الحياة الحقيقيّة في الله

442 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 46 ْ ن َ أ ، ِ ا في الب ً د َّ د َ نا م َ د ِ ح َ تـو نا وفي م ِ ، في إيمان ِ لب َ لق ِ ب نا. ِ ت َ س َ ار لتي ْ هذا، يّطف مي ّ ت عل ْ ، ما يَب أن ْ هم أ يؤ ْ ن منوا به و ما علوا؛ ْ ي ف ْ نعيهم أن ْ ت ق ْ يَب أن لك ، ْ ن يّ ل ْ طف تي، سيكون تدا ْ غون، بسبب اع ْ لا يص ْ هناك من دهم بذاتُم ؛ فهؤلاء بي؛ ْ قلون جدا على ق ل ْ اس ي ث َّ الن إ َّ نه ي نقصه م ال واضع َّ ت لهم ْ ة؛ ولا تَ َّ قيقي ū مة ا ْ ك ū وا إ َّ لا ق ٌ ناعات م ْ مب ٌ عادية ٌ ة َّ ني رفة" لا تَت بصلة إلى ْ على "مع ال ر ْ ع فة، في َّ حين أنْ م م والإدانة، والح ْ ك ū خذون ب ْ يأ َّ اجة على كل مات، مثيين مسائل بلا انقطاع، و م ْ غي ْ لكن ر ْ دكين ً أبد ا مع ذلك م َّ أنْ لتي، تَ ْ ب؛ آه، يّ طف ّ فريسة الجر َّ ملي هذه ال صعوبت لي، فكل هذه لا تكون بلا ج ْ ج ȋ و ْ ا د ى: فست ً ن يوم ْ ي ه ... تعال الآ ْ ا لوج ً ه ْ النور وج ن و ت ْ اس تعي ْ م وب ّ ببي ناني؛ صتي إلى ْ بي وأن ْ سك على ق ل ْ أريي رأ نداء ū ات ا ؛ ّ ب ا ؛ َّ تهجي في ْ ب تهجي في بائي وفي ْ اب ثرا ئي؛ لق ت ْ خر َّ د اد هذا الغن لك، أ قودك ȋ ، يها اليل َّ إل بس ّ ب ū لاسل ا ؛ َّ م ن ال ز ْ دك م ْ وإذا س ألتموني: "ب ع ص من س ْ تح ل ه ذه دث ْ ا تَ َّ جوب ة؟" ف أجيبكم: إنْ ْ ع ȋ ا الآ ن؛ ف ا ْ ض م ن ْ لب ع كم د ْ ع أق ْ سع وا وق ْ ق د َّ ب َّ ال ر َّ امي؛ إن َّ ال ذي ت لتمسونه س تي ْ يأ ْ ذي ت توقون إلي َّ ؛ وال ً أة ْ عليكم فج ه آت؛ لذ لك أقول ل : ْ كم لا تقاوموا ر ْ ذي سيأ َّ وحي القدوس ال تي الآن بك ت َّ امل قو ه ذي يلف أم َّ كف ن ال وت ال َّ ليحل ا ك م، م ً انع ع كم رؤي ة ْ ن ة م ع َّ زل بكام ل الق و ْ الن ور؛ س أن ز روح ي ْ ن ȋ ع قن اع الخ ذين ت غ َّ رد الباعة ال ْ ادعين وأط لغل وا في م دسي؛ ْ ق ّ حو ْ ل ، أ َّ ك إل ْ ن ي ْ عي ظ ر ْ يه ا الي ل، وان الف رح الآ تي علي ك في القريب العاجل؛ ص ّ ئه ليس فقط ليخل ْ زل بل ْ فروحي القدوس سي ن الب زل ْ سأن ْ ائسين بل ا ً أيض عيد البصر ȋ ، نونة ْ ي َّ للد إلى زع ال ْ يان وأن ْ العم م َّ ذين ي قولون إنْ َّ أولئك ال ْ بصر من صرون ْ ي ب ؛ َّ وأولئك ال م حكم َّ عون أنْ َّ ذين يد مون ّ اء ومت عل سأ ْ ربك أ ْ ولا من ْ رفوا من هم ْ ي ع ْ هم بيث لن ين أتوا؛ ا َّ ق ū ين وأ ّ تحق ْ ه غي الس ّ أقول لكم: سأف ق عونْم ْ ذين تد َّ ولئك ال أ هم ْ من ً رفتي، جاعلا ْ فهم بع ّ ئ هم وأثق ّ ت قرين سأنش ْ بياء ومَ ْ غ جبون ْ ذين ي َّ زوا أولئك ال ْ ، ليخ ّ حق ْ لصين لل ْ تلاميذ م هم ملكوتي؛ ْ عن فأنا ْ أقول لكم بق ْ وات سيس ْ م ȋ ا َّ : "إن ونكم إلى ملكوتي؛" 1 متي أت ْ روح نع َّ إن ى إليكم، على أ ْ بوابكم، ل كم لَ َّ كن تريدوا ْ أن منوا بعجائبي ولا ب ْ ت ؤ ْ عجزاتي، وم ع ذلك فا َّ ل ذين بوذي ْ ت قرين ومن ْ تبونْم مَ ْ ت ع ْ مُتمعكم، آ منوا بتوا ضع وبرارة ؛ لذلك س ّ وبب Ŭ أعيد ا طأة وأقيم ت ْ الو ىكأ مدة ْ ع َّ زني الش ū ، ْ نور؛ لكن ْ من َّ ديد، حتّ بعد ْ أن ت روا هذه العج فضون بس ْ ائب العظيمة، ست تمر ار أ ْ ن ت غ ي ْ وا رأ ّ كم ي فيهم و ْ أن مال الإلَ ْ منوا بع ْ ت ؤ َّ ية ا َّ لراه نة؛ لذلك أقول لكم: زع ْ ملكوتي سي ن َّ "إن ب ف قراء، ْ طى إلى شع ْ كم لي ع ْ من زوا ّ يمي ْ رفون أن ْ إلى أناس لا ي ع يسارهم ْ يمينهم من فلهؤلاء البؤساء ي الديد ْ نح اس ْ سأم "  يّ فاسولة محي ْ دس، لا تس ْ ق ȋ قلبي ا ȋ حد أيّ ْ كان أن تك ْ طي ْ تي أع َّ لبك الوهبة ال ْ يس ؛ ، ِ بي َ ر ِ ا هم ْ ع َ نـ ْ م ْ ن َ أ َ ك ِ ل َ ذ Ņ لوا َ م ْ ع َ يـ ن ِ . م ذاتي لا َ أ طيع َ ست ا ً يئ َ ش َ ف نا َ أ لم! ْ ع َ ما تـ َ ، ك ٌ ة َ دود َْ مُ 1 ماء. َ تم الك ْ نـ َ أ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=