الحياة الحقيقيّة في الله

444 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 46 21 أ يلول، 1990 بيبي، َ ه ح ِ هو َ ي ي َ لَ ِ يّ إ ِ ا ، َ ي ِ ي ِ َ لَ ِ ى إ َ ر ْ أخ ً ة َّ ر َ نا م ْ ل َ ع ْ ج َ ج ِ د ْ دنا؛ ل َ نا ع ْ ع َ نـ ْ ص ِ ا ة؛ َّ ي ِ َ الإلَ َ ك ِ ت َ ى صور ال ِ ة َ الصور َ ك ْ ل ِ ت ـ َّ ال ِ ة َ س َّ د َ مق ْ د َ ق َ فـ Ŗ ناها. ع التماساتك، ْ يّ فاسولتي، سأس وكما أ ْ م ت ْ ع ك طر ْ لي ب رك ض ْ ر ȋ بس هذه ا ْ اتي، سأل ً أيض ا ث ً ياب فاخ ا ً ، كاسي ً رة ها بكمال مُ َّ إيّ يد، وج ً اعلا ب ْ شع ها ير عل ض ْ ر ȋ ى ا ا بعب ً ساجد ادة أم ً لا َّ أو ْ امي؛ لكن يَب ْ أن أ زل ناري ْ ن رة على هذ ّ الطه ا اليل؛ يَب ْ أن أ ز ْ ن صل ل فأ ْ تأ ْ س ْ من َّ جرتُا الث ْ أو لف ْ تي ت ت َّ عالب ال ك َّ ل ك م ج ْ ر ْ ديد؛ لقد أ تكم ْ ب ْ خ ل ْ الآن بذا ق ب ْ أن َّ دث، حتّ ْ ي إذا حد ْ ث تستطيعون ْ أن من ال ً ة َّ منوا؛ فكما أقيم جث ْ ت ؤ وت، سأقيم جسد هذه ا مُ ً ليكون جسد َّ حل ْ ض الن ْ ر ȋ ا ً يد ا، مَ ً لا ّ و كم، َّ إيّ من ْ العل َّ الكهنة حتّ ا ً ب ْ مانيين، شع إلَيا؛ جيل َّ إن قصه الإيم ْ كم، اليوم، ي ن ان و فض ْ ي ر ْ أن من ْ ي ؤ َّ ب، وكلم داد عد ْ ، ي ز ٌ م ْ ي و َّ ا مر د رعاتي ذ َّ ال ين ي قعون في ّ فخ الع م ي َّ ريّت الغن؛ إنْ ْ الَ ومغ تص َّ ن عون ا مة، و ْ ك ū دما ْ عن ّ تيهم الن ْ ت د ْ بسط عن ْ مة وت ن ْ ع أ ْ قدام ، ي ْ هم فضونْا؛ ْ ر لا ْ فهم يريدون ْ أن ب لوا ْ ي ق مة" م ْ ع ّ "الن قابل ال م ْ ع ّ ن ة؛ يوجد انقس فيكنيستي؛ ٌ ام كقاين وهابيل، أخوين، و مع ٌ قسمين؛ دم ْ ذلك من ذ ْ ، ومع ٌ واحد لك ْ متلفان؛ كان ا قاين فبلا د َّ هابيل ذا دراية، أم راية؛ الواح ل ْ د كان م ا، ً ص والآخ ر لا، الو ضيا وح ْ احد كان مر سن الا د ْ ستع اد، ا ولا يرضين؛ ً والآخر كان خبيث ْ واليوم، "ه " َّ ابيلي ا َّ ل ذين مون َّ ملون فيكنيستي، ي تأل ْ ي ع م ... َّ ي تأل ون م ي َّ نْ ȋ شاهدون ȋ وتُم ا ْ إخ اء يونونن؛ َّ خص هذه هي ا لكارث قي بثقلها على رع ْ تي ت ل َّ ة ال ْ عل من ْ اتي وتَ ؛ ً مة َّ ومقس ً تة َّ مفت ً ة َّ ة أخو َّ خو ȋ هذه ا َّ طوبى للر ذي َّ جل ال ه َّ ن ȋ فظ وصايّي ْ ي ن؛ ّ السك ّ عر ببي ْ سيش طوبى لص انعي نائي؛ ْ ن أب ْ عو ْ لام، سيد َّ ل الس ْ ج ȋ ملون ْ دما ي ع ْ لام عن َّ الس ، لذلك يَب ْ ب" معكم ū ا سيكون "ا ً قريب يكون ْ أن د "ه ْ بات عن َّ الث َّ "، ال َّ ابيلي فظون وص ْ ذين ي ايّ ي ويافظ ون على إيم انْم ب؛ يّ ف اسولتي، سأعطيك الباقي 1 ا؛ كوني م ً لاحق ً واظبة على صلواتك وكوني معت بلميل؛ ً فة رحي أب ْ أف ذي َّ ك ال ماء؛ لا تافي َّ في الس ... أنا معك؛ ن ْ عي ك؛ ْ علي ّ ب ū ا ا ي؛ ْ يسوع هو اس  ل ِ هل ويّ! 24 أ يلول، 1990 سلامي معك؛ ف ذلك أ ْ أخ ْ اسولا، لن ً بدا؛ أطيلي الصلو َّ ات ال َّ تي ترفعينها إل ، فهذا ي لذ ل بي؛ قول ْ قل : "يسوع، أ صتن، َّ خل ْ نت من مب ْ ا، كن ً ارك يسوع، أ يطعمن ْ نت من ا؛ ً مبارك ْ كن يسوع، أحب ك، ن ْ م ّ ف عل ْ أن ث ر؛ آمين ْ ك أك َّ أحب " لاطفين بكلم ، ل ْ ات بسيطة، ولكن ت ْ نبع من ق بك؛ آه، ْ ل بوبتي! ب ْ يّ مَ قط ْ ركين بلا ان اع؛ ا ْ رتاحي ْ في ق ل ين ّ بي وعز كما ي ّ أنا أعز ك، فهذا، يّ فاسولتي ، ما أ تاج ْ إ ح ه الآ ْ لي ن؛ 1 ِ تاب ِ الك َ ن ِ ع م َ ط ْ ق َ ي" م ِ "الباق د ْ ي ِ سوع ير َ ي َ سكان َّ د َ الـمق ِ ني َ م ِ ل َ يـع ْ ن َ أ ه. َّ يّ ِ إ