شه؛ ل أ ْ قد ْ فق علي ْ ش كم؛" ل مُيئ ْ لذلك، ق ب ْ سل إلي ْ ي، أر كم أ مامي "تا بوت د" ْ العه ، كم ا ْ سل إلي ْ أر مرأة الر ؤيّ"، اء ا َّ "حو لديدة تي َّ "، ال ū س ا ْ حق بعقبها رأ ْ ستس ة، أ َّ ي ْ رسل ْ إليكم أم امي: " أ ي" ّ م ، تح لكم طري ْ لت ف في هذ ً ا واسعة ً ق ه ا َّ لص ر ْ ح اء و دها؛ ّ تَه ماء"، َّ كم "ملكة الس ْ سل إلي ْ أر "بب ال ماء َّ س ر ّ " لتحض كم نكم لا ي ْ ذين ب ي َّ ال َّ كل ّ وت رب زالون ط ْ من رحين في الت اب، موا و َّ لي ت قد يقيموا سلامهم معي، أنا ملك ل كم، ْ د ق ب ْ عو تي كم "ملكة ال ْ سل إلي ْ العظمى؛ أر َّ سلام" لتد َّ الن َّ ق في من م ْ ض وتَ ْ ر ȋ رى من ا ْ ناحية إلى أخ ا عكم و ً احد ف ا؛ ً واحد دتي ْ ل عو ْ كم، ق ب ْ سل إلي ْ أر ْ العظ مى، ȋ امي ا َّ خد بي ْ ن اء جعوكم ْ روكم بشريعتي وي ر ّ ليذك ع ْ ن طرقكم ا ّ لش ي ّ ر رة بئوكم ب ْ يسين، وي ن ّ شوكم قد ّ وي عي ȋ دا ْ ح ْ ث ق بل ْ أن ت قع ؛ ً أة ْ فج ر ّ كم ملائكتي ليذك ْ سل إلي ْ أر وكم ب قداس تي، وبعظمتي وبسن ْ سل إلي ْ ائي؛ أر اطقين َّ كم الن ب ْ سي لي ل ْ نادوا وي ع ْ نوا من على سطوح من س روحي الق ْ ازلكم عر دوس ْ ؛ لن أ عب ْ ت ْ من وتكم للا ْ دع قت ان ب؛ قدني ْ ي ف ْ لن ا َّ لش جاعة لا عداؤكم و لا جفافكم؛ وك ْ بكم ْ عى وراء ق ل ْ سأس ما يقتن ش ْ بعذ ٌ اب ر اء، هكذا علكم ْ ، سأج ّ ا سيقتن بكم؛ وفي حبي ً تموه دوم ْ جرح ْ من ر، ْ ه َّ ليل من الز ْ بي، بإك ْ واك الحيطة بقل ْ ش ȋ لون ا ّ ت بد