الحياة الحقيقيّة في الله

446 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 46 ا بلوا ْ ت ق ْ س الآن تقر فيكم؛ ْ تي، وروحي سيس ْ رح ا تبوا ْ ق ت غونن، وارت ووا م ْ ذين ت ب َّ تم ال ْ ، أن ّ من لا َّ آبر حياتي التي ْ ن ض ْ ت ن ب، َّ ن ȋ ذين َّ ذين يأكلونن لا يزالون يَوعون وال َّ ال طشون؛ ْ ربونن لا يزالون ي ع ْ يش 1 ، سأعيد ّ وأنا، مثل الن َّ وين ن فوسكم، وكخز ْ تَ اف سأصوغكم في م تُ: ْ ا ف قد تي َّ ألوهي ؛ - هر لكم ملكو ْ د ذلك سأظ ْ ب ع تي وسأ سل ْ إ ر كم ْ لي ȋ " رفتي ْ مكم "مع ّ مة لت عل ْ ك ū ا موري ا َّ لقد ْ سة وسأج علكم تي د َّ خاص ا؛ ً ا وأبد ً ائم نائي وبن ْ فستكونون أب اتي تَ ّ جدونن مع ك جاعتي ّ في ل م َّ الس اء؛ سلكم كغم ْ سأر َّ ثُ امة ل تعرض وا، كم ا تعرض راي :ٌ ة يتموه َّ تي تلق َّ رفتي ال ْ مع ْ ك ū ا من ا مة ن سه ْ ف ا، ل مو ّ ت عل ا الآخرين ينموا في مق ْ أن اصدهم و معرفتهم، من َّ حتّ جيل إلى جيل، تطيع ْ يس ا ي القدوس ْ س ْ أن ْ يفظ َّ مقد ا؛ ً س ّ صل على مياث غن ْ ي تكم ستح ّ فذر ، نا تج م كم وبف ْ ن ل ْ ض َّ تي اللا ْ رح متناهية، وهكذا سيك ون ȋ لاد ْ و لادكم؛ ْ أو وفي ْ الس مم م ȋ رف ا ْ بل ست ع ْ ت ق ْ ا ت عن مافة ال ّ ب َّ ر ؛ ع ْ إن َّ إن اماتي ته كلها، ْ ت ن ْ لَ ع ْ فإن اماتي لا ت فد، مال ْ ن َّ كل ً ئة واد، وحن د َّ وكم ي تجد ْ اني ن َّ كل يوم؛ إ ن َّ ن أ ْ تم ْ كب بس ْ س رار ق ّ ار متدف ْ بي، كأنْ ْ ق ل ْ من ّ حبي ة ȋ ، وي ْ ر راءكم ْ صح ييكم؛ ْ وأح س ْ لي أنا بك ْ أج ْ من م على الإ مة؛ قامة في ْ الظل بتي في ْ رغ ْ ست ْ ولي أرا ْ أن كم من العلاء بس ْ تَ ون ذواتك م في ّ ثر الز ْ أك سر ْ وت ً مة ْ زانات ظل ْ ن ون فيه ا ن فو ْ سكم؛ فرغ بتي هي ْ أن ت؛ ْ أعيدكم بسلام إلى الب ي ْ رغبتي هي أ ْ عل ن ْ أج صح ْ من اريكم وأراضيكم ال ة، مراع َّ اف ي ْ خضراء ملكم؛ ȋ ؛ ٌ فاسولا، كل رسائلي صلوات ا رئ ْ ق ي و ت ْ اك بي ما جاء في سالة إلى أهل ّ الر رومية :27 – 26 :8 1 سيراخ .21 :24 َ الروح َّ ن ِ فإ َ لك َ ذ َ وك ا ً يض َ أ ْ ج َ ن ِ تي ل َ يأ ِ ة َ د ض ْ ع َȋ ، نا ِ ف ْ نا لا نَ َّ ن ن ِ س َ لاة َّ الص َ س ْ ف َ نـ َ الروح َّ ن ِ ب، ولك ِ َ ما ي َ ك ه َ ي َ شف نا َ ع ل َِ ب لا ٍ ت َّ نا ف؛ والله َ توص َ ي َ القلوب ِ بِ َ ت َ ذي يُ َّ ال َ علم ما هو ن زوع الر وح، ش َ ا يوافق م ِ ب َ يسي ِ د ِ ع للق َ شف َ ه ي َّ فإن َ يئ َ ة الله. لي في هذ َّ تم ضوع ْ ا الو ... أحبك ؛ ر ّ ددي هذ ْ ا من دي: ْ ب ع يسوع، ولا حي ٌ ت ْ لا مو ،ٌ اة ح ْ ولا أص ٌ ولا ملائكة اب رئًسة، َّ م ٌ ولا شيء ا يوجد، َّ م ٌ ولا شيء د، ْ ا سيأتي ب ع ولا ق ، ولا عل ْ كانت ً ة َّ أي ٌ ات َّ و ولا ٌّ و ع ْ م ، ٌ ق ٌ ولا خليقة ر ْ أخ ى، ّ قط ٌ لا شيء ا َّ م سيأتي لي ك، ْ فصلن عن 2 نذرت ْ أن ؛ ً قى لك أمينة ْ أب ري الاحتف ْ فهذا هو نذ ال؛ س ني ْ اعد ْ أن َّ لَذا الن ً قى أمينة ْ أب ر ْ ذ بد؛ ȋ ا وإلى ا ً دائم آمين؛ ( َ لاة َّ الص ِ ه ِ ذ َ ت ه ْ ر َّ ر َ ك طاني ْ ع َ أ Ŗَّ ال َ يسوع.) ا) ً (لاحق ي؛ ّ س، صل ْ ف َّ تها الن َّ أي ن ْ فهذا ي ع ت َّ كلمي إ َّ ل! لا ت تجاهلي وجودي في مك ّ كل الج َّ إن ْ ان، إذ ّ رب يَ ب ّ ر ك بستمرار؛ عين، قاومي، ق ْ اس اوميه؛ تع ال الآ ن، ْ سأظهر ب ْ ع ْ د من خلالك، إذ ت ل بتواضع، وس ْ ا خضع ت ْ ح لروح ي ْ أن تق ْ يس فيك في س َّ ر اعات آلامي؛  2 هل َ أ ń سالة إ ِ الر رومية .39 – 38 :8

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=