الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 46 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 447 يسوعك؛ أنا هو؛ 1 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1990 يّ فاسولتي، هذ ب؛ َّ ا أنا، الر ا عري ب، ْ ش ن َّ إن بك؛ ْ بقر زين؛ ّ مي 1 أتقاس م مع ّ إني لي ل ْ ك ص ليبي وإك ش كي ْ و ومس ام يي؛ لق ȋ ض ا ْ ت ك م ن أر ْ د اخت و ْ م ْ ات وأح ْ ي ي ت ك في بي ْ ق ل بع ْ ذي لا يش َّ ال ّ قيمك ذبيحة حبي ȋ وأ علك ْ ج ً ارة َّ كف ع ْ ن ل ّ ن ف وسكث ية ت فض ْ أن ْ ق ى من ْ ت ب قس م ْ وم ً ة ب ً تلف ة ي ْ س دس؛ ْ ق ȋ ا ن َّ إن ْ أشاركك في آلامي وحز ني، يّ ا نتي؛ ْ ب ن ْ ي ّ عز فسأع ي ّ زك؛ تك لت ْ لتي، لقد أقم ْ فاسولا، يّ طف ّ سك ْ ن عد تك ْ ل، أقم سي؛ ْ رحي ن ف ْ لت ف ا، لا ت ً إذ ن ْ افي، يّ اب تي؛ لقد ن ً وة ْ ت حظ ْ ل ل د ى أب بسببك م ّ ل ت؛ ْ ت أن ْ ا لس أ ت ْ ن ْ لا فض ل لك، تك ْ ل َّ فض ّ ن، لكن ْ د ȋ ولا ا َّ حتّ عل ّ ى ال ر م م ْ غ سك، ْ ب ؤ ْ ن أم َّ ن ȋ ّ في بلا حدود؛ فضح ْ انتي ولط ي ب س ْ ن ف ث ر، ْ ك أك يّ ل تي؛ ْ طف - ّ يّ بِ وري ويّ م ر ي! ك م أحب ع ك! س ْ أج لك ، َّ عل ي ً غي ورة ً أنا إلَ ك، وأمين ة ل وص ايّ ي؛ س س حك ْ أم بزيتي تي، َّ كي ْ ؛ فيا مل ودعي َّ عيشي في ن أع فيك ْ ! ش ْ أنا من ْ ت َّ ا، ألا ً تقاوميه أبد َّ يَب ألا ذلي ً ه أبد َّ ا، ألا ْ ت ن كريه أ ا! ً بد أنا ه و ي اة! ū فح ك ا ْ ي ن ْ م ن ا ح ي ل ْ س ت ْ أج ْ أن اح ك ّ كل ة مق َّ هري أي ْ ا، ولا تظ ً ي اومة، أف لست أغمرك بإ ع ْ ن ام اتي؟ ا ب ً ي ّ رقككل ْ أولست أح ن بي ال ْ ار ق ل ك إلى ْ م ّ أق د ْ رق ة؟ ألَ ْ ح حي اء في ج ȋ يسين ا ّ ملائكتي وإلى القد اعتي؟ تك ْ هل حرم ا م ن الع ذ ً يوم واجب ك الآن ْ ا م ن ً س؟ إذ ْ ف َّ ته ا ال ن َّ ابت، أي وي ْ ن ي ّ تَب ْ أن ن؛ فه ذا واجب س، ْ ف َّ ته ا ال ن َّ ك، أي ي ّ ت ر ْ أن أم ً س اجدة ب دين؛ وه ذا الآن واجب ك ْ امي وت ع ْ أن ع ي ّ تَت 1 ي. ِ راع ِ سوع ذ َ ي َ س َ م َ هنا، ل سة؛ َّ ي في ذبيحتي القد َّ سي بقبولك إيّ ْ ن ف تعال ... تعال ... ا ّ تب من ْ ق ْ ، واسحي ل، م ت ْ وق ْ ن لآخر، ْ أن س ْ أه لك ّ في أذنك حبي ؛ ا ح ْ س ي ل أن ألاطفك بن اني؛ ا حي ل ْ س ْ أن ألا طفك ببكاتي ؛ تعال ت ف قط ْ بي؛ لس ْ سك على قل ْ ندي رأ ْ واس ل ْ وحي، أ ته َّ ي ا ْ س، بل ْ ف َّ الن ا عروسي ً أيض بيبة ū ا ا َّ ل تي يبه ȋ بي و ْ ا ق ل لها ْ ج يب أ ْ شد؛ ن ْ ي ن ، و ٌ ب ْ تي عذ ْ فصو ْ ق لبي أتو ن ح قد َّ مت ّ ، ب ؛ ٌ وناعم ٌ اب َّ ري جذ ْ وعط ق َّ ك حتّ ْ ف أطي إلي ْ ن كي ْ ت ري ْ بل أ ْ ن ْ ت ف ْ تحي شفت ي ك هي َّ وت ت فو ك َّ ؟ إن َّ بكلمة إل ل الآ َّ ن كالز ْ رة بين ْ ه واك؛ ْ ش ȋ ا وكشبك ر أطل ْ في البح ْ قيت ْ ة أل قتك ل طا ْ تص ا ل ً دي ن فوس ، أنا ملك ك؛ نتي، فأقوله لك الآن: ْ رفي هذا، يّ فاسولا اب ْ ت ع ْ إذا لَ ا ك؛ ْ ت به إلي ْ ذي عهد َّ ليب ال َّ بعي آثار دمي وخذي الص ْ ت ا بعي آثار دمي، هذه الآثا ْ ت تي ك َّ ر ال ْ ن ذ ْ ها من ْ حثين عن ْ ت ت ب صباك؛ 2 فهي ذر ْ ، بين َّ ست قودك إل بي؛ آه، يّ ْ وفي ق ل َّ اعي ن؛ لق ْ رسك كحدقة عي ْ فاسولا! سأح تك من ْ تشل ْ د ان الَاو طيك ْ ع ȋ ية بِ ً مكانا بي؛ ْ ق ل ْ لة من َّ انب ن فوسي الفض لقد ت ْ اق ت بك لتش ْ ن اركي في صليبي كسرير زواجنا، علك خ ْ ج ȋ و ة؛ َّ بدي ȋ ا َّ ا حتّ ً تي من الآن فصاعد َّ اص أ ك ْ ن ي ْ فضي الآن عي ْ خ أم ام ملكك وعر يسك؛ أ فضي ْ خ حي ليدي ْ ك واس ْ ن ي ْ عي َّ تقر ْ تس ْ أن على رسك ْ أ لتباركك ْ ولت ب ك ْ عث إلي الع ّ نفحة حبي ب ْ ذ ة على جب ح ْ ينك، ن ف ة حن لتي، أود ْ اني؛ يّ طف أر ْ أن اك ح َّ ر ً ة م ّ كل ْ ن ق لق؛ لا آمل َّ إلا ْ أن ا معك، لا آم ً ن لطيف ْ أكو ل إ َّ لا ْ أن أ ئك في ق ّ خب بي ْ ل ث تَدين ْ دس للبد، حي ْ ق ȋ ا َّ الس لام ū ا َّ قيقي؛ 2 ما ك َ د ْ ن ِ ع َ ع َ سوع َ ع ي َ ب ْ تـ َ ها أ ْ ي ِ ت ف ْ ىكن ً رؤ Ņِ ْ ت َ ث َ د َ ، ح ً ة َ ل ْ ف ِ ت ط ْ ن لى ِ ف َ و ِ ة َ جل ْ الجل ِ يق ِ ر َ ط ي ِ دني ِ ج َ ها أ د ْ ق َ أ َ د ْ ن ِ ه ع ْ ن ِ م ِ ب ْ بلقر . ِ يب ِ ل َّ الص ِ ام

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=