الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 45 ا ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū 433 ر، وثياب كك دائس العص ْ لباس ك أح رة؟ 1 س أقول ل ك: ٌ أحد ْ يكن ْ دست العصرة وحدي؛ وم ن رج ال ش عبي، لَ دائي؛ ْ ت أع ْ مع ي؛ بغض بي دس لَ ّ يكف وا ق ط َّ ي ّ تَ د ْ ع ن تفزازي؛ ْ وعن اس ȋ وج ه ه ذه ا ْ و ع ن ْ مَ ȋ ت ْ جئ ْ لق د رضك َّ الت َّ ل ع اليم طعا ْ تيكانت َّ ة ال َّ والقوانين البشري ا م ً م ً م َّ سم ا لميعكم ْ وقد س وا أل ّ يف، ليدن َّ عل يكم بلس ْ فرض ت وهتي وقدا س تي؛ وهذا سيك ȋ ون العركة ا هاية ّ ولى للن ؛ أنا هو: ا لفارس الليل؛ 2 أنا هو : الكلمة ؛ ْ إن ȋ هذه ا ْ كانت ، وأشجارها لا ً لفة ْ رض تنوح، مت ا، وأو ً تج ثِر ْ ت ن كم لا ت َّ راقها تذبل، فلن طيعون شريعتي؛ - : ْ أقل ْ ألَ لا تعط شهادة زور ولا إثبا ً كاذب ً تا ؟ ومع ذلك في ربة، ū ذي فيه غرس رأس ا َّ صميم مقدسي ال 3 حيث يوجد ة غي مَافظ عليها َّ ا، هذه الوصي ً القاينيون أيض َّ بين هابيلي ا؛ ً هي أيض نهم قاين أرسلوا الآن إلى َّ ذين عي َّ فالكهنة ال أ ربعة أ رض، لي ȋ طراف ا س ليشهدوا ل كالقائم من ليحكموا علىكلمتي ْ الوت، ولا ليشهدوا لذبيحتي، لكن بتقليدهم الكتب، 4 وليع ا د ً مم مسيح ȋ ا َّ موا كل ّ ل َّ ج ، ً الا ة َّ بسم مسكوني كاذبة ة َّ من العقلاني ً ة َّ مين للعالَ حص ّ ، مقد َّ والط ة، طعا َّ بيعي ا: ً س َّ ا مدن ً م ً كذب؛ أ ْ م لن َّ قول لكم: إنْ لب! ْ ا: فالعدالة ست غ ً كموا أبد ْ ي ْ يظهروا منتصرين ولن أدعك تزدهر ْ لن ا ً أبد َّ رف عنك كل ْ ت أع ْ ما دم ّ شيء، وكيف، بسلطان الت ّ ن ين، ت ع ȋ كهنتك ا ّ ين َّ خصاء، َّ ا إيّ ً مقيم ه ȋ حق كهنتي ا ْ م على مناصب رفيعة لتس َّ خصاء وتقضي عليهم؛ أ مان َّ الز َّ قول لك: إن مام؛ َّ على وشك الت 1 إ شعيا .3-2 :63 2 رؤيّ .11 :19 َّ 3 الن اب. َّ بي الكذ 4 دعة، العصر الجديد " ِ ب New Age َّ المقد َ د الكتاب ِ "، تقل س. فيع وأجعل َّ مركزك الر ْ فسأحطك عن ك تر على أقدام ȋ كهنتي ا وملائكتي، وأ َّ يسي ّ اء، وقد َّ خص جعلك تعتف ب ك َّ ن للوح ٌ عبد ش ا جدا، سأجيء إليكم ً ا، وقريب ً ... قريب ، مفاجئ، وأ ّ كلص ال، َّ صرع الكذب، مسيحكم الدج وأعيد َّ ق ū ا إلى ك ْ م تل ّ ا وأحط ً نصابه؛ سأجيء قريب أ َّ رهين كل ْ ، مك ّ نونْا عن ّ تي تكو َّ فة ال َّ الصورة الزي ة عل َّ م ى تكريم ها؛ 5 منتصرين، لا ْ لن تكونوا أ ا! ً بد َّ أخص َّ بناتي وبن ذي َّ ائي، أنتم ال ن تُيمون ع لى غي حراء، َّ ى في هذه الص ً هد ، َّ عودوا إل توبوا! لا تطؤ وا من َّ كم، مر َّ بعد؛ أعلم أن ، ش ً اتكثية هدتُ بلز ور بسبب ع دم ؛ لك ّ ب ū ا ، بسبب عداوت ْ ن ْ كم تَاهي، لَ تك ونوا ب ماية نكم تعاليمي؛ غي أ ّ راعيكم ليلق ن، َّ ن على غم ّ الر من تكبكم وعداوتكم تَاهي، أناديكم: أنا أحبكم! وغفراني َّ ا؛ عودوا إل ً ب ق ْ أعطي لكم مس ْ قد كما أ نتم ف بس ْ أل كم ألوهتي؛ سأعيد إليكم ألوهتكم حب ا ب ْ سي القدوس؛ - أتريدون ْ أن هدوا ْ هدوا؟ فاش ْ تش ّ ū تي بي العظيم ْ ورح العظيمة؛ أتريدون ْ أن ت ؤ دوا شهاد ؟ ً ة فأدوا ش ب ً هادة ي ْ س ، يسوع السيح، ا ّ بيب والخل ū بن الله ا ص؛ أحبوا بعضكم ا كما أحبكم؛ ً بعض ا تهجوا، أنتم ْ ب َّ ط الذين ْ أع ي لكم ال ن ع ّ تم ختم حبي ْ في وسبق وقبل Ŭ ا لى جباه كم؛ - ماء، َّ من الس َّ أوصيتكم بلا تشتهوا زوجة قريب كم ولا مقتناه ة َّ ؛ فهذه الوصي ا ً أيض ْ يفظ ْ لَ ها لا العلمانيون ولا ȋ خليقة على ا ّ لكل ّ ت حبي ْ كشف ْ الكهنة؛ لقد رض، بذبيحتي، ومن خلال ياة ū بيحة، أعطيتكم ا َّ هذه الذ ȋ ا ا ً رون مرار ّ ؛ كثيون من بينكم ي بش ّ ة ورسالة حبي َّ بدي سامح والقدا َّ واضع والت َّ والغفرة والت ّ ب ū ا ب ً وتكرار سة؛ غي أ بينكم مستعد ْ ه، لغاية اليوم، كثيون من َّ ن ون ْ أن ȋ ، تلوا ْ ي ق كم لا تَصلون على ما تريدون؛ لا تزالون َّ ن 5 رؤيّ َ 16 :13 . (أ ة.) َّ صل بدعة العصر الجديد هو الماسوني