الحياة الحقيقيّة في الله

434 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 45 ȋ ، ة َّ ا بسهام سام ً ترشقون بعضكم بعض ه ليس لكم ما َّ ن أعطيت لقريبكم؛ َّ من أيّ َّ اليوم، تكر َّ م هابيلي حتّ ر هذه وام؛ َّ طيئة على الد Ŭ ا ل إنسان اشت هى مقتن أخي ه َّ ف أو كان ق اين؛ ل كم ْ كن ين؟ وك م از ّ ازداد الي وم ع دد الق ايني داد أ كث ر ع ث ال ْ دد أم عيسو؟ َّ احة ول يس إلا َّ بدافع الر ذلك، ت ى َّ ل ع ّ ن حقه في ا في ال ً ة، س اقط َّ البكوري ح ود؛ لم اذا لا تقت د ون ب ابي ل يس ين؟ ّ وتكون ون قد ْ أن وا يع ن ّ تَب ْ أن تعيش وا بق داس ة وبس ب وص ايّي؛ ْ إن ذي َّ ت ال ْ كن ت أن ت ح ّ س ب ن ل ي ً لا ت تشتهي مقتن قريب ْ ا ما زل ً ونْار ك، ألك ْ فأس أ ْ ن تتوب! و ْ إن س ألتن:"كيف أ ّ ني أش تهي مقت ن ق ريبي، أنا ذي َّ ال ت ل ك مقتني اتي، وحي اتي و ْ س َّ كر ش يء َّ ك ل ، كي ف َّ أن ن أش تهي مقت نيات ه؟" ف أقول ل ك: روح ك يش ت هي روح َّ عم بل ذ ّ قريب ك، تل ك ال ن تي وه َّ ات ال بته ا لروح ْ ه؛ لق د ْ يطان فخا لن ف َّ نصب الش سك، فلا ت ق ف ْ ع ي ه! أي ْ ن ب دأت روب وهذه العارك بين ū هذه ا ً لا َّ أو كم في بيتي، ْ إن يك ْ لَ ْ ن شيء ّ قب لكل سد الروحي؟ أراد ū في ا ق اي ً ن ش يئ ْ ا م ا ولَ ي عليه، لذلك ق تل أخ ْ صل اه؛ وعيسوك ان ي ريد ش ا م ا، ً يئ ت َّ بكوري ّ ى عن حق َّ ف تخل ه ليحصل ع لي ه؛ ل ديك لا ٌ م طمع َّ باعه، ل ذلك، إم ْ يمك نكم إش ا ت تج اهلون س عادة ق ريبكم َّ روه، وإم ّ لتكد ين ّ رجون مستعد ْ ا ت لقتله؛ ا أ َّ ق ū ق ول ل ك: ْ إن ك ان ل ديك م را ū رة ا س د في القلب، أو ْ ، ف لا تطال ب ٌّ ذاتي ٌ طم ع أب ا ً د بشيء ْ لن ف سك ȋ ، قيق ة في الك ذب ū ولا تَجب ا ه ح َّ ن يثم ا تَ د ا س د ū والطمع، تَد الا خت يّء والف ّ لاف والر تور؛ ْ لا تس في َّ تمر أ ْ ن ر َّ ذات ك تت أث ْ ! ولا ت دع ْ تط أ، ف ت ب ب َّ عي ْ ن َّ نهم الن بي َّ الكذ اب وهم أعضاء في َّ دار الش يطان؛ ف لا ت إل َ يهم؛ ص ْ ا مع عرشي، فيم ا بي نكم؛ ل ذا تع ال وتب ً زل قريب ْ سأن م ا دام لك الوقت بع د؛ تع ال، أ د ب ين َّ وت تد ّ نت التحي ، ف ت دخل بلباق ة إلى من زل ج ار ّ ر َّ ي والش Ŭ ا ك لكي تف تن ات َّ ات غبي َّ نسي ، ومنقادات لشهوة تلو َّ مثقلات بِطايّهن ȋ ا خرى، في مَاولت َّ هن ْ أن ن ْ لا يستطع ْ ن، ولكن ْ م َّ ي تعل ا ً أبد ؛ ّ ق ū البلوغ إلى معرفة ا 1 كم ْ أدرك ْ فقة، ولا تسئ َّ تثي الش أحب ك؛ ْ ك م ْ فه م تنيب اتي؛ أدرك ا لمج دي دون ْ عم ل أ ْ ن ȋ ؛ ً نة ْ ولا يم ً رة ْ تلتفت لا يس ك َّ ن ْ إن ، ستشاهد ً رة ْ نظرت يس ّ الذ ً ة َّ ئًب الفتسة مستعد ْ أن قك، و ّ عليك لتمز َّ ت نقض ْ إن ْ ، حف رت ً ستى حف رة ً ن ة ْ ت يم ْ نظ ر ا ً س عيد ْ لتس قطك؛ ك ن ا أيه ا الي ل، ب ا أعطيت ً إذ ك و ْ ش اطر غ ي ككم ا أش اطرك أنا؛ فن و، آه ٌ يكة اري وش ن ب ... عدي دون م نكم ي ين، ّ س يكونون غي مس تعد َّ ن ȋ عصرك م لا ي ؤمن؛ إ م لا َّ نْ م لا يرج ون ولا يب ون َّ يعب دونن؛ إنْ ن؛ ل ْ ق د اس تبدل قيقة ووصايّي بتجاد ū جيلكم ا يف؛ ا ب ū م ب ٌ فقود ي نكم؛ ْ ، ولا فهم ّ كم لا تعيشون حياة حب َّ إن تم م اذا تع ن: "مافة ّ ب َّ الر كمة"؛ ū هي رأس ا ْ إن خشيتموني، ف أنتم مب اركون؛ ْ إن تطيعون يتموني تس خش ْ أن وا الك تبلغ ال؛ م ْ إن ل و وأغم ū خش يتموني أس كركم بنبي ذي ا ركم َّ بغل تي؛ ْ إن خشيتموني تعيشون بسلام؛ ْ إن خشيتموني ، ستأ ك ū مة تي ا عتبة ببكم؛ َّ حتّ ْ إن خشيتموني تطيع ون وص ايّي ب رارة، دون تغيي حرف منها؛ َّ ا بلا ً لذا أوصيكم جيع تعيشوا بق لب م ادع؛ ب ثوا ة في ن َّ نعمتي الإلَي فوسكم طالما لك م الوق ت بعد؛ توبوا َّ طالما لكم الوقت بعد؛ عودوا إل طالما ل كم ال وقت طيئة خطايّ Ŭ سوا على ا ّ بعد؛ لا تكد كم؛ تي تصم آذانْا َّ بة ال ّ وا أسفاه! لتلك النفوس التصل حذيرات َّ لَذه الت ȋ ا خية؛ ماذا ستفعلو ن لدى عودتي؟ أنا 2 1 تيموثاوس .8-6 :3

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=