الحياة الحقيقيّة في الله

44 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 9 يطلب منك ذلك؛ ا سحي ل ب ْ ن أ ستعملككما أ رغب؛ اسحي ل ْ أن أ لك؛ ّ قب (بدأت شك َ أ َّ ، ظان َ أ ً ة َّ نه ن الممكن ِ م َ أ ْ ن ي َ كون ي َّ الش طان ذي يُ َّ ال ل ِ او إسق َِ اطي ب َ ح ِ ف ِ د خاخه.) أنا ب َّ الر يسوع السيح؛ لا تافي؛ ( بقيت على حذري. مع ني َّ ن َ أ َ أ َ ل ْ كن َ أشعر بل َّ شي ن ِ طان م َ ح َ ، بقيت أ Ņ و شك.) لا تافي؛ َ ( ل أ ْ ستطع َ أن " َ أ َ تـ َّ ر َ ح َ ر" Ņَّ ؛ عاد إ الشعور َ ب ني َّ ن " َ كأبرص" َ ا، ول أ ً د َّ مد ك.) َّ تَر هل ت علمينكم أحبك؟ َ نـ َ ع َ م يّ يسوع، أ علم. لتي؟ ْ فضين ق ب ْ ا، لاذا تر ً إذ 1 ني َّ ن َ َȋ لا أ . َ منك ً ستحق قبلة فاسولا، أ لَ أ ا ً لك سابق ْ قل إ َّ ن ك يَب أ َّ لا ْ ت ر فضي ل ا؟ وباذا أ ً شيئ تن؟ ْ جب َ ب ني َّ ن َ لن أ َ ا أ ً شيئ َ لك َ رفض ا. ً بد ن عم، لاذا ترفضين ق ا؟ فاسولا، لا ترف ً بلتي إذ ضين أ ا؛ ً بد عندما أ ا، يكون بداف ً طلب منك شيئ ع ū ا ّ ب؛ اسحي ل بت قبيلك، اس حي ل بذلك! هل ستقبلين الآن؟ تعال َّ إل واشع ري بقبلتي ، قبلة ة على جبينك؛ َّ إلَي هل أنت ة َّ مستعد ؟ 2 أ حبك؛ 1 يسوع َّ ن َ كثر، فهمت أ َ ة سنوات، عندما عرفت يسوع أ َّ د ِ بعد ع ثل القديسة جرترود وغيرها. ِ معه، م ً حَيمة َ كون َ أ ْ ن َ مني أ ِ كان يعل 2 َ ل َّ قب ة. كيف َ هج َ ن الب ِ م ٍ الة ِ روحي بِ َ تك َ يسوع جبيني، ف طيع َ ست َ أ ذلك َ شرح . وفي َ اليوم ْ ي َّ الت ِ ال َ ي ْ ي َ ، ش َ ع ْ ر ِ ت ب َ نـ ْ ف سي فارغة، شف افة كالزجاج َّ الن ظيف. ْ في نف َ لقد ترك ِ س ٍ ا بسلام ً ي شعور ٍ فائق؛ وبدا َ تـ َ نـف ِ تق ر َ ه يُ َّ سي وكأن َ ئ ويغمر جسدي ك Ŗََّ ِ ل ً يا، وك ني َّ ن َ أ َّ و َ تَ ْ لت ń إ نقي. ٍ هواء ، 20 آذار 1987 فاس ولا، دعين أق ا ً ل لك شيئ ؛ أح ّ بين ح َّ تّ ا ّ لنهاية َّ ن ȋ وسأ ً هاية ستكون عذبة ّ الن كون معك؛ َ كم أ َّ تعذ َ ك َّ ن ْ ب ! َ ت عذابتي س ْ لَ تذهب ى ً د ؛ رتكم م َّ لقد حر ن ا َّ لش ّ ر؛ َ أ ا ً رغبكثير ْ ن َ أ َ ا، أ ً سعيد َ تكون ه َّ قل في ب عض ا . َȋ حيان أنا عندما أ ٌ سعيد كون بين أ ح َّ ب ائي؛ ل َ ه هم ي ِ سع ؟ َ دونك ن ع م ي َّ م، إنْ ّ ففون من حزني؛ ِ م َ ن الـم ِ ؤس َ قبل أ َ ن لا نكون َ أ ِ ف َ ي سنة ك َ لف ي نك َ معك َ ون . ابنتي، أنا ا ب ً دائم ينكم؛ َ يسوع، منذ أ ْ ن ني َ ت ْ ل َّ قبـ 3 َ أ شعر وك ني َّ ن َ أ " ٌ ذائبة" ، وك َ فيك ني َّ ن َ أ َّ حت شف َ صب َ أ اف ٍ سكينة ِ الة ِ ة، بِ لا ت ق َّ صد ! وك ني َّ ن َ أ فارغة. .. فاسولا، أنا لام؛ سأ َّ هو الس منحك دائما سلامي؛ ادمُي كيانك ب و َّ كل أنا أذيبك َّ في؛ آه يّ فاسو لا، تعال د ً ائما واشع َّ إل ري بسلامي؛ أ ت م ْ ما زل ْ س َّ تعد ّ لتجعلين أن ً ة يك؟ َ نـ َ ع م يّ يسوع، ا. ً دائم ن عم، اتر كين حرا ب ن أ فعل بك ما أريد؛ سأصنع منك ا ً س َّ ا نقيا ومكر ً كائن ، ȋ فقط جل منافعي؛ ستقاومين ا لحن بق َّ و تي ومن أ جل منافعي فقط؛ ستكون كلمتي كس اقية ري وت ْ تَ َّ ت سع، َّ ثُ رع إلى أ ْ تس ن تفيض و َّ تتحو ل إلى مَيط، مَيط سلام وح ؛ ّ ب ا ً (لاحق :) فاسولا، لاذا لا ت س ّ بحينن أ ا؟ ً بد أنا ا َّ لرب َّ ال ذي أنقذك من الظل مات؛ أدرك ي م ْ ن أنت: أ نت م ْ ن أكثر ال خلوقات ب ْ ؤ ا، لا بل أ ً س نت أ سوأها؛ 3 ً مساء ِ هرة َّ في الس

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=