الحياة الحقيقيّة في الله

440 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 46 ّ ل مبادلة حب ّ كمتسو ً مة ْ ... بس . ا ً .. ندم .. ا ً . تَسر ... ه أ َّ إن نا: القل قدس ȋ ؛ ب ا ذكي هذ ȋ رى ْ أخ ً ة َّ أجيء مر ّ إني ه الش علة ا لحتضرة في بكم، ف تص ْ ق ل آ ّ بح نار حنان وحب كلة؛ أ نزل ȋ كب ْ س كنوز قلبي َّ رة كل ْ بوف عليك، أ َّ ي تها ا َّ لبشري ة، وأني ا ذين ما َّ ل لام وظ َّ زالوا في الظ الوت؛ ّ ل م ّ حط ȋ أج يء أب واب س جونك، وبش علتي، أ هر ْ ص سلاسل خطايّك؛ رك وظلم ك ْ أس ْ رك م ن ّ ح ر ȋ أج يء وأ ض ع ح دا وي ْ لاعت ك؛ أن Ŭ ْ أن ص ك، أيه ّ أخل ا الي ل َّ ، ح تّ ول و اضطرر ت ْ أن حرا َّ ك إلى غاي ة الص َّ أجر ك ȋ ء مك ّ ل ا ً ، مظه ر ْ ل ك جفاف ك، وكي ف جس دك بكامل ه م ٌ تل ئ بلظ لم ة، ل Ŭ ته ا ا َّ صك؛ آه! أي ّ خل ȋ س أفعل ذل ك يق ة! َّ م ا ال ذي لا ȋ أفعل ه جل ك روح ي علي ك وس َّ ... إن يس ت قر ع لي ك ا؛ لذا، ً ا أبد ً دائم ا تحوا قلوبكم و ْ ف دعوني ْ أغمر كم بنعمتي؛ تع الوا واس تم تكم م َّ دوا ق و ، أ ّ ل ن ّ ص وا جذو ، إ َّ ركم في ْ ذ م اذا س تفعلون في ي وم المحن ة ْ إن ْ كان ت ج ذوركم ن يل ة؟ ف ْ تلعكم عن ْ يح وي ق ّ س ت زعزعكم ال ر الع اص فة م َّ ، ف ت تحط أغصانكم مثل زجاج دقيق؛ ْ يم ْ لا، لن كنكم البق ا ي اء؛ ْ ء أح إ واغت ن وا بكن وزي ل َّ ا تع الوا إل ً ذ كي لا تضم حلوا؛ تع ال وا كم َّ إل ا أن تم، لا تنتظ روا ْ أن تص ب حوا ق يسين ّ د تت وا َّ حتّ ؛ َّ إل كم ا أن تم وس أغفر َّ تع الوا إل خط ايّ كم وأ ر ّ طه ن سكم؛ ْ ف حينئذ أ ْ ل اس ْ ج ȋ تي َّ بسكم ألوهي ْ ل ي القدوس ئك ّ هي ȋ ، م ، أن وي ّ ب َّ لقرانن ا الروح ي؛ أنا، ال ر أ ْ ن أق تن ب ك، أيه ا دي ْ الي ل، في مُ ّ تي بكل َّ ، وأجعل ك خاص يت ْ ك؛ أن وي ْ أن ري ق و َّ عل ك تَ د الط ْ أج أق ود خ ْ أن ط اك خ ارج ا ل دروب ئك لتكون ل إلى ّ جة؛ سأهي ّ الت عر أب د الآب دين؛ ا َّ ا كل ً ماء قاطع َّ ليوم، أنن من الس َّ الط ريق ح َّ تّ حة، لك َّ والر ّ ب ū أبلغكم بدافع ا ، ْ ن في الوقت ن ْ فسه، سي متأ ْ ن ف الو َّ حتّ ٌ وحزينة ٌ مة ّ ل ت، ّ ȋ ني ْ وجد ت خرافي د، وبعضها َّ ت بد ْ ونعاجي، بعضها قد الآخر ق فق ْ د، د وبعضها ا ً أيض ئً ّ ه الذ ْ قد الت همت ب الت ي ّ خف ة تَت جلو د ملان؛ لذلك، لا ت تفاج ū ا ؤوا بزيّرتي لكم َّȋ ، ن ّ ه، مع كل يوم يمر، ستونن أ كثر فأكثر إلى أ ْ ن تقابلوني ا لو ً ه ْ وج ه؛ ْ ج َّ هزم كل ȋ قدة َّ سأجيء بنار مت ا ذ َّ ل ين لا ي عتفون ب كإله لَم، وأقول لكم: ا ت ي ْ لوق ضيق، ا اع َّ لس ات ضي ْ تَ ا قريب مع َّ دي سيكون عم ْ ويوم مُ كم؛ لا تكون وا أحد ذين يقولون َّ ال ا، أين هو هذ ً : "حسن ا الج يء؟"، " أين هو هذا الوعد؟" - ووعدي على ٌ فمجيئي قريب وشك أ ْ ن ر بفض َّ تظاركم سي قص ْ ق، وان َّ يق ل صلو ّ ات أم َّ ي النضمة َّ ؛ وحينها، يّ أحب َّ يسي ّ إلى جيع قد ا ئي، وأنتم في هذا الا و ū نتظار، تصا ا وعيشوا بقداسة لكي أ جدك م بسلام؛ ؛ ل ّ ا جدا الآن كحب ً سأعود قريب ّ كل شيء نْ ، وفي ٌ اية ا ً م عليكم جيع َّ يّ ȋ أحد ا ْ أن تَيبوني وت ؤدو ا ل حسابكم ؛ لذا، ماذا سيح طأ Ŭ شرار وا ȋ ل ب ة؟ وماذ ا سيح دث ذين َّ لل يستمرون في إهانتي؟ أنا أ ٌ مين و ٌ صادق دي ْ ووع أبطئ ْ ق؛ لن َّ سي تحق ؛ ȋ ع خ ْ معون وق ْ ر ما تس ْ ه بقد َّ ن طوات ّ بي َّ الن الكاذب وجا ض، بكث ْ ر ȋ ه ا ْ عته على وج ر من ذ لك سأ عكم ْ س ع خطواتي ْ وق أنا ȋ الآتي سح ب ْ م دمي آثار ّ سهم ا ذي َّ ل م لكم؛ هذا الت ْ فوه وراءهم كطع َّ خل ّ مرد وجا عته يزده رون ا بلباس رئيس الكهن ً ّ الآن، متست ة: متس ا ً ّ ت هر ح ْ بظ ل، قيقة، ليخد ū هر ا ْ ا بظ ً ّ متست ع كثي ين وي قودهم جي ا إلى ً ع موتُم؛ بكلمات مباشرة؛ ْ م بمثال، الآن، لكن َّ لا أتكل ّ إني ȋ أتت ا ْ لقد تي فيها َّ لنة في الكتاب، ال ْ منة الع ْ ز ȋ منة، ا ْ ز

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=