الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 46 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 445 ، 25 أيلول 1990 ( ا َ ن ْ يـ َ ل ِ ة إ َ يس ِ د ِ ا الق َ ن ِ ن أم ِ ة م َ سال ِ ر َ جَ ً يعا.) َّ حب ȋ لاد ا ْ و ȋ سلامي معكم، أيه ا ا اء؛ دعوني أ رك ّ ذك م ب َّ ن ب؛ ْ ق ل َّ رفكل ْ ي ع َّ ب َّ الر ا ْ ب ي ب َّ ل ر حث عن ق بكم؛ ْ ل تع ال وا ب ط ْ ه بقل ْ إلي اهر وه و ّ س وف ي عل مك م؛ ا َّ ل ر ّ ب سيش دد ū س كم، س ي قودكم في طريق ه وفي ا ْ ن ف ؛ ّ ق أت و ك ْ ل إل ي َّ س م، ذين م َّ تم ال ْ أن دون، لا َّ ا زل تم ت تد ْ ت غ لق وا ق ل وبكم ل ، ّ لحق ف ي ع ود ّ ب َّ عودوا إلى ال ر كم؛ ف ْ إل ي ٌ رح من ا ماء َّ لس س ينزل سي ٌ نكم، ن ور ْ الآن فيم ا ب ي ش ع في وس طكم؛ ف كون وا ج ل وا ه ذا الن ور؛ َّ اهزين لت ت قب وكون وا ج اهزي ن لتلاق وا َّ ب َّ الر ؛ - ا ْ ي داه نظيفت ان؟ وم ن ْ لي وم، م ن ت ي ْ س طيع أ ْ ن ي ق ول حق ا إ ب ه ْ ق ل َّ ن س ْ ة ن ف َّ ؟ أي ٌ ط اهر في انس ج ام كام ل م ع ؟ أيه ا ا ّ ب َّ ال ر تي! َّ اء! يّ خاص َّ حب ȋ يّ أ ولادي، ري ق َّ الط ال ؤ ه و في وس ّ ب َّ ي إلى ال ر ّ د طكم، إ ه َّ ن ٌ موج ود ض ْ في أر ي اء ْ ح ȋ ا ؛ ا ْ ر ديكم ب ْ ا أي ً ف ع وا إذ ّ تَ اه د ْ مق َّ س ه، وال ر ب م ن حن ْ ماء س ي ن َّ الس ذبكم إلي ه؛ ْ ليج ارف ع ْ وا أي و ْ ديكم ن ه، فه حن عل ْ ، س ي ن ً ل وء ش فقة ْ و، الم كم ْ ي ؛ تع ال َّ وا إلى ال ر ّ ب خ ي؛ ْ دون ت ف ع وا عي ونكم إلى ْ ار م ا َّ لس اء ولا ظ روا إ ْ ت ن َّ لا ب إلَكم؛ لا َّ ده، فهو الر ْ ه وح ْ إلي ت ت َّ مت ع وا بخر غ يه، فهو صكم؛ ّ ا مل تمس ْ تمسوه، ولا ت ل ْ ل وا أح ا غ ً د ، ّ ب َّ ال ر ْ فهو ي ف ش د ْ اديكم؛ أن دوا لآخ ر إ ش ْ وا، ولا ت ن َّ د لا لق وس ي ّ القد سين؛ ه ل َّ عل ي رك ّ أذك ْ أن َّ ب َّ ال ر َّ م بن فقة، َّ ن ان والش ū ه و ا ٌ بطيء ج ū مة؟ ف يسوع هو ا ْ ع ّ بلن ٌّ في الغضب وغن ذي َّ ر ال اؤو َّ رذله الب ن اوي ة؛ َّ بح حجر الز ْ أص ْ ن وقد ا أقول لكم َّ ق ū ح ه الق دو ْ نكم ورو ْ ملك وت الله ه و فيم ا ب ي َّ إن س، روح م ْ ع ّ الن ة، ي ه ب الآن بعذوب ة عل ى أمك م ليق يمكم م ن س ال روح الق د ْ ت؛ ل ذلك تع الوا انظ روا ع ر ْ ال و ذي َّ س ال د ْ تن بب ل ْ سي ق فضوا الر ْ انكم؛ لا ت ر ذي سكب َّ وح القدس ال جه َّ ائين" ال َّ كم؛ ولا تكونوا "كالب ن ْ ا علي ً ار جر ū ذين رذل وا ا َّ ال ذي ص اوية؛ َّ ار حجر الز الله يري د ْ أن ل صك ل ْ ي واح د؛ وإ ك ْ ل ي م الآن ذيري ْ تَ َّ لميع ال ّ العلن معون ن ْ ذين يس بوء ات هذ ا الكتاب: فئوا الروح، ْ لا تط ال روح ذ َّ ال كم في و ْ ي ي ه ب الآن عل ي س ط و ْ في ذروة جحودك د، في ي ْ م؛ لا ت قولوا فيما ب ع م ْ و ا ن ْ ي َّ لد ون ة: "لَ أ ْ ع ْ س ا ً أب د ؛" ف ْ رف ْ ولَ أع أنا ْ ويس وع نك شف الآن ل م ور ȋ ك م ا ل ْ ا، ق ب ً ب ق ْ مس ْ أن لا َّ دث، ح تّ ْ تَ ت تطي ْ س عوا أ ْ ن ت قول وا، دما تلاق ون الله ْ عن ه: ْ ا لوج ً ه ْ وج ت ْ " كن ْ أجهل ذلك ..." ... - قط ْ ين ستس ّ ب ة التك ع ْ ف قل ... و يا َّ الش طين به ْ ق ل ْ تأصلون من ْ سيس ا؛ - كون وا مب اركين؛ كون وا ج يعكم م ب ارك ȋ ك م ين َّ ن تم وني؛ ْ سع أنا بيب ة، "و ū أمك م ا ال دة الإل َّ ه" ال تي تَ بكم ا؛ ً جيع 28 أ يلول، 1990 سوع؟ َ ي أنا هو؛ ا ؛ َّ كئ ي عل ي َّ ت كئ ي عل َّ ات ىكتف ي؛ فكم ا ج ت ك ْ ئ تك م ن الَ ْ تش ل ْ وان تك إلى ْ اوي ة وحل تك، ْ ث ش في ْ تي حي ْ ب ي هك ذ تمر في مس ْ ا سأس بت ْ ك لت ث ْ اعدة ق دمي راط ّ ا في الس ال رفك خائرة القلب ْ يداك ب؛ أع ْ ك َّ تقيم؛ لت تمس ْ س 1 ْ لكن َّ ي للش َّ لت تصد ً ة َّ علك قوي ْ سأج ؛ ّ ر ته َّ آه، أي ليقة! Ŭ ا ا نونة ْ ي َّ ل الد ْ زل الآن ق ب ْ ة ت ن ْ ح َّ الر َّ إن ؛ 1 م. ِ س َ ت ْ بـ َ سوع يـ َ ي َ كان

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=