الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 46 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 443 د ْ نتي؛ فأع ْ لا تافي، يّ فاسولا، اب َّ ائي ال د ْ ذين هم أع اؤك هم، وتعاليمي ست ْ ب علي َّ ا، سأت غل ً ض ْ أي ا هدي ً ب، عدد ْ أك ة َّ ن؟ كم مر ْ أت ري تك ْ قذ ْ أن ة َّ سد؟ وكم مر ȋ من فم ا تك، ْ ر َّ نو ْ ة دلل َّ لتي؟ وكم مر ْ يّ طف َّ تك على الط ريق؟ ميذتي ْ آه! يّ تل بة ْ العذ ! 1 ثقي ؛ َّ كلي علي َّ ب، وات ا طي؛ ْ أل ف ت ع ْ س تع ال؛ ّ ب ū ل "ا ْ ج ȋ ّ ري بب ّ بش "؛ ا ْ ا؛ كتسبي ل ً ن فوس ين، ّ ، أحب َّ توقي إل وثقي ب؛  ا يا! ْ لكنيسة ستح 19 أ يلول، 1990 بي ْ ل َ قـ َ ي و ِ س ْ ف َ نـ ْ ، خذ ِ بي َ ر مي َ هما في ص ْ ع َ ض َ و ِ م َ ك ِ ب ْ ل َ قـ . ِ س َ د ْ ق َȋ ا ت ْ ت ق ْ لتي، كم اش ْ آه! يّ طف ْ أن ْ أس عك ت قولين ْ ل من جديد هذه الكلم ات! ت ْ كم أش اق ْ أن أ ْ سع هذه ا لكلمات واحد! ّ قلبكل ْ من 20 أ يلول، 1990 ؟ ِ بي َ ر أنا هو؛ ين؛ تع ّ تع ال وع ز ع ْ ال وأن تك ْ خلق ْ ش ين؛ أريي ن؛ لق د ȋ ْ ستطيع أن أكون الوحيد زعي ْ تك لت ن ْ بك، لقد خلق ْ في ق ل َّ واكي ال ْ أش ت ك لتك وني ْ خلق ْ جس دي؛ لق د ْ تق ت ْ تي اخ 1 أ ّ ا إلى حد ً ا فرح ً لوء ْ كان يسوع م ه كان ي قول َّ ن هذه ت عال! ْ الكلمات بصو ل ي َّ ، ت قب ّ ل ي ح بي َّ الَي ام؛ ت قب َّ بي؛ أحب ك ح تّ ْ ذبيح ة ق ل رفتي، ت ْ مع ْ ل ي الح ن بص ب َّ قب تق ْ ه ا بح ْ ظ ري إلي ْ ولا ت ن ار؛ س ي ْ تكأ ْ كب ي، بطاع ة، وش رب ّ ت ص ليبي بب ْ ل َّ لق د ت قب الث َّ حتّ م ماء؛ َّ ضي الآب في الس ْ ر ȋ ، و ّ ب ū الة، بدافع ا ت د ْ بع ْ ب ك لك ن ّ أؤد ّ إني ال؛ يّ ابن تي، ْ إن ْ أص َّ ت إل ْ غي مين؛ َّ ت ت عل س ن ْ عي عي ْ اي ت ر ت ْ ك بس ان ر مرار ْ ، تَ انك س وتبارك ان ك؛ أنا م ن يب ث ْ ك ȋ ك ا ر، ل ذ لك لا ت افي، يّ ن تي، فاس ولا؛ ْ اب لا ت ذي َّ دي بي ال ْ افي ت ي و ه ك ّ ج وي، ْ ن عت ْ م ال ورو ْ ا ل ك عظم ة أع ً ه ر ْ مظ ه ا، و كن و بي، و ْ ز ق ل نار الآكل ة؛ ّ ح بي ه ل ا؟ ً تك يوم ْ خ ذل ه ل ْ قاوم ت ن دا ءاتك ت ب ْ دما كن ْ عن ؟ َّ اجة إل ȋ - تها ا َّ أي مم الباركة، والش عوب البار لي Ŭ كة، وا قة الب كن ْ ف أم ْ ا كي ً اركة! إذ ت ْ أن قاومي ّ حبي ي ّ وتضل ب ْ لتص ط ْ ي َّ للش ً لة ْ سه ً حي فريسة ان ب دعائ ْ ك اس ؟ ً ي بطلا ذي َّ فالروح ال فيك، أيها اليل، ه و رو ٌ ح متم ٌ د ّ ر ، ق ا ً ائد إ و ْ شه ً ا لتعيشوا حياة ً كم جيع َّ يّ ان ً ة َّ ي ، حيا بلا هدف ً ة ، ، ب ً كافرة ً حياة دلين القداس ة بلف ساد؛ آه، أ ن ْ ي ها اليل! أي نك؟ ْ ن وب ي ْ العلامة ب ي ْ ماذا ف عل ت با؟ ن ْ أي إيم انك ب؟ سك ْ ت لن ف ْ ف سح ْ كي ْ أن هب ح ْ تذ َّ تّ ال َّ ت ّ ؟ أ خل ّ ي عن ما ْ ر ما ت ق ْ ه بقد َّ أن ً لا ْ ت ق ب ْ سع تب م ، ّ ن ب ر ذل ْ قد ك تب ْ سأق ك؟ ْ من ا ب ْ ستين ّ ك مت فر ْ ن ي ْ عي ْ فظ ْ ح دون أ ْ ن ْ ت ن ن ْ ظر لا يم ولا ً ة لي ْ ا:"يّ طف ً ؛ عساني أقول يوم ً رة ْ يس ، أ ً لا ْ ه بك ت ْ في ب ي ً ئً ّ ا مهد ً ر ْ ت ل عط ْ كن ْ أبيك؛ لقد ؛ لق حف ْ د ت شريعتي ْ ظ ت بلقداس ْ وعش م ْ ت مث ْ كن ْ ة؛ لقد ً را و ْ عم ْ أط ت الفقراء؛ تعال س ْ م بن ف ْ لي، وار ْ ا، يّ طف ً إذ ك ب ْ ين ذراع أبيك و ْ ي ْ عش ا و ً دائم ا ً أبد بي؛" ْ في ق ل 