الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 45 ا ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū 435 أ ّ عن ٌ روف ْ مع أ ّ ني ٌ وصادق ٌ مين 1 وأ قول لكم: ا ل ْ لعد سينتصر؛ أمام ً هولة ْ بثي مذ ْ لا تندهشي، يّ طفلتي، لا ت ل ȋ ، ظة ū ما أعطيتك لتكتبيه منذ ه قد أنبئ أ َّ ن كنيستي َّ ن في أ َّ يّ كان ٌ مكم، سيخونْا واحد م ا ً تي ذاتُم، تَام َّ ن خاص مثل يهوذا، وأ جحوده َّ ن ا سيأتي من داخلها، وأ ه َّ ن سيخون لَم روابط ْ ذين شاطروني طعامي، وكانت َّ ن ال كلون؛ ْ معي، ومعيكانوا يشربون ويأ ا جدا الآن، كل ما كان ً قريب ْ لكن مس ً تور ا س يك شف قلت ْ وما قد ه بمثال ا سيصبح ً ومُاز واض ا؛ ً سأكشف ح أقوال الأثورة وأمثال فقراء؛ ْ لل وقبل ْ أن ي زول هذا الي ل، َّ فبقدرتي ومُدي، سأصرع الن الك َّ بي َّ ذاب؛ كل م ا يقوله َّ الكتاب القد س يَب ْ أن َّ يتم إلى آ خر نقطة ؛ لذ ْ لك قد ك ص هذ ْ بعد فح َّ شيء حتّ َّ تكل ْ ت ب ه ا َّ لر سائل، ت همون ْ ف حرف، وأ ّ ة كل َّ دليل صح هذه هي ك َّ ن لماتي ن ْ فسها تي َّ ال ا بن ً لكم جيع ْ أعطيت ْ عمتي؛ لقد أتيت ك ْ ذ ȋ ū ي شعلة ا ّ ب الرتَفة هذه، قبل ْ أن ّ يطفئها كل ً يا ال بي َّ ن اب؛ َّ الكذ (راح كي.) ْ ب َ يسوع يـ ... ه ي َّ كي، هذا صحيح؛ فإن ْ أب ّ إني قيم في بيتي وبدل ْ أن م ل ّ يقد نوع ّ وذبئح، يستعيض عنها بكل ً قرابين عطرة َّ أشكال الش ْ من ّ ر ّ ر ّ تي وهبها له الش َّ ال ير: ا َّ لد نس، الا ب َّ ختلاط الخل يان ْ م، عص ْ لآداب، الظل شريعتي، اء... فمه ي َّ خص ȋ ر بدم أنبيائي ا ْ لاعة والسك Ŭ ا ذيع بلا انقطاع ت بجح ȋ اته وتَاديفه في أطراف ا رض رب عة؛ ȋ ا ترج من هذا الفم ذاته؛ أ ٌ ة َّ حق ٌ ولعنات ٌ زائفة ٌ بركات عرف ْ شيء عنه، أع َّ كل َ يبل ْ ه لن َّ ق وأقول لك: إن ْ رفه في العم ا ً أبد احة؛ َّ مكان الر أنا ى ً ب سأمنحك، يّ طفلتي، رؤ َّ الر أولئك ْ سه دم كثيين، وعن ْ ذي يمل على ن ف َّ عن ال 1 رؤيّ .12 :19 بدونه ْ ذين ي ع َّ ال ؛ 2 الب ْ وق ّ فيكل ً ية ّ ، مصل ً ثي يقظة ت لتنال ا ْ لقد رة على أ ْ ن َّ بق رب؛ أصغي إل ً بث ي بثق ة واقف ة ْ ت ل : خ ط ايّ ه ذ د ّ ا التم ر ماء وأ َّ ب لغ ت الس ْ ق د ع دالتي ب ْ ثارت كمله ا، م ً ص حوبة ً بس سي، لاضطراري ْ ى لامتناه في ن ف ْ أن أدين ه هو وق طيعه بكامل ه؛ - خلقه م أب ببهج ة و ْ لق د ح ّ ب عظ يم، وأنا سيكي أفتدي ْ يت بن ف َّ تهم وضح ْ ب ب ْ أح ل ي ب رار س ف ق ȋ ط ا ت حي اتي ْ ب ذل ْ ا؛ ف ق د ً ش رار أيض ȋ ب ل ا ȋ له م؛ ْ ج ه، َّ لكن ، ه و وج َّ مقاب ل ذل ك، ق د انقل ب عل ي اعت ه ، بكام ل يهم ْ إ وع م يلاشون إيمانْم َّ نْ ... َ ( راح يسوع بكي َ ي من جديد.) ... ويقضون على عهدي إلى أبد الآبد ين .. . وهدف ه ْ أن ȋ س م ن ا َّ ف الكت اب الق د ّ ي ر َّ ول ح ا َّ تّ ّ لن هاي ة، و ْ أن ح ْ كلمتي، من حق ائقي، من ْ يَعل من كمتي ولغ ة صليبي ، نظ ً ة َّ عقلاني ً ة َّ ا ي رن، نظري ً ج ْ ص ن ر ة َّ ي فلاس ّ فة، مقل ا ً د ع اليم َّ كم ة، وب ذه الت ū ا ّ الفارغ ة ي غ ذ يكث يين و ي ق ودهم إلى م وتُم؛ - د "الب ّ ح، يقل ّ بفمه الت بج شرى ال َّ ص ū ا ّ ة"، ويقل د قيامتي تي َّ وكامل ألوهي ؛ آه! زمن تَ ارتك ينته َّ ي عما قريب، فالباع ذين كانوا يتاجرون َّ ة ال معك و ّ يزو دونك بفضل أنواع البضائع مون َّ سيحط وسيتا َّ ع الناس لمصيك؛ يّ ابنتي، اقرئ قيال: ْ ي حز ؛28 ؛ وعلى عرش إله ٌ إله ّ ، قلت: إني ً ا كبيّء ً "منتفخ لا ٌ جلست، في قلب البحار؛ وأنت بشر ، جعلت ٌ إله ْ ن ف سك مساو ً يّ للإله؛ ها أنت أحكم من دان ل؛ وما من ا؛ جعت ً ر ْ حكيم بكمتك؛ بكمتك وفطنتك اقت نيت يس َّ ا وفض ً ذهب في خزائنك؛ بكثرة حكمتك في متاجرتك ً ة 2 رسالة ń إ ْ ظر ْ ان ، 3 أيلول .1990

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=