الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 45 ا ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū 437 ط َ خ ايّنا. م ً أغفر لك؛ أغفر لك، بدلا ّ إني ْ ن أ ْ ن أدع غضبي يل كونة ْ وغي مس ً عليك... كنت خراب ؛ كنت مشهور ً ة رائك ْ بصح ؛ كنت مثل حديقة بلا م اء ، وأ نا، م ثل مُرى مياه ج ت إلي ْ ارية في حديقة، أت ي ك ȋ روي ترب تك؛ م ْ تك من ْ تشل ْ ان ي؛ أ ّ الب عدو فلتك ȋ ا سد ْ بحت ْ وأص ْ ورح ّ ، بفضل حبي ً ة َّ أرضك الآن جن تي ا َّ للام تناهيين؛ - أنا ي؛ ْ صك ويسوع هو اس ّ مل ا حي ل ْ س ْ أن تب ْ أك الية ل َّ سالة الت ّ الر ... 1 أمامه، وأمامه أضع ٌ ، قائم ّ ب َّ أنا، الر ا وم ً نار تيار؛ يستطيع ْ ية الاخ ّ أعطيته حر ْ ؛ لقد ً اء ْ أن يده َّ يمد ّ أدو ّ له؛ إني ّ ن و م ا ي فض نك لا مال ه؛ ْ أع ْ م ن ن ص دقه ّ أدو ال واعي والباش ر تَ اهي وك ذلك ع دم إخلاص ه ال واعي والباش ر ن وي؛ "أ ج ّ ف أؤج َّ في الج يء إل ْ س رع ش علتك؛ ا! ً محل س ريع ْ ش علتك يض ْ ي ل ديك م ن ّ فالقلي ل الت ب ق أحبك حب عم برعايتي؛" ْ ك ت ن َّ لَا؛ إن َّ تي لا حد ْ ا أزليا ورح - بينكم، اليوم، يقولون ْ كثيون من : ، ْ لنشرب ونَكل ا نوت"؛ لا تدعوا أ ً اليوم، ف غد ف ْ ن سكم . .. عودوا إ لى ، َّ بلوا إل ْ رشدكم وأق أنا إلَ كم؛ أ ْ ن ت طيعوا ش ريع تي يعن كم تَبوني، وكل من ييا في ا َّ أن ّ ū ب ي َّ يا في ت ب ْ ؛ لس اجة إلى فلاسفة وحكماء عصركم، ولا إلى أ ْ سياد؛ أنا باجة إلى الضعف ... إلى ر ْ الفق ... إلى الب ساطة .. . أترين؟ ستأتي أ َّ يّ فيها أضع شريعتي في ق ٌ م لوبكم؛ أج يء في أ َّ يّ ȋ ء ا ّ هي ȋ حة هذه َّ م الر ر مم، ّ وأذك هم ب قاد ّ ني ٌ ر ْ أن ȋ ر بطنكم من ا ّ أطه َّ مال الس ْ ع افلة و ْ الي تة، القادر ة ْ أن ȋ يان ا ّ كم إلى الن َّ تَر ة؛ َّ بدي - ل َّ كن ق لب هذا ْ اليل قد ا و ً أصبح غليظ م ب َّ أتكل ّ رغم أني صراحة إلى ا مم، فه ȋ ي ما ؛ تعال، خذي ص َّ غي إل ْ زالت لا تص ليبك و بعي ْ ات ّ ن؛ إني وة ت قومين با؛ ْ خط َّ أبرككل 1 شخص من رودس.  ( ń ا، إ ً لاحق َ جَ : ِ غيرة َّ الص ِ لاة َّ الص ِ ة َ اع ) دعيت منهم كثيين إلى ْ لقد وليمتي، قليلون جدا َّ الر اغبون في الجيء، 2 لذا أقول لكم: ا ذهبوا الآن نو الفقراء! ا ماتوا، ْ يان! ستجدون بعضهم قد ْ ذهبوا نو العم ت جيعكم ْ ض ْ أنْ ْ لا تقلقوا، فسأقيمهم؛ لقد ْ لكن ض آخرين كثيين م ْ وسأنْ طلقوا نو الفقراء ْ نهم؛ لذا ان زل! ْ كم ملتُ من َّ دوا من أن َّ والرضى وتك ذين َّ هش ال ْ ليد ك إلى ول ً لا َّ ين أو ّ عو ْ انوا مد ي رفضوا ْ متي، وقد يأتوا، ْ أن يان قد ْ لرؤيتهم العم تعادوا بصرهم والفقراء قد ْ اس ت ن ْ اغ وا ْ بعرفتي! والوتى قد قاموا ياة! ū إلى ا ا ت نوا ْ غ ث رو ْ من ا محل ْ تي ولا تض وا! ك ونوا ثا ْ بتين واع ملوا دي ْ لمج ... أ ولاد، ȋ يها ا ا وا أ ْ مَ نا َّ ني تك َّ م؛ إن ملكوتي ب ْ جدا الآن؛ كونوا غيورين وات ٌ قريب عوا ك لمتي، فظوا ْ اح أ موا َّ وت عل ً ة َّ فسكم نقي ْ ن َّ تَ ْ أن حوا ل كي يي ا روحي فيك م؛ - ȋ تتكم، يّ ملائكتي، ليس ْ لقد اخ َّ نك ْ تس ْ م تحقون ȋ ْ بل د ّ كم ف قراء وبئسون؛ مُ َّ ن وا بع ْ د اس ي بلتقائكم دمتي؛ Ŭ ȋ ا ّ كونوا ناشطين في كل عمال ال ا َّ ص ū ة - أنا معكم ت؛ ْ الوق َّ كل  3 أ يلول، 1990 ( َ من ń مي إ َ ه ينت َّ ا. إن ً كاهن َ قابل ȋ ت ْ ب َ ه َ ذ م َ عل َ ، وأ ٍ ة َّ هباني َ ر ٍ ة َ م َّ ظ م س هذه ال ِ لاب َ ا هي م ـ أيته َ الباب ور َ ح ِ ة. عندما فت َ م َّ منظ َ دتني أ َ ج َ و ْ ئت إذ ِ فوج ً س ِ دو لاب ْ ب َ يـ ٍ خص َ ش َ مام َ ا م ً ة َّ نكري َ ت َ س ِ لاب ة! ك َ ريب َ غ َ كأ َ ا و ً كي َ يل َ ل ً طويلا ً دي رداء َ رت َ ي َ ان َّ ن الس ِ ه م َّ ن اتان. 2 ا وأرشمندريي، ً د ِ ي جي ِ عروف َ ة م َ ن َ كه ٍ رات َ ة م َّ لاة عد َّ جَاعة الص ْ ت َ ع َ د َȋ ا َ دون َ هم كانوا ي َّ وكذلك رهبان معروفي، لكن غير مبالي َ عذار بي. َّ ذ َ ب. وكانوا مه َّ الر ِ برسائل

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=