الحياة الحقيقيّة في الله

432 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 45 ذل ك طبيعي ا، ف ذلك بس بب الإ َّ بحي ة ا لك بى في كنيستي العط اة بسب تعليم ات ال وح ش ب دف ت وي ر ْ ز قيقة؛ ū ا كم تنسون بذه الس َّ كيف يعقل أن هولة َّ أن أ جسادكم ه ي أعض اء جس دي؟ أود ْ أن أراك م ب لا فس اد ب ا أ َّ ن أ جسادكم هي هيكل روحي القدوس؛ أ نا، إلَك م أود أ ْ ن ق د ّ يس ين ب ا أني ّ أراك م تعيش ون قد وس؛ أ ت َّ ي ليق ة Ŭ ه ا ا ! نين َّ ا لك ست تمك ً بعتافك ب إلَ من الاعتاف بشريعتي، َّ وبلت الكث يين َّ باعه ا؛ لك ن ّ ال م ن ات س م نكم ْ ق د قطوا َّ ي ه ذه الص ّ وجث ثهم الآن ت غط حراء ْ ... لَ آ كم ْ م ر ب ْ ن ي ت ّ ا تستعملون حر ً تطأوا، فلماذا إذ كم بطريقة بت أ ْ ي ث َّ نْا ْ لن ف ٌّ ف خ ȋ َّ عوا إل َّ س كم؟ تض ر ن َّ تَك أ ف ْ أغ ْ ن َّ ر لك م، وإلا ستكونون خاسرين؛ ا َّ لز واج ينبغي ْ أن ي كون م ً م َّ كر ا ً ا ومعاش بقداسة؛ أنا دع وت ْ ب وق د َّ ه و ال ر كم لتعيش وا ب تق وى ، وسلا م، لل َّ دع وتكم إل ْ وقداس ة: فلق د ّ وحب ب د؛ ل د ْ ق د ع وتكم وقب ل ّ خط بكم بن اني وحبي ȋ ْ أن تفه م وا أ ك م ل َّ ن وأ ك م َّ ن و ْ تكف وا ع ن الإثُ ْ مطوب ون ل، ف ل ن ع ن ا رتك اب ّ ال زنا ي الق د ْ ، حب ا بس َّ أك ف ْ تَ اهي؛ ل ن وس، ع ّ ن ات ّ اذك ل ȋ الوسائل عيد ول َّ كم إلى صوابكم، حتّ و لزمن أ ْ ن كم َّ أجر ȋ حراء َّ إلى الص ȋ كش ف لك م قل بي ا ق دس وكن وز ه غ ي س ك ْ هم ون ع ري ن ف ْ الح دودة، ف أجعلكم ت ف م وب ؤس ها؛ حينها، مث مع َّ ل سفر، سأبسط لكم كل رفتي ل كي تع دلوا ع ن خطيئ تكم؛ فل ي رة عل ى ش فائكم ْ الق د ، ل ذا تع الوا وتوبوا! َّ ألك روح ي الق دوس ألا ْ يس رق ْ تس ْ ؛ إن كن ت تق ول تي و َّ ك خاص َّ إن ْ إن عي أ َّ رف ش ريعتي وت د ْ كن ت ت ع ك في َّ ن ، ل اذ ّ ق ū ا م ّ ا لا ت عل ً ا إذ سك، أ ْ ن ف ت ذات ْ رس ْ ن ت م ن ك ت ْ ورس ا ً أيض ، ً آخ رينكهن ة 1 َّ رق ألا ْ تس ت ْ ك سح َّ ! لكن ب ْ ن تشتى وتبعت بلباقة الوحش مك َّ ذي عل َّ ، ال ْ أن ترفع ȋ الكث ي َّ ك م ن الع الَ ول دي َّ رايّت الفوض ى؛ إن دين ك علي ه؛ يعل ن لس انك بفخ ر أ ك تق وم بش ياء عظيم ة، َّ ن أ ة، أ ū ش ياء ص ا الخت ارين َّ ا ح تّ ً ش ياء ش ريفة، خادع بتستك بقن اع أ ّ حل؛ لك ن ق ول ل ك: أ دعن، ْ ن ت لا ت ّ ني ȋ أ عل م أ ً ف يكارث ة ْ م ل، ت ū ك خل ف قن اع ا َّ ن فظيع ة ل: فه دفك ْ ق ب ْ م ن ً يع رف الع الَ لَ ا مث يلا ْ ة لَ َّ للبش ري ْ أن تزيل ذبيحتي 2 وت قيم مكانْ ا الإثُ و الكذب ؛ ، لكي تشجب أ ٌّ ك نبي َّ ك تَاهر بن َّ إن ȋ نبيائي ا َّ خصاء؛ أ ْ لا تف ْ أن ك بك َّ إن ْ ياة، إذ ū كتاب ا ْ ك من ْ طب اس ْ يش ّ ل م ا تفعل ه، تس رق م ملاي ين ّ ن َّ النف وس، ج ارا إيّ ه ا إلى ال وت؟ - فمعجزات ك تث ي إعج اب الكث يين الي وم، َّ إيّ ً ص من أنبي ائي، ق اتلا َّ كثر يوم ت تخل ȋ وب هم 3 بسيفك؛ فأ لاح لتحاربم ّ بلس ٌ ج َّ نت الآن مدج َّ ن ȋ شهادتُم ت زعج يتبعوك لا أ ْ م لَ َّ كثر طاعتهم لوصايّي؛ إنْ ȋ أذنيك وب نت ذين لبثوا أ َّ ولا ال وحش، فهم ال ّ محوا قط ْ يس ْ وفي اء ل ولَ ْ أن في أف واههم، ٌ يوجدكذب 4 "؛ س ت بدو في َّ م "ه ابيلي َّ إنْ نظر العالَ أ ت عليهم، ْ ك انتصر َّ ن فرح َّ لكن َّ يدوم إلا ْ ك لن جدا ً ا قل يلا ً وقت ّ ني ȋ دلك؛ ْ اعقة تَن َّ سأجعل عدالتيكالص ياة ū فث من جديد ا ْ ن ȋ وسأنزل فيهم، 5 َّ ا إيّ ً مقيم هم أم ام َّ عينيك بلذ ات أعمدة نور في مقدسي... ماء َّ وحينئ ذ تنف تح الس ف تاني، و ْ إن س ألتن في ذل ك الوق ت: لم اذا ألبس تك الف اخرة مل م ز؟ م ا بل ْ بلقر ٌ ن ة َّ و 1 اب. َّ بي الكذ َّ ، الن ِ حش َ ع الو ِ ب َ تا 2 دانيال َ 11 :12 . (أ ة.) َّ بيحة الإلَي َّ ي، الذ 3 رؤيّ .8 :11 4 رؤيّ .5 :14 5 رؤيّ .11 :11

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=